عرض العناصر حسب علامة : المساعدات

الافتتاحية: قافلة الحرية (2)

تستمر الاستعدادات لتسيير قافلة الحرية الثانية، وفي هذا وعي وإدراك عميقان للنتائج التاريخية التي حققتها القافلة الأولى.. فالمعركة ضد الكيان الصهيوني ومن يدعمه، انتقلت عملياً إلى الشارع الذي جاء هذه المرة بحراً، وأي شارع؟ إنه شارع القوى الجماهيرية العالمية المناهضة للإمبريالية والصهيونية، والتي تبتدع وسائل جديدة وجديدة في المواجهة الجارية... وفي كل مكان.

«إسرائيل» تستغل عسكرياً أموال البحث العلمي الأوربي

أقرت مصادر بالاتحاد الأوربي أن الإعانات التي رصدها للبحث العلمي المدني الهادف لخفض التلوث من الطائرات المدنية، قد تساعد على تطوير مقاتلات حربية أكثر قدرة على القتل من تلك الموجودة حالياً.. فقد خصص الإتحاد الأوربي نحو 1.6 مليار يورو (نحو ملياري دولار) للمشروع المسمى «السماء النظيفة» الذي يهدف لإنتاج محركات طائرات تبعث نصف كمية أوكسيد الكربون التي تصدر عن الطائرات الموجودة حالياً.  فقد قرر الاتحاد الأوربي أن يشارك كل من القطاع الصناعي الخاص والأموال العامة التي تجمعها الدول الأعضاء من المواطنين دافعي الضرائب، في تمويل هذا المشروع، الذي يتيح حسب نشرة «آي بي أس» للشركات المشاركة طلب تسجيل براءات الابتكارات التي تنتجها خلال فترة البحوث التي تجريها. كما تقول المفوضية الأوربية إن شيـئا لن يمنع هذه الشركات من استخدام التكنولوجيات التي تطورها، في خدمة أغراض عسكرية.

اللاجئون العراقيون في سورية.. و«الغش» مقابل الغذاء!

تتغير المسميات ولكن البرامج موحدة والأساليب تختلف فنونها والهدف واحد: «نهب ، سرقة، لصوصية».. ولاشك أن العنوان يذكرنا بالبرنامج سيئ الصيت «النفط مقابل الغذاء» فهو يتماهى معه في فن النهب والسرقة والضحية في كلا البرنامجين واحد؛ شعب العراق.

أين ذهبت المساعدات؟ جمعيات تستغل الثغرات! ومنظمة الأغذية تخفض الحصص

إضافة إلى الضغوط الحكومية الممارسة على الشعب السوري من ناحية رفع الدعم و«التقصير والإهمال» في ضبط الفلتان الرقابي، بدأ النازحون والمتضررون من الحرب، يعانون حتى من الحصول على المساعدات الغذائية التي تقدمها المنظمات الدولية.

هل يخرج الأردن من براثن «الصندوق»؟

«الأردن.. إحدى الدول القليلة من العالم الثالث التي تعتبر من الدول عالية التحضر في العالم...»، هذا ما سنجده كتعريف أول عن الأردن في الإنترنت.

المساعدات.. والأثـمان الباهظة

قدمت الكثير من الدول الأوروبية منحاً اقتصادية لسورية في السنوات الخمس السابقة، وتبارى رأس هرم الفريق الاقتصادي مع ذاته في مديح هذه الدول للحصول على المزيد من منحها  الاقتصادية، حيث أكدت إحدى الدراسات الدولية حصول سورية على مساعدات خارجية بقيمة 76 مليون دولار منذ العام 2002 حتى العام 2008، وقد استحوذت القطاعات الاجتماعية على نحو 59% من المساعدات الخارجية الرسمية، بينما استحوذ قطاع التعليم على 39%، أما قطاع الصحة فلم تتجاوز نسبة ما حصل عليه أكثر من 10%.

المناطق المحاصرة بين حق الوصول والحاجة للمساعدات

حسب بيانات مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة فإن «نصف مليون مواطن تقريباً يعيشون تحت الحصار في مناطق وبلدات عديدة داخل سوررية»، يتقاسم الحصار على هؤلاء كل من قوات النظام والفصائل المسلحة المختلفة، بما فيها داعش الإرهابية.

رغم محاولات التوتير..  الهدن تفتح باب المساعدات

 أعلنت الأمم المتحدة، الاثنين 9 مايو/أيار، أن قرابة 800 ألف سوري من سكان مناطق نائية ومحاصرة في سورية حصلوا على مساعدات إنسانية منذ بداية العام 2016. وقال ستيفان دوجاريك، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة: «منذ بداية العام 2016 أوصلت قافلات تابعة لوكالات إنسانية المساعدات إلى 780 ألف شخص في مناطق محاصرة ونائية ولمن يعيش على طول خط الصراع»، مؤكداً أن كثيرين حصلوا على المساعدات أكثر من مرة.

الأمم المتحدة: لا ينبغي منع قوافل المساعدات

حملت الأمم المتحدة الحكومة السورية مسؤولية إفشال عملية لإيصال المساعدات الإنسانية لبلدة داريا المحاصرة في ريف دمشق. وقال الناطق الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستافان دوجاريك مساء الخميس 12/أيار، إن «النظام السوري منع قافلة مشتركة تحمل مساعدات إنسانية من اللجنة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر السوري والأمم المتحدة، من دخول داريا»، مضيفاً أن شروط النظام لإدخال المساعدات كانت «غير مقبولة»، حسب تعبيره.