عرض العناصر حسب علامة : الفروج

زيادة أسعار الفروج والقادم أسوأ...

حذرت جمعية اللحامين، الأسبوع الماضي، من ارتفاع أسعار الفروج في سورية، ووصول سعر الكيلو الواحد إلى 20 ألف ليرة، بسبب ازدياد خسائر المربين، وذلك بعدما تم رفع أسعار الأعلاف والمحروقات والأدوية البيطرية وانقطاع الكهرباء المتواصل، بالإضافة إلى تراجع المبيعات في السوق المحلية.

الشاورما والاقتصاد السياسي

يقال بأنه منذ حوالي 30 عاماً، كان هناك «حرامية كبار» يخططون بهدوء وبرود خلال تلك السنوات، في الطريقة المناسبة التي يستطيعون بها تنفيذ «خطة جهنمية» لحرمان الفقير السوري من سندويشة الشاورما!

خسارة 75-80% من الإنتاج... الدولار يقضي على الفروج والبيض

سعر الفروج وصل إلى 10 آلاف ليرة... وسعر كرتونة البيض وصل إلى 5000 ليرة، لماذا؟! لأن التكلفة مرتفعة والإنتاج تراجع إلى حدّ بعيد، إنّ (قوانين السوق) تدمّر إنتاج الفروج حيث يعمل مئات الآلاف، وتنهي القدرة على استهلاك مكوّن البروتين الحيواني الشعبي المتبقي!

«احجية» بيض المائدة!

سيبقى ارتفاع أسعار السلع الأساسية على رأس قائمة هواجس السوريين، والذين يلمسون العجز الحكومي الدائم عن ضبط الأسعار تحت حجج ومسوغات عدة، وباتوا يسمعون به من أفواههم دون خجل، فسورية الرابعة عالمياً بإنتاج البيض بعد مصر والمغرب والجزائر، وهي الرابعة عالمياً أيضاً بإنتاج لحوم الدجاج بعد مصر والسعودية والمغرب، فهي تحتل المرتبة 48 عالمياً بإنتاج لحم الدجاج من أصل 237 دولة عالمياً، بإنتاج نحو 182 ألف طن من اللحم، وفي المرتبة 39 عالمياً بإنتاج البيض من أصل 239 عالمياً، وهذا بحسب تقرير منظمة التنمية الزراعية العربية في نهاية عام 2011..

الفروج في قفص الاتهام بقرار من وزير الاقتصاد!!

جاء القرار /1161/ الصادر عن وزير الاقتصاد مجحفاً بحقِّ العديد من مربي الدواجن في القطر، من أقصى شماله إلى أقصى جنوبه، ففي مدينة حمص وحدها تضرر أكثر من /26/ مربياً من أصحاب المسالخ، التي تعتمد عليها العشرات من الأسرة الفقيرة لتحصيل لقمة عيشها، مما اعتبر بمثابة الجائزة الكبرى لشركة «داوود وعطار للصناعات الغذائية» التي ترى نفسها الجهة الوحيدة التي تحقق شروط وزارة الاقتصاد ومحافظة حمص، حيث أعطت هذه الشركة لنفسها الحق في ذبح الفروج وصناعته لامتلاكها العوامل المساعدة لذلك من أعلاف وبلاستيك وأدوية وأكياس...الخ.

أزمة الفروج المربي الصغير يخسر والمستهلك يدفع ثمناً غالياً

تطرح الحكومة مشروعاً للتخلص من البطالة تقدر كلفته بـ(50) مليار ل.س، في الوقت نفسه تقف صامتة أمام أزمة الفروج التي يعمل فيها الآلاف من المنتجين الذين يعيلون مئات الآلاف. ولا يحتاجون إلا لتنظيم المهنة وضرب الاحتكار. فما هو واقع حال صناعة الدواجن في سورية!

خروج كبير لمربي الدواجن من السوق وارتفاع ملحوظ في أسعار البيض والفروج والحكومة تتفرج

بين الحين والآخر تؤكد المؤسسة العامة للدواجن أن انخفاضاً طرأ على أسعار مادتي البيض والفروج بعد تدخلات متتالية للمؤسسة وبالتعاون مع أكثر من جهة، بينما الوقائع والأسعار تقول عكس ذلك تماماً. حيث يتعرض قطاع الدواجن لتبدلات كبيرة ومتقلبة في الأسعار أدت إلى خسائر فادحة تقدّر بملايين الليرات للعاملين بهذا القطاع وخاصة المربين الصغار، نتيجة ارتفاع مستلزمات التربية،

مطبات: تراجع البيض.. صعد الفروج

العنوان الأشهر في صحفنا المحلية، العنوان الأعرض والأعلى في صفحاتنا الاقتصادية، العنوان المثير لشهية القارئ والجائع والمواطن، العنوان الأخطر في صورة الحراك الاقتصادي.. العنوان الدهشة.

استجابةً لشكوى أهالي الكيمة.. مداجن تربية الفروج إلى خارج القرى

تقدم أهالي الكيمة في منطقة تلكلخ بشكوى إلى وزارة الدولة لشؤون البيئة حول الانتشار الكبير للمداجن قرب الأحياء السكنية، وورد إلى محافظة حمص كتاب وزارة الدولة لشؤون البيئة رقم 836/ع/ت/ث تاريخ 28/3/2010 المتضمن تفصيلاً دقيقاً لنتائج الكشف على المداجن القائمة والمستثمرة ضمن الحدود الإدارية للمنطقة، وبين عدد المداجن المرخَّصة والمخالِفة ونوع المخالَفة، وأشار إلى ضرورة تنفيذ التعاميم المتعلقة بمعالجة أوضاع المداجن غير المرخصة أو المخالفة بالمساحات الزائدة عن الرخص الممنوحة، ومعالجة أوضاع المداجن المرخصة التي أصبحت مواقعها ضمن المخططات التنظيمية نتيجةً للتوسع العمراني.