عرض العناصر حسب علامة : البيئة

عناصر العمارة التقليدية الحافظة للطاقة والبيئة

كانت المباني القديمة بشكل عام مباني محافظة على البيئة، حيث أن المعماريين القدامى استخدموا العديد من الوسائل والطرق والعناصر التي تجعل المبنى ملائماً للبيئة، بحيث يوفر المناخ والجو المناسب بوسائل لا تضر البيئة.

 

وجدتها: تأثيرات الكادميوم على البيئة

يكتسب الكادميوم خواصه السمية من التركيب الكيميائي المشابه للزنك وهو أحد العناصر الصغرى التي تحتاجها النباتات والحيوانات والإنسان، إن الكادميوم موجود عضوياً في الطبيعة ويمتص من قبل الكائنات الحية ويتراكم فيها ويبقى موجوداً لعدد من السنين على الرغم من أنه يطرح بشكل تدريجي.

 

 

شؤون بيئية.. الوجه الآخر للأغذية المعدلة وراثياً

لقد مثلت الهندسة الوراثية واحدة من أكثر المستجدات العلمية التي هبت على الحياة العملية واليومية في وقتنا الراهن، ولكن بطريقة أكثر تميزاً من غيرها إلى حد كبير، وتمثل ذلك بانطلاقتها السريعة -وغير المرشدة في غالب الأحيان-  في عملية النقل بين البحث العلمي كحقل معرفي يسعى للبحث عن الحقيقة العملية وبين نتائج البحث العلمي التي تحتاج إلى النظر مطولاً وإلى الأمد البعيد آخذة مصلحة المجتمع الصحية والاجتماعية في المقام الأول قبل السماح لهذه النتائج بأن تأخذ طريقها إلى الحياة الاجتماعية اليومية.

شؤون بيئية.. المازوت: في لبنان اليوم وغداً في سورية

حدّد مجلس النواب اللبناني موعداً لوقف العمل بالسيارات العاملة على المازوت لما تسببه من أضرار بيئية جسيمة ولاسيما في العاصمة بيروت التي تشهد ازدحاماً يومياً. حيث أن هناك 34ألف سيارة عمومية تعمل وفق القانون بينما هناك 30ألف سيارة تعمل خارج القانون. و هناك بعض كراجات السيارات في طرابلس بدأت بتحويل المحركات العاملة على البنزين إلى محركات تعمل على الغاز بسبب فروقات الأسعار، وبما أن الفاتورة الصحية للمرضى بسبب التلوث الناجم عن المازوت تبلغ سنوياً نحو 170مليون دولار .فقد تقرر وقفها رغم اعتراضات سائقي تلك السيارات الذي وصل إلى حد التظاهر والاعتصام .

من يدفع فاتورة التلوث؟؟!

ترتفع الفاتورة الصحية الناتجة عن التلوث التي يدفعها المواطن حتى تصل إلى 212.9 مليون ليرة في مدينة دمشق و41.38 مليون ليرة في ريف دمشق سنويا..

التدهور البيئي في سورية.. خسائر بعشرات المليارت!!

جاءت تأكيدات وزير الإدارة المحلية والبيئة المهندس هلال الأطرش بأن انخفاضاً ملحوظاً في تكاليف التدهور البيئي سيجري العمل على إنجازه خلال العام الحالي، لتظهر بشكل أو بآخر حجم الكارثة البيئية التي تعيشها بلادنا مع الارتفاع الشديد بنسب التلوث بمختلف مناحيه..

طاقة نظيفة للغد

نادراً ما يمر يوم دون أن تحتل مسألة تتعلق بالطاقة العناوين الرئيسية في وسائل الإعلام. ويوماً بعد يوم تتزايد حاجة العالم إلى طاقة نظيفة يمكن تحّمل كلفتها لدعم النمو الاقتصادي والتنمية دون الإضرار بالبيئة. وما من شك في أن تأمين مصادر طاقة وافرة مستديمة ونظيفة هو أحد أعظم التحديات التي تواجه العالم الحديث. تحاول حكومات الدول والقطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية الاستجابة لهذا التحدي من خلال البناء على أساس تقليد طويل من الأبحاث المتعلقة بتأمين طاقة نظيفة لتطوير تكنولوجيات تحويلية تقلص الاعتماد على النفط، وتعود بفوائد بعيدة المدى على العالم أجمع، وكذلك عبر اللجوء إلى التكنولوجيات المُحّدِثَة لتغييرات جذرية، وإلى القدرة الإبداعية لأصحاب المشاريع، ودعم المبادرات المحلية في الدول النامية.

التلوث البيئي والاقتصادي في سورية.. جهل في التشخيص.. وأوهام في المعالجة!

إن حماية البيئة أصبحت ضرورة ملحة في هذا العصر نظراً لكثرة مصادر التلوث الناتجة عن الكثير من الصناعات التي لابد منها لمواجهة متطلبات التزايد السكاني الكبير، ولتحقيق التكامل بين مختلف قطاعات الاقتصاد الوطني للوصول إلى تنمية حقيقية مستمرة ومتوازنة . لذلك فإن تحقيق التوازن بين حاجات الإنسان وحماية البيئة المحيطة به هو الهدف الذي تسعى الحكومات لتحقيقه من خلال وضع المعايير والقواعد التي تحدد نسبة الملوثات المسموح بها للمنصرفات الصلّبة والسائلة والغازية الناتجة عن الصناعات المختلفة علماً أن هذه المعايير تختلف باختلاف الزمان والمكان . .

التلوث البيئي في سورية مسؤولية من.. ومن يدفع ضريبته؟

يأخذ البحث في قضايا التلوث البيئي في سورية أهمية من كونه بات أمراً ضرورياً وملحاً، بعد أن وصل التدهور الكبير في مؤشرات الأمان والسلامة البيئية إلى مستويات خطيرة في مختلف عناصر ومكونات بيئتنا المحلية، من ماء وهواء وتراب وغطاء نباتي...إلخ، ومايحمل كل ذلك من تهديد خطير للسلامة العامة، سلامة الإنسان والعمران، وسلامة جميع أشكال وأنواع الحياة الأخرى.

مياهنا في أزمة!! \ 4

وجهة نظر أخرى كيف نفهمها ونستفيد منها ونعرف مغزاها؟
إذا كانت أزمة المياه تمسنا نحن فلا يعني أننا المهتمون الوحيدون بالبحث عن طرق لحل هذه الأزمة وكل يفكر بحلها على طريقته وبما يناسب جيوبه. ويقول «كايو كوخ ويزر» نائب رئيس إدارة منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في البنك الدولي إن عدم تنسيق الجهود في سبيل تحسين وضع المياه يلعب دوراً هاماً.