عرض العناصر حسب علامة : الولايات المتحدة الأمريكية

كيف اخترق الأمريكان مصر

نشر تقرير واشنطن منذ ما يقرب من العام عرضاً هاماً لدراسة أعدها مكتب محاسبة الإنفاق الحكومي U.S. Government Accountability Office، وهو مؤسسة تابعة للكونجرس الأمريكي (بناء على طلب من النائب الديمقراطي توم لانتوس Tom Lantos- ولاية كاليفورنيا-، ويشغل حالياً منصب رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، والدراسة التي تقع في 43 صفحة موجودة بالكامل على موقع المؤسسة ، ولأهمية الدراسة وعلاقتها بالتطورات الأخيرة المتعلقة بموافقة مجلس النواب الأمريكي مؤخرا على تجميد 200 مليون دولار من اعتمادات المساعدات العسكرية المقررة لمصر في العام القادم كنوع من أنواع من العقاب والضغط على الحكومة المصرية لحثها على التصدي لتهريب الأسلحة لقطاع غزة، وبسبب التردي في مجال حقوق الإنسان في مصر كبقل لمصادر في الكونجرس.

وسط محاولات مستمرة لفصم التحالف بين دمشق وطهران.. واشنطن توكل لتل أبيب البدء بضرب إيران

أكدت البحرية الأمريكية أنها أرسلت حاملة طائرات ثالثة لمنطقة عمليات الأسطول الخامس في الخليج والتي تضم المياه الأكثر قرباًُ من إيران، وتتوسع لتشمل الخليج العربي وبحر العرب والبحر الأحمر وخليج عدن وخليج عمان وأجزاء من المحيط الهندي.

على خطى بوش.. نحو «غوانتانامو» لندني!

قال رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون إن حكومته ستتشاور «على إجراءات خاصة بمكافحة الإرهاب لضمان محاكمة المشتبه بهم بنجاح».

التعذيب في العراق - «العامل الإسرائيلي»

نشرت صحيفة الخليج الإماراتية في نيسان الماضي مادة موسعة حول تغلغل «العامل الإسرائيلي» في العراق مباشرة والملف العراقي منذ التحضير لغزوه وحتى الآن. كتب المادة جيمس بيتراس، وهو حسب تعريف الصحيفة أستاذ فخري لعلم الاجتماع في جامعة بنجامتون في نيويورك، وأستاذ مساعد في جامعة سانت ماري، في هاليفاكس، كندا. وهو يصف نفسه بأنه ناشط «ثوري مناهض للامبريالية». كما أنه خبير يحظى بالاحترام في شؤون أمريكا اللاتينية، ومؤرخ عريق للحركات الشعبية فيها. وقد كتب مئات المقالات، إضافة إلى 62 كتاباً نشرت بـ 29 لغة، ومن بينها كتاب «سلطة –إسرائيل- في الولايات المتحدة»، الذي يشير إلى خبرته الواسعة في شؤون الشرق الأوسط، وشؤون «إسرائيل» وتغلغلها داخل المؤسسات الأمريكية والمجتمع الأمريكي. والكتاب توثيق دقيق للنفوذ الهائل الذي يمارسه اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة، على الحكومة الأمريكية، بحيث يملي سياسة هذه الدولة في الشرق الأوسط.

العمال في مواجهة العولمة

يواجه العمال واحدة من أكبر التحديات على الإطلاق: إذ كيف يناضلون في عصر العولمة عندما تهدد الشركات بنقل أغلب عمليات الإنتاج إلى خارج الحدود للتمكن من دفع أقل قدر ممكن من الأجور.

صحفي أمريكي ينشر تحقيقاً من الداخل: من يقف خلف القتال في شمال لبنان؟

مع بقاء الوضع في لبنان مفتوحاً باتجاه كل الاحتمالات بما فيها العودة إلى أتون الحرب الأهلية، أكدت مصادر إعلامية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة أن السلاح الأمريكي الذي تم تقديمه بسرعة البرق للبنان في أعقاب تفجر أوضاع نهر البارد وصلت شحنات منه إلى عناصر جنبلاط وجعجع، وهو ما يؤكد أن قوى 14 آذار باتت مستعدة لكل «الألعاب القذرة» في سبيل البقاء في السلطة والتمسك بأهداب المشروع الأمريكي الإسرائيلي ولو على حساب لبنان أرضاً وشعباً وحلفاء ومعارضين. ووسط هذه المعطيات جاء تحقيق الصحفي الأمريكي فرانكلين لامب الذي تناقلته كاملاً أو مقتطفاً مواقع الانترنت ووكالات الأنباء والصحف العربية والعالمية. ونظراً لأهميته تعيد قاسيون نشره بتصرف في بعض مفرداته.

ماذا لو حدث ذلك في فرنسا؟؟

ما إن أمرت المحكمة العليا في فنزويلا بإغلاق محطة تلفزيون «RCTV» الخاصة المعادية للبوليفارية والاشتراكية ورفض تجديد رخصتها، حتى قامت الدنيا ولم تقعد في الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي، وراح كبار الشخصيات السياسية الإعلامية فيها يشنون هجومات متواصلة ضد الحكومة الفنزويلية والرئيس الفنزويلي «هوغو شافيز».

أحداث متقاطعة

سلسلة متكاثفة من الأحداث المنفصلة المتصلة وسمت الأيام القليلة الماضية، منفصلة لجهة قانونياتها الخاصة، ومتصلة لجهة ارتباطاتها المشتركة على خلفية الصراع الكوني الشامل بين مشروع الهيمنة الأمريكية ومقاوماته في بقاع الأرض قاطبة، كل منها بأسلوبها ومقارباتها الخاصة هي الأخرى، بدءاً على سبيل المثال من المحكمة الدولية التي يتوقع إقرارها بعد تحفظات لفظية من جانب روسيا وربما الصين إلى جانب قطر وربما اندونيسيا، وليس انتهاءً -على سيبل المثال أيضاً- بإعلان روسيا إطلاق الجيل الرابع من ترسانة أسلحتها.

الصين والولايات المتحدة الأمريكية تنخرطان في حرب باردة جديدة من أجل الذهب الأسود الإفريقي دارفور؟ إنه النفط يا غبي...!!

أثناء الحملة الانتخابية للعام 1992 في الولايات المتحدة الأمريكية، قال شخصٌ لم يكن حتى ذلك الحين معروفاً، اسمه ويليام جيفرسون كلينتون، للرئيس جورج هربرت بوش: «إنه الاقتصاد، أيها الغبي». يمكننا اليوم نقل هذه اللفتة. بالفعل، وإذا ما أمعنا النظر، فإنّ انشغال الإدارة الأمريكية الحالية بدارفور جنوبي السودان لايكشف قلقاً أصيلاً بسبب عملية إبادة بحق أحد أفقر شعوب هذه المنطقة المهملة في إفريقيا. لا. «إنه النفط، يا غبي.»

المذبحة السرية في العراق.. الغارات الجوية الأمريكية قتلت 78 ألف عراقي

تشير التقديرات إلى أن 78 ألف عراقي قتلوا نتيجة الغارات الجوية للولايات المتحدة وبقية القوات المحتلة منذ بدء الحرب/ الاحتلال 2003 لغاية حزيران 2006، حسب مقالة في «ناشيونال ماغازين» الأمريكية.