عرض العناصر حسب علامة : الولايات المتحدة الأمريكية

كلمة السر.. لحظة الحقيقة

الرسالة التي وجهها مبارك عبر «قناة العربية» السعودية، كانت هي كلمة السر لفتح الباب أمام تحرك كبير للقوى المضادة للثورة. لكن الكلمة ضلت طريقها، وفتحت أبواباً أخرى هي أبواب السجون لأسرة مبارك.

يبدو أن الرئيس المخلوع لم يكن يصدق حتى آخر لحظة أن ثورة حقيقية لاسقاط نظامه قد حدثت في مصر، وأن أولى خطوات هذه الثورة كانت خلعه من سدة الرئاسة، فوجه خطابه المتعالي بما يحمله من ادعاءات فارغة ووعيد.

قمة شركات النفط والحكومات في باريس «.. لكن عمالقة النفط ناموا في أسرّة الدكتاتوريين العرب»

وجه خبراء في قطاع الطاقة والأعمال أثناء قمة صناعات النفط والحكومات في باريس، انتقادات قوية لشركات النفط العالمية التي تشكو من أن الثورات الشعبية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا قد هزت أرجاء القطاع وأدت إلى ارتفاع أسعار النفط. وقال الخبراء أن صناعة النفط العالمية تتحمل جانباً من المسؤولية عن الأزمة الحالية. وصرح رجل الأعمال النيجيري أحمد لقمان «إنك عندما تذهب إلى أسّرة هؤلاء الحكام المستبدين (العرب) وتتناول الطعام معهم وتثريهم، فأنت تتحمل جانباً من المسؤولية».

الهيمنة الإمبريالية.. والتضليل الإعلامي

لم تحتلّ الأصوات ومصادر المعلومات الشريفة والمستقلة يوماً مثل هذه الأهمية. وبوصفنا مجتمعاً، يغرقنا سيلٌ من المعلومات القادمة من ترسانةٍ واسعةٍ من المصادر التي تخدم مصالح قوية، وتخدم كذلك الأفراد الذين يمتلكونها. تتضمّن مصادر الإعلام الرئيسية، المكرّسة للاستعمال العام أو الرسمي، وسائل الإعلام المسيطرة ووسائل الإعلام البديلة والجامعات ومراكز البحوث.

الولايات المتحدة: براغماتية زمن الانحدار

قبل عام 2008، كنت أعلم طلابي أن الولايات المتحدة دولة صاحبة اقتصاد مرن. فكان أرباب العمل على استعداد للمقامرة واستئجار العاملين عندما يرون أن العاطلين عن العمل قادرون على العمل والإنتاج، وكان العمال على استعداد للانتقال من أجل الفرصة، أو تجربة شيء جديد في سبيل الحصول على وظيفة. ومع حصول أرباب العمل والعاملين الذين يتمتعون بروح المبادرة على الفرصة، أصبح بوسع العرض أن يخلق طلباً خاصاً به.

الصين وبلاد المتوسط حدود الهيمنة الأمريكية

لا تتضح العلاقة بين القفزة التي تشهدها الصين منذ أواخر القرن العشرين، والحركات الشعبية العربية التي انطلقت مع بداية العقد الثاني من القرن الواحد والعشرين، إلا من خلال النظر إليهما من زاوية النظام الدولي الجديد وموازين القوى الدولية الجديدة. فإن نجحت الحركات الشعبية في تحقيق المطالب الجوهرية لشعوب المنطقة، فستكون حجر الأساس لنهضة تلك المنطقة، التي ستشكل مع غيرها من الحراكات في العالم، عالماً أكثر توازناً، ومتعدد الأقطاب، سيحد من الهيمنة والتغول الغربي في الشرق والبلدان النامية.

البنتاغون يكشف لروسيا مكان الكوماندوز الأمريكي في سورية

أخبرت الولايات المتحدة روسيا بمكان وجود الكوماندوز الأمريكي في سورية، حيث كشف جنرال أمريكي للصحفيين أن الولايات المتحدة أخبرت روسيا بمكان وجود القوات الأمريكية الخاصة (الكوماندوز) التي تشارك (افتراضاً) في مكافحة تنظيم «داعش» الإرهابي في سورية.

عواقب سياسية خطيرة لإنعدام المساواة!

حذرت الاقتصادية دامبسا مويو من استمرار وضع انعدام المساواة مؤكدة أنه (قضية انعدام المساواة في الدخل قد تبدو كلغز صعب اليوم ولكن الفشل في حلها يمكن أن يؤدي إلى تحديات أكثر خطورة بكثير).

تناقضات المحور الواحد: الضرورات الأمريكية أولاً..!

بالنظر إلى طريقة التعاطي السياسي- ومن خلفه الإعلامي- مع الأحداث الجارية في المنطقة من قبل الغرب، نرى أن إحدى سماته اليوم تنعكس في كثافة التصريحات، وتناقضها في كثير من الأحيان، حتى أن السلوك السياسي لأطراف المعسكر الغربي يبدو متضارباً، ليعبر بذلك عن فرق استقطاب واسع الطيف، يفعل فعله في مجمل منظومة العلاقات الدولية القديمة التي بنيت في مرحلة تراجع الاتحاد السوفييتي، وبعد تفككه.

«THAAD»: عين واشنطن على شرق آسيا

وفقاً لما ذكرته وسائل إعلام عدة، اتفقت كوريا الجنوبية مع الولايات المتحدة على بدء مفاوضات رسمية حول نشر الولايات المتحدة لنظام «ثاد» الصاروخي في كوريا الجنوبية. كما تخطط قوات مشاة البحرية الأمريكية المشاركة في مناورات عسكرية مشتركة في كوريا الجنوبية الشهر القادم.