«الأسرى» و«الرهائن» في إطار الحرب الإعلامية والقانون الدولي
منذ يوم السبت، 7 تشرين الأول، يوم انطلاق عملية طوفان الأقصى، تم التركيز وبشكل متزايد على «الإسرائيليين» الذين بحوزة المقاومة في غزة، والذين اختلفت تسميتهم باختلاف الجهات الإعلامية والسياسية التي تغطي الحدث.