عرض العناصر حسب علامة : القطاع الزراعي

مطبات التنمية المستدامة على طريقة البدوي

يبدو أن وزارة الإدارة المحلية والبيئة تريد من المواطن السوري أن يفكر بالتنمية المستدامة على طريقة البدوي الفقير الذي تصدق عليه أحدهم بصرة من الدقيق يتدبر بها أمره، فوضع الصرة على رأسه وراح يفكر كيف سيتصرف بها، قائلاً لنفسه: سأذهب وأبيع الصرة وأشتري بثمنها صيصاناً صغيرة أربيها فتكبر وتصبح دجاجاً كثيراً، فأبيعها وأشتري بثمنها نعجة ثم تلد النعجة خرفاناً ونعاجاً إلى أن يصبح لدي قطيع أغنام، فأبيعه وأتزوج بثمنه ثم أنجب بنتاً جميلة تكبر وتصبح صبية يتهافت عليها الخطاب..

في مؤتمر اتحاد دمشق لنقابات العمال: المطلوب سياسات اقتصاديّة وماليّة تضع حدّاً لتفاقم الغلاء وتدهور مستوى المعيشة

عقد اتحاد دمشق لنقابات العمال مؤتمره السنوي بتاريخ 18/3/2008 في قاعة المؤتمرات قي مقر الاتحاد العام لنقابات العمال..

وقد ألقيت في المؤتمر مداخلات عمالية على سوية عالية من النضج الطبقي والوطني، وبدا فيها إصرار العمال على التمسك بحقوقهم وبالقطاع العام، وممانعتهم ورفضهم للسياسات الحكومية المتبعة حالياً الساعية لتكريس الليبرالية الاقتصادية منهجاً وطريقاً قسرياً في الاقتصاد الوطني..

وفيما يلي مقتطفات من أهم المداخلات..

الأرجنتين - مزارعو الحبوب ضد الحكومة: «إذا أرادوها حرباً، فلتكن!»

تحت شعارات مثل «إذا أرادوها حرباً، فلتكن حرباً» شن المزارعون الأرجنتينيون حركة تمرد شاملة على الحكومة جراء قرارها برفع الضرائب على صادرات الحبوب. ونادت كبرى منظمات المزارعين بالتوقف عن تسويق اللحوم والحبوب مما يهدد بانقطاع الإمدادات الغذائية عن المدن.

كلمة القليل من الخجل!!

كانت الزراعة من أهم القطاعات الاقتصادية في سورية، حيث أنها لعبت في الماضي دوراً بارزاً في مختلف المجالات الاقتصادية.

لجنة محافظة الحسكة لوحدة الشيوعيين السوريين تعقد اجتماعها الانتخابي.. أية خطة سياسية لا معنى لها دون مشاركة الجماهير في تطبيقها

عقدت لجنة محافظة الحسكة لوحدة الشيوعيين السوريين يوم الجمعة 2/8/2008 اجتماعها الانتخابي بمشاركة عشرات الرفاق الذين يمثلون مئات الشيوعيين في المحافظة.. ومثل رئاسة مجلس اللجنة الوطنية الرفيقان قدري جميل ورياض اخضير، وفيما يلي التقرير العام المقدم للاجتماع والذي تمت الموافقة عليه بالإجماع..

بعد انهيار القطاعين الزراعي والصناعي، ماذا تَبقّى لنا؟!

كان كل ما يملكه أحمد الجاسم 200 رأس من الغنم، وأمام مافيا الأعلاف كان يبيع يومياً عشرة رؤوس من أجل إطعام ما تبقى. بعد شهر بقي لديه 30 رأساً، وقرر بيع الجميع، لكن لم يجد من يشتري على مدى عشرة أيام في بازار حماة، ولم يستطع تمالك نفسه، فركب الشاحنة الصغيرة التي يملكها، وهجم بها على الأغنام ليدهسها بدل أن تموت جوعاً، وأصيب بهستريا، وأدخل المشفى ليلفظ أنفاسه الأخيرة.

بصراحة التشاركية وفريق العمل الواحد.. سقوط بحكم التجربة

منذ أن أطلت علينا الحكومة بمشروعها (الإصلاحي) للقطاع العام الصناعي، وهي تؤكد للملأ أن هذا المشروع سيُخرج الزير من البير، وهو الذي سينهض بالشركات والمؤسسات، ويجعلها بكامل عافيتها وصحتها الإنتاجية، حيث استغرق الكلام المعسول هذا ثماني سنوات من النقاش والحوار، والأخذ والرد والتبديل والتعديل والتمرير.

مخاطر حقيقية تواجه الزراعة السورية رفع أسعار مستلزمات الإنتاج الزراعي تهديد للأمن الغذائي

يتميز القطاع الزراعي في سورية بتنوع منتجاته النباتية والحيوانية، التي تشكل وحدة متكاملة قلَّ نظيرها في دولة أخرى، فالمنتجات النباتية تتنوع في 79 صنفاً رئيسياً، إضافة إلى عشرات الأصناف الثانوية، ويزيد إنتاجها السنوي عن 270 مليار ليرة سورية، وتشكل ثلثي إجمالي الإنتاج الزراعي تقريباً، والثلث الباقي تغطيه المنتجات الحيوانية التي تتنوع في 24 صنفاً رئيسياً يبلغ إنتاجها السنوي حوالي 140 مليار ليرة سورية.

مداخلة عن القطاع الزراعي في اللاذقية

بتاريخ 7/8/2016 عقد المؤتمر الانتخابي للوحدة الهندسية في مديرية الزراعة باللاذقية، وقد قدم الرفيق غسان القاضي مداخلة تحدث فيها عن المسألة الزراعية والتراجع الكبير الحاصل على مستوى الإنتاج الزراعي والانعكاسات السلبية على مستوى العاملين في هذا القطاع، مركزاً على بعض الأسباب التي أدت لهذا التراجع، ومنها:

رفع أسعار المازوت بنسبة 357 %.. والتضخم الجامح

مهمة السياسة الاقتصادية الحفاظ على ثبات الأسعار.. هذه إحدى مهماتها الثلاث بالإضافة إلى العمالة الكاملة، وتوازن الصادرات والواردات، فماذا أنجزت السياسة الاقتصادية؟