عرض العناصر حسب علامة : المواد التموينية

الإعلان الرسمي عن وأد دعم الرز والسكر!

حتى وقت قريب كان ما يزال هناك أمل لدى المواطنين بالإعلان عن دورة جديدة لاستلام مادتي السكر والرز بالسعر المدعوم، بموجب البطاقة الذكية من قبل السورية للتجارة، لكن هذا الأمل تم وأده كلياً من قبل رئيس الحكومة مؤخراً، بل مع وأد الدعم على هذه السلع الأساسية بشكل نهائي أيضاً!

تمنين جديد على ما تبقى من الدعم!

بحسب وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك، في حديث عبر أحد المواقع الإعلامية المحلية الأسبوع الماضي، فإن كيلو السكر الذي تحصل عليه الحكومة وصل إلى 4150 ل.س، ولا زالت الحكومة توزعه على المواطنين بسعر 1000 ل. س، مؤكداً أنه لا توجد أية نية لرفع سعر أية مادة مدعومة.

«ماكادوس» المونة...

شو بتفضل تاكل جبنة ولا لبنة ولا «ماكادوس»؟؟ هااااااا؟؟
يا طويل العمر اليوم، وبفضل النهب والسرقة العلنية والتجويع المُتعمد والمعروف لييييشششششش بدن يجوعوا هل الشعب... بيفضل المواطن يفطر وياكل «...» بقصد صمود وتصدي لأسباب كتيرة...

أين دورة المقنن التمويني الجديدة؟

طُنبت آذان المواطنين بالآليات الحكومية حول «توجيه الدعم لمستحقيه»، لكن الواقع العملي يؤكد أن هذه الآليات لم تكن إلا بوابة مشرعة لقضم الدعم تباعاً، ولعل دورات توزيع المواد التموينية (السكر والرز) مؤشر واضح على ذلك!

أخطاء وعثرات السورية للتجارة

أفرجت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك عن دورة جديدة لعملية توزيع المواد التموينية، والمقتصرة على مادتي السكر ورز، وذلك بعد انقضاء ثلاثة أشهر عن آخر عملية تسجيل تمت خلال العام الفائت، لتتوج هذه الدورة بالأولى على مستوى هذا العام.

أسعار المواد التموينية تواصل "صمودها"

ما تزال السلع التموينية في أسواق العاصمة دمشق صامدة على مستوياتها القياسية في السوق ضدّ أغلبية المواطنين بظل المنخفضات و الأجواء الشتوية والظروف القاسية.

مخصصات ضائعة مع نهاية العام ولا تعويض حكومي!

أعلن وزير التجارة وحماية المستهلك عبر صفحته الشخصية يوم 19 من الشهر الحالي، عن موعد بدء دورة توزيع جديدة لكل من مادتي السكر والرز «المدعوم» والمحدد يوم 4 كانون الأول القادم.

السورية للتجارة مستثناة من عقوبات حماية المستهلك..

المواد المدعومة أصبحت حلماً للمواطن، فجلّ تفكيره حُصر بها، ويا ما ترى هذا المواطن مشغولاً بـ «تطبيق وين» ليتأكد من دوره إلى أين وصل، فطابور المنتظرين يطول قبله ويقدر بالآلاف، وبات المواطن يتأكد بأول الأسبوع وآخره، وعدد المنتظرين لا يتناقص إلا قليلاً، وذلك على جميع المواد المدعومة بلا استثناء، وهذا ليس بجديد!