عرض العناصر حسب علامة : الدواجن

بعد التضحية بمحصول الذرة الصفراء.. لهفة حكومية على قطاع الدواجن!

استفاقت الحكومة واللجنة الاقتصادية على حاجة قطاع الدواجن للأعلاف (ذرة صفراء- كسبة صويا)، فبذريعة توفيرها وإتاحتها للمربين وافقت على تمويل استيرادها لمصلحة مؤسسة الأعلاف من قبل بعض المستوردين!

لجنة تربية الدواجن: لماذا طن "الكسبة" بسورية 9 ملايين وبلبنان 4؟ stars

أكد عضو لجنة مربي الدواجن في سورية مازن مارديني في تصريحات لإحدى الصحف المحلية اليوم الخميس 26 كانون الثاني 2023 بأن سعر طن كسبة فول الصويا في دول الجوار ولبنان 4 ملايين ليرة في حين أنه يباع في سورية بحدود 9 ملايين، متسائلاً لماذا هذا الفرق الكبير؟ مبيناً بأن لا أحد من المسؤولين والمعنيين أعطانا جواباً عن أسباب هذا الفرق الكبير في السعر.

مزيد من الانهيار لمصلحة حيتان الاستيراد

لا يسعنا القول سوى أن قطاع الدواجن كغيره من القطاعات الإنتاجية في البلاد يميل نحو المزيد من الانهيار، ولا جديد على المستوى الحكومي يمكن أن يقدمونه لتبرئة أنفسهم، إلا برمي جميع موبقاتهم التي ألحقوها بالقطاع الإنتاجي على العقوبات والحصار...إلخ، أي جملة الحجج التي حفظوها، وبات يعلم المواطن أنها شماعة تعلق عليها جميع الأوزار الحكومية.

قطاع الدواجن نحو المزيد من الانهيار

كشفت المؤسسة العامة للدواجن- من خلال مذكرة تفصيلية هامة تقدمت بها إلى الحكومة تم تداولها عبر بعض وسائل الإعلام- عن حجم الاهتراء والتراجع الذي شهده هذا القطاع.

قطاع الدواجن.. هل من استفاقة قبل الإجهاز عليه؟!

قطاع الدواجن يعتبر أحد القطاعات الإنتاجية الوطنية الهامة، ونظراً لأهميته يجدر الإضاءة مراراً وتكراراً على ما يتعرض له من معيقات وصعوبات أدت إلى استنزافه، وخروج عدد كبير من منشآته عن الخدمة خلال سنوات مضت، وحتى الآن.

قطاع الدواجن... مزيد من الخسارات وارتفاع الأسعار

ما زال قطاع الدواجن يشهد مزيداً من التراجع الحاد على المستويين الاستهلاكي المحلي، والإنتاجي، وإذا بحثنا عن المسببات الرئيسية للتراجع، نجد أن جميعها تنبع من مسبب واحد، قد ضرب بعرض الحائط كلاً من مستوى المعيشة ومستوى الإنتاج، ليس فقط لقطاع الدواجن إنما لكافة القطاعات الإنتاجية، بتنوعها واختلافها، والتي كان بعضها فيما سبق يتصدر أرقاماً وترتيباً عالمياً.

قطاع الدواجن.. خنق جديد للدعم!

أصدرت المؤسسة العامة للأعلاف قراراً يقضي بفتح دورة علفية لمربي الدواجن بكافة فروعها في المحافظات، اعتباراً من 23 آب حتى تاريخ 28 تشرين الأول.

قطاع الدواجن مجدداً!

يعاني المواطن من سوء تقدير المتنفذين للقرارات المصيرية، التي تطال أمنه الغذائي بالدرجة الأولى، فمن الواضح لمن يتابع سلة القرارات التي تتحفنا بها الحكومة أسبوعاً تلو الآخر، أنها تختار الطريق الأسهل عليها، لتترك الجمل بما حمل من مصائب تقع على كاهل المواطن، الذي أصبح ميداناً لتجارب الحكومة التي أثبتت فشلها الذريع.