عرض العناصر حسب علامة : حركة فتح

السلطة الفلسطينية تشكل لجاناً لتسلم غزة

أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني، رامي الحمدالله، تشكيل عدد من اللجان الوزارية المختصة بتسلم المعابر والأمن والدوائر الحكومية فى قطاع غزة، تمهيداً لتسلم السلطة رسمياً مهام عملها فى القطاع، الإثنين المقبل، بعدما أعلنت حركة «حماس» حل اللجنة الإدارية التي كانت شكلتها لإدارة القطاع، تتويجاً للمباحثات التي أجراها وفدا «فتح» و«حماس» في القاهرة لتحقيق المصالحة.

السلطة الفلسطينية ستتجه إلى غزة

أعلن المتحدث الرسمي باسم حكومة «الوفاق الوطني»، يوسف المحمود، أن رئيس الوزراء، رامي الحمد الله، وبالتشاور مع رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، أصدر قراره بأن تعقد الحكومة اجتماعها الأسبوعي في قطاع غزة، منتصف الأسبوع القادم.

ممثلو "فتح" و"حماس" يجتمعون في موسكو لمناقشة تجاوز الانقسام

 أكد عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، كايد الغول، لوكالة "نوفوستي"، يوم الثلاثاء، أن معهد الاستشراق الروسي ينظم اجتماعا في موسكو لممثلي الكتل السياسية الفلسطينية لمناقشة تجاوز الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية.

المصالحة و«التصور غير العملي»

ما عرفناه عن لقاءات الدوحة، حتى كتابة هذه السطور، أنه تم التوصل بين حركتي (فتح) و(حماس) إلى ما وصف بأنه «تصور عملي لآليات وخطوات لاتفاقيات المصالحة سيتم تداوله والتوافق عليه في المؤسسات القيادية للحركتين وفي إطار الوطن مع الفصائل والشخصيات الوطنية ليأخذ مساره إلى التطبيق العملي على الأرض» (القدس- 9/2/2016). 

الفصل بين المنظمة والسلطة وفتح استحقاق فلسطيني

تفعيل منظمة التحرير كما تم التوافق عليه في اتفاقيات المصالحة الفلسطينية ما زال بانتظار فصلها عن سلطة الحكم الذاتي المرتهنة تماما للاحتلال كشرط موضوعي مسبق لتفعيلها ولتنفيذ تلك الاتفاقيات على حد سواء

عام على حكومة التوافق الفلسطينية.. والنتيجة «مكانك سر»

عام كامل مر على تشكيل حكومة التوافق الوطني، ولا تزال أزمات غزة التي حلم الشعب الفلسطيني أن تحل مع تشكيل الحكومة تراوح مكانها، في ظل سياسة التمييز والتهميش المتعمدة بين غزة والضفة والتنكر لمعاناة آلاف الغزيين.

بين “المتن” و”الهوامش”

تفكيك أي قضية مستعصية إلى أجزاء، يمكن أن يقود إلى إعادة تركيبها على نحو يسهل الوصول إلى حلها، عندما تتوفر النية الصادقة للحل، لكن التفكيك ذاته يمكن أن يبعد الحل أكثر مما كان، لو كانت النية هي التعقيد والتتويه وتضييع الحل!

فصائل غزة تحمّل «حماس» مسؤولية الأمن

في اجتماع غابت عنه حركة «فتح» وضم الفصائل الإسلامية والوطنية في غزة، حاولت «حماس»، يوم أمس، أن تنشئ لجنة طوارئ لتحكم القطاع، مع إعلان حجب الثقة عن حكومة التوافق، التي ألّفتها مع «فتح» في حزيران الماضي. المطالبة التي جرت خلال الاجتماع، لم تخرج إلى العلن، لأن كلا من الجبهتين الشعبية (لتحرير فلسطين) والديموقراطية وقفتا سدا منيعا أمام هذا المطلب، على قاعدة أنه حينما يتفق الفصيلان الكبيران تُغيّب باقي التنظميات، فيما تستدعى وقت الأزمات لتقف مع طرف ضد آخر!