عرض العناصر حسب علامة : المعوقين

«طريقة الاستقلالية»: أحاديث عن تأهيل المكفوفين

تعمل برامج التعرف والتنقل على تزويد الشخص المكفوف، بشكل عام، بالمعارف والمهارات التي تمكنه من التحرك والتنقل في بيئته ومجتمعه بشكل مستقل، أو بأقل درجة من الاعتماد على الآخرين، كما تعمل على تنمية مهارات استخدام الحواس كالبصر (البقايا البصرية)، والشم واللمس، والسمع.

أوراق خريفية الأخرس

ككل عام في فصل الصيف أخصص جزءاً من راتبي أجوراً لسيارات التكسي باعتباري أصلع ولا أطيق الحرارة الشديدة. ولا أحبذ حمل شمسية أو اعتمار قبعة. بل أكتفي بوضع جريدة فوق رأسي كالمظلة منتظراً بعد نهاية الدوام أمام مقرّ الشركة التي أعمل بها إلى أن تسعفني سيارة أجرة عابرة.

بخط فمه..!

بسم الله الرحمن الرحيم.. اسمع يا صديقي: «لا يسعدني أبداً أن أنتصر على أحد، ولكن يسعدني أن أرى غيري ينتصر علي بجدارة واستحقاق».

برسم وزير الشؤون الاجتماعية والعمل: ارحموا المعاقين

تعاني بعض الأسر السورية، في حال وجود فرد معاق في الأسرة، الكثير من الصعوبات في تربيته والإعتناء به، فوجود طفل معاق في أية أسرة يحيل حياتها ونظامها إلى معاناة كبيرة تفوق طاقة البشر وتحمُّلهم، والقسم الأعظم من المعاقين بحاجة لرعاية ومعالجة ومصاريف غير عادية. والمعاقون هم من أبناء هذا الوطن، لم يتساقطوا من السماء، ولم يولدوا من العدم حتى يتركوا للأقدار تلعب بهم وتقذفهم كما تشاء، دون رعاية من أحد.

كي لا تكون الحكومة والقدر عليهم..

قام رئيس الجمهورية بإصدار  القانون (34) الذي أقره مجلس الشعب في جلسته المنعقدة بتاريخ 29/6/2004م، وقد جاء في نص القانون ضمن البند الرابع من الفقرة السادسة:

مرة أخرى.. قانون المعوقين تحت رحمة التعاميم السرية!

صدر عن مقام السيد رئيس الجمهورية منذ عدة سنوات، القرار رقم 34 الخاص بتنظيم شؤون المعوقين وتعويضهم ورعايتهم في سورية، والذي أقره مجلس الشعب في جلسته المنعقدة بتاريخ 2962004، وبالتالي أصبح موجباً تنفيذه دون إعاقات أو اجتهادات تخالف روح القانون من جميع الجهات المعنية بذلك؟

مشروع قرار خاص لتشغيل المعاقين

وافق مجلس الوزراء في جلسته الأسبوعية الأولى للعام الجاريّ على مشروع القرار الخاص بتشغيل المعوقين لدى القطاع العام، وإنهاء العمل بالقرار رقم 74 لعام 2010.

تشغيل المعوقين أصبح من الماضيّ!

بات من المسائل الهامة التي يجب أن تعمل عليها هيئة التشغيل بالتعاون مع وزارة العمل، نتيجة خلط «الحابل بالنابل» تشكيل لجنة وطنية من القطاعين العام وما تبقى من الخاص.