عرض العناصر حسب علامة : الأمن الغذائي

روسيا تصبح المصدّر الرئيس للغذاء لأكثر من 70 دولة

أصبحت روسيا المصدّر الرئيس للمنتجات الغذائية لأكثر من 70 دولة، وهذا رقم قياسي. في الواقع، هذا مؤشّر فريد يجب أن يتمّ النظر إليه ليس كإنجاز بدأ مع الاتحاد الروسي، بل نجاح بدأ مع الفترة السوفييتية بأكملها، والذي يجب تدوينه في العام الخامس والثلاثين لمرحلة ما بعد الاتحاد السوفييتي، كما أنّه بموجب الاتفاقيات والعقود الموقعة في نهاية عام 2023، سيبلغ عدد الدول التي تستورد المنتجات الزراعية الروسيّة بشكل أساسي 90 دولة على الأقل في العام المقبل.

شو بدنا نأكل؟؟

أخي المواطن المشحتف.. يلي عايش من قلة الموت.. أجب عن الأسئلة الواقعية التالية:

الحاجة لنموذج لحماية البذار والأمن الغذائي

بالنسبة للدول في «الجنوب العالمي»، البذار والحقوق المصاحبة لها هي معركة لا يمكنهم عدم خوضها إن أرادوا الحفاظ على سبل عيشهم، فالقدرة على الحصول على البذار وتداولها بشكل محلي وحمايتها أمور حاسمة في الكثير من المجتمعات الريفية، وهي ناهيك عن كونها جزء من آليات محاربة تغيّر المناخ، مفتاح رئيسي في حماية الأمن الغذائي العالمي. ومع ذلك فإنّ قدرة المزارعين على الاستمرار في تقاسم هذه البذار وزراعتها تتعرض لتهديد مستمر من قبل الشركات متعددة الجنسيات والدول التي تدعمها.

فول الصويا كمثال على فشل رأسمالية الغذاء

قام وانغ شاو غوانغ بإعداد دراسة هامة عن زراعة فول الصويا والاحتكار الرأسمالي لزراعتها وإنتاجها وبيعها، وكانت النتيجة كارثية بالنسبة للطبيعة والبشر الذين يعتمدون عليه كمصدر للغذاء والبروتينات، أو العاملين فيه. إليكم أبرز ما جاء في الدراسة.

بيل غيتس يفشل ثمّ يكذب ويزيّف الحقيقة

قامت 50 منظمة- تركز على السيادة الغذائية والعدالة في جميع أنحاء العالم- بنشر رسالة مفتوحة إلى بيل غيتس، رداً على تعليقه عن الحالة العالمية للزراعة وانعدام الأمن الغذائي، وأبرز ما جاء فيها:

هل ستحدث حقاً؟

كتبت إحدى الصحف الأمريكية أن المقاومة العنيدة ستواجه التدخل الأجنبي في هاييتي. في إشارة إلى احتمال التدخل العسكري الأمريكي خلال الفترة القادمة. حيث حاولت الولايات المتحدة فرض سيطرتها على هاييتي لأكثر من 200 عام. منذ العقوبات الاقتصادية التي فرضت عام 1804 عندما حرر الهايتيون أنفسهم من العبودية وأسسوا دولة مستقلة. إلى عام 1991 عند التدخل السافر في شؤون هاييتي.

استجداء المساعدات...لمزيد من النهب والفساد

«تعزيز حالة الأمن الغذائي والتغذية السليمة لا يقتصر على الإمدادات وتوفير الغذاء فقط، ورغم توفر ما يكفي من المعروض من الغذاء في الأسواق، يعجز الكثيرون عن تحمل كلفة نمط غذائي صحي، ما يعرّضهم بشدة لخطر المعاناة من انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية».

هل سمعتم بمشروع التغذية المدرسية؟

ورد في تقرير برنامج الغذاء العالمي حول سورية عن شهر آذار 2022، بما يخص برنامج التغذية المدرسية، ما يلي: «يدعم برنامج الأغذية العالمي تنفيذ تقييم التغذية للأطفال في سن المدرسة (6-12 سنة) داخل المدارس العامة.. خلال شهر آذار وصل برنامج الأغذية العالمي إلى حوالي 470,600 طفل، في 1360 مدرسة في جميع أنحاء البلاد، كما وزع البرنامج ألواح التمر المدعمة على 4035 طفلاً يتلقى التعليم غير الرسمي في مخيمات النازحين شمال شرق سورية، كما دعم البرنامج 40,140 طفلاً خارج المدارس من خلال القسائم الغذائية بكل من (الحسكة- حلب- دمشق- درعا- دير الزور- حماة- حمص- اللاذقية- القنيطرة- طرطوس- ريف دمشق)».

العوائد الاستثمارية على حساب الأمن الغذائي

أقام اتحاد غرف الزراعة السورية، يومي 29-30 آب الماضي، فعاليات المؤتمر المتخصص بالنباتات العطرية والطبية تحت عنوان «الاستثمار الأخضر»، في فندق الداما روز في دمشق، وبرعاية وزير الزراعة وحضور عدة جهات رسمية...

برامج حكومية لمراقبة سلوك القمح؟!

ابتكرت وزارة الزراعة، في ظل تراجع إنتاج القمح، برنامج تقصّي ومراقبة سلوك محصول القمح في ظل التغيرات المناخية...