مدير منظمة الصحة العالمية: هذه الجائحة ليست الأخيرة
أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهنوم غيبريسوس، أن جائحة فيروس كورونا التي ضربت العالم عام 2020 لن تكون الأخيرة، مشيرا إلى أن "هذا أمر واقع".
أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهنوم غيبريسوس، أن جائحة فيروس كورونا التي ضربت العالم عام 2020 لن تكون الأخيرة، مشيرا إلى أن "هذا أمر واقع".
في كل عام تعمد محافظة حلب إلى القيام بحملة رش مبيدات خاصة لمكافحة آفة ذبابة الرمل، التي تُعرض من يصاب بلدغتها للإصابة باللاشمينيا، وذلك بالاستعانة ببعض المتطوعين، بالإضافة إلى من يتم تكليفه بهذه المهمة من العاملين.
فاجأني أحد السائقين عند سؤاله عن التزامه بوضع الكمامة، حفاظاً على صحته وسلامته والسلامة العامة، وتفاديا للمخالفة، ببعض التفاصيل غير المعروفة عن هذه المخالفة!
استغلال الأزمات المتتالية في سورية بات «موضة العصر» من قِبل الفاسدين والحيتان الكبار والمستفيدين، وأولاً ودائماً من تجار الأزمة وسواهم، حيث أصبح هناك تجار مختصون لكل أزمة، إن كانت مُفتعلة أو غير مفتعلة، في جميع القطاعات، وعلى كافة الأصعدة، وسواء منها الأزمات الموسمية أو الأزمات الدائمة.
انتشر خبر إصابة بعض المواطنين في منطقة وادي العيون خلال الأسبوع الماضي بمرض التهاب الكبد الفيروسي، والذي تبين أن السبب الرئيس فيه هو تلوث بعض مصادر المياه في المنطقة، بحسب مسؤولي المياه هناك.
إذا بدنا نحكي عن معنى المسمى الوظيفي للـ «الصيدلاني/ـة» فيعتبر إنو المساعد الأول والرئيسي للطبيب... بمعنى هو يلي بيوفر الأدوية وبيقدم المعلومات الأساسية عنها، كونو عندو إلمام كبير بمركباتا بحيث بيقدم للطبيب المعلومات الكافية والوافية يلي بتخص الأدوية والعقاقير الطبية...
بعد سنوات الحرب، بات الفقر والجوع أمراً طبيعياً جداً في سورية، في ظل الأزمات الاقتصادية، المُفتعلة والمقصودة غالباً، ليس فقط على صعيد الطعام والشراب وتأمين الاحتياجات والضرورات، وإنما على صعيد الصحة والمرض أيضاً.
الحديث عن انتشار آفة الليشمانيا في مدينة السلمية شرقي حماة ليس جديداً، لكن الجديد في الأمر، هو أن هذا المرض أصبح مستوطناً في المدينة، دون أن تقرع نواقيس الخطر على المستوى الحكومي حياله حتى الآن!
ما زالت مشكلة عدم توفر بعض أصناف الأدوية وفقدان بعضها الآخر تتفاقم، وما زال تقاذف المسؤوليات يتسيد الموقف، بين المعامل والمستودعات والصيدليات ووزارة الصحة والحكومة، فيما بقي المواطن هو الضحية الذي يدفع ضريبة هذه المشكلة على حساب صحته، ومن جيبه على حساب معيشته.
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن تصنيع أجهزة تنفس ذات تكلفة منخفضة في مناطق متعددة من العالم مع تصاعد أعداد الإصابات والوفيات جراء انتشار فيروس كورونا.