رمزي السالم

رمزي السالم

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

حول الـ«لعي» عن «إسرائيل ثانية»

دأبت بعض الأوساط الإعلامية والسياسية في مواقع مختلفة، على تسمية المشروع القومي الكردي بـ«إسرائيل ثانية».

«الحاخام» و«الجهادي» و «المقاوم»

بالتوازي مع الحملة الإعلامية ضد روسيا في كل وسائل إعلام  «محور الإرهاب الدولي» بدءاً من bbc  و cnn  و مروراً بمشتقاتهما من إعلام البترودولار، وانتهاء بالفضائية المسخ «أورينت».

القضية الكردية.. والظرف الراهن؟

 

من الشروط الأولى لفهم أية قضية فهماً حقيقياً، ومنها القضية الكردية، هي قراءتها قراءة متكاملة، بعيداً عن المواقف المسبقة، والخاضعة على مدى التاريخ الحديث للتجاذبات القومية، والتناول أحادي الجانب مرة، والتعميم مرة أخرى، ومن دون الوقوف عند خصائصها. وهذا ما وضع الجميع أمام خيارات مسدودة في أغلب المنعطفات التاريخية التي مرت بها القضية، الأمر الذي  ينبغي ألا يتكرر في ظروف الاضطراب الإقليمي والدولي الراهن، سواء كان من خلال الاستمرار في إنكار حقوقه القومية من جهة، أو من خلال محاولة تجيير القضية لصالح المشاريع الدولية، من حيث يدري البعض أو لا يدري، من جهة أخرى، فكلتا الحالتين تعنيان جعل القضية الكردية مجرد أداة توتير جديدة في المنطقة.  

المعارضة اللاوطنية.. والتهليل للعدوان!

تحاول بعض قوى المعارضة تبرير موقفها من العدوان والتهليل له بناء على أن النظام هو الذي يتحمل المسؤولية عن التدخل الخارجي، وبالتالي فلا خيار آخر سوى القبول بالعدوان مهما كانت نتائجه حسب هذا الزعم..

تركيا الوظيفة والدور في ظل أزمة الرأسمالية!

تركيا ما بعد تفجر الأزمة الرأسمالية، ليست تركيا ما قبلها، فالدور التركي على مدى خمسة عقود كان من جملة ترتيبات ما بعد الحرب العالمية الثانية، وتقاسم مناطق النفوذ.