عرض العناصر حسب علامة : الصناعات الدوائية

الموت أرحم من المرض.. فالأدوية طبقية أيضاً.!

لم يطل انتظار أصحاب معامل الأدوية وأصحاب مستودعاتها لتحقيق مطلبهم بزيادة أسعار الأدوية، فقد تم التجاوب مع هذا المطلب، وجرى رفع أسعار الأدوية بنسبة تراوحت بين 50-100%.

الدواء.. أزمة مستمرة على حساب المرضى

ضمن مسلسل الأزمات المتواصل الذي تتسارع وتيرته يوماً بعد يوم، تعود أزمة الدواء لتتصدّر المشهد جنباً إلى جنب مع أزمة الوقود والمواصلات.

الأدوية مجدّداً... والمقامرة على صحة الناس

يعلم الصيادلة أكثر من غيرهم بأنه لا يكاد يمّر يوم واحد تقريباً من دون أن يُنشر على المجموعات الخاصة بهم نشرة تعديل أسعار جديدة، سواء للمنتجات الدوائية الوطنية أو المستوردة، أو حتى لما يُسمّى «الإكسسوار»، كالشامبو وكريمات التجميل وغيرها...

الأدوية ومسلسل الابتزاز وليّ الذراع

عادت مطالب المجلس العلمي للصناعات الدوائية برفع سعر الأدوية مرة أخرى إلى الواجهة، بعد أشهر قليلة على رضوخ وزارة الصحة لمطالبه، لترفع أسعار الأدوية بما يتجاوز الـ 30%.

أسعار الأدوية أشد قتامةً على المريض من الفطر الأسود

يعيش الشعب السوري في أصعب حالاته الصحية نتيجة للظروف الاقتصادية والاجتماعية والمعيشية والنفسية، وسوء الأوضاع الغذائية التي وصلت إلى حد الجريمة، إذ لا يتمكن المواطن من تأمين الغذاء الضروري للحفاظ على صحة متوازنة تقيه المرض، حتى أنه أصبح لا يجرؤ على زيارة عيادة الطبيب إذا كشّر المرض عن أنيابه، ويكتفي باستشارة الصيدلاني، وشراء بعض الأدوية الضرورية للخروج من مأزقه الصحي.

قانون الطوارئ على حبوب السيتامول

آخر النهفات المضحكة المبكية فعلاً، والتي تبين إلى أين وصلت محاولات التضيق والخنق المستمرة على المواطن الذي يعيش حالة انهيار اقتصادي اجتماعي من المستوى الرفيع، هي إصدار فرع نقابة الأطباء في ريف دمشق توصية لفرع نقابة الصيادلة بعدم صرف الأدوية من قبل الصيادلة دون وصفة طبية نظامية مكتوبة من قبل الأطباء وممهورة بختم وتوقيع الطبيب حصراً، وذلك حسب التوصية، حفاظاً على مصلحة كل من الطبيب والصيدلاني والمريض.