عرض العناصر حسب علامة : الميادين

الرفيق الشاعر فاضل حسون ليس رثاءً بل استلهاماً لنمشي ونكفي الطريق.!

بسلاسة انسياب الفرات بين ضفتيه كانت تنساب أشعارك تحمل نكهة الفرات وطبع الصحراء.. خصبةً كسهول الجزيرة، ومفتوحة الآفاق على الفضاءات الجديدة كامتداد بادية الشام، وصوتك صلب كصلابة قاسيون وممتدٌ كامتداد الساحل، يحلق في سماء الوطن متجاوزاً هضبة الجولان إلى بطاح فلسطين، مستعيداً التاريخ من الشام ويوسف العظمة وميسلون، إلى هنانو وصالح العلي إلى سلطان الأطرش ورمضان تركي شلاش..

في ريف دير الزور الشرقي..بقرص فوقاني محرومة من الكهرباء.؟

ما تزال غالبية أحياء مدينة دير الزور محرومة من الكهرباء، وكذلك غالبية قرى وبلدات ومدن ريفي المحافظة الشرقي والغربي جنوبي نهر الفرات، وغياب الكهرباء من الأسباب الأساسية لعدم عودة الأهالي إلى منازلهم، وإلى حقولهم ومزارعهم وعملهم، مما يؤخر عودة الحياة والإنتاج الزراعي الذي هو المصدر الأساس للوجود منذ آلاف السنين.

حين يعطش نهر الفرات!

نهر الفرات الذي شهد على ضفافه أرقى الحضارات وشرب منه أشهر منتجي الحضارة في تاريخ هذا العالم، تحول إلى مجرد مجرى ماء ضحل يستطيع الأولاد المشي بين ضفتيه.

كونسروة الميادين ومطحنتها في خبر كان

معمل كونسروة الميادين .. نكرر، كان من المعامل الناجحة على مدى 15 عاماً، وحاز على جوائز دولية ومحلية, ولكن نتيجة إهمال وزارة الصناعة وتحديداً مديرية الصناعات الغذائية له من خلال عدم توفيرها مستلزمات الإنتاج والسيولة المالية،

الكوليرا في منطقة الميادين.. والجهات الرسمية تتكتم!؟

هل أصبحت حياة المواطنين وأرواحهم رخيصة لدى قوى الفساد ومن يدعمها ومن يحميها ليخفوا حقيقة بدء تفشي مرض خطير كالكوليرا!؟ وهل مازال البعض ونحن في زمن ثورة الاتصالات يظن أنه إذا أخفى رأسه كالنعامة، لا يراه أحد!؟
ولماذا التكتم على أمر خطير كانتشار وباء، بدل أن تتم حملة توعية وقائية علنية مترافقة مع حملة العلاج والمكافحة قبل أن تستفحل الأمور!؟
أسئلة نسوقها لمتابعتها وتلافي نتائجها، ولمعرفة المسؤولين عنها ومحاسبتهم، ومعرفة الأسباب الحقيقية وراء ذلك، لأن حياة المواطنين ليست رخيصة كما يسعى الفاسدون أن يجعلوها..

يحدث في مدينة الميادين

 ●  أمور لا تصدق.. أن ترى زفتاً بلا زفت.. أو أن تجد مجروراً يصب بجوار خمس مدارس!!

سوق التجار في الميادين دمار في دمار

سوق التجار في الميادين أو ما يعرف «بالسوق المقبي» هو الشريان الاقتصادي المهم في هذه المدينة ويعكس الحركة الشرائية فيها فلا السوق سوق وإلا المسؤولون مسؤولون في الميادين، فتلال الأوساخ ومخلفات المحلات تكاد تعرقل المارة والمشترين مضافاً لهذه التلال الحفر العميقة التي تطرز هذا السوق،