عرض العناصر حسب علامة : العرب

افتتاحية قاسيون 1114: العدو الأساسي والفرص الضائعة stars

في خضم الصخب السياسي والدبلوماسي المحيط بسورية، من الحديث عن احتمالات تقارب عربي، إلى التسوية السورية- التركية وما يقف بوجهها من عراقيل، إلى الألاعيب الغربية عبر سياسات «تغيير سلوك النظام»، وما تتضمنه من تخفيف عقوبات تارةً، ومن تنشيط لداعش ومحاولات لـ «سورنة» جبهة النصرة تارةً أخرى، وغيرها من الأحداث؛ فإنّ هنالك محاولات واضحةً للتعمية والتضليل عن العدو الأساسي لسورية وللشعب السوري، لمصلحة الحديث عن «تكتيكات سياسية» هنا وهناك.

استطلاع «إسرائيلي»: 69% من المستوطنين يخشون على مصير الكيان

أظهر استطلاع رأي نشرته صحيفة «إسرائيل هيوم» التابعة للاحتلال ووصفته بأنه «مَسحٌ مزعج» من وجهة النظر «الإسرائيلية»، بأن «69% من اليهود في (إسرائيل) يخشون على مصير (الدولة)، و67% منهم يؤيدون العمل بواسطة سلاح ناري وفرض غرامات، من أجل منع المناوشات والمواجهات بين اليهود والعرب»، بحسب تعبيرها.

الصين تعيد «العرب» لآسيا

«الشرق الأوسط يتجه نحو الشرق بعد 3000 سنة من تمحور تركيزه بين الغرب والشرق، لتصبح المنطقة اليوم قريبة من آسيا، وتصبح الصين باعتبارها أكبر اقتصاد ومحرك للنمو الاقتصادي في آسيا لاعباً أساسياً في المنطقة»...

الفصيح عيب..

* أن تعلن بلجيكا قطع علاقاتها مع اسرائيل، فهذا يسمح بالقول أن بقايا من ضمير عالمي مازالت باقية، وأن يخرج اليسار الفرنسي والخضر، تضامنا مع الدم الفلسطيني، فهذا يقول أن في البشرية بعض الدم، وأن تأتي مجموعات من الشباب الأوروبي الى زنزانة الرئيس ياسر عرفات، فهذا يدلل أن الناس مازلوا يبحثون عن اختراق الظلام في الليل العالمي الطويل.

تتبدل الوجوه وتبقى السياسات على حالها سؤال يطرح بكثرة قبيل الانتخابات الأمريكية؟

مع من سنقف خلال الانتخابات الأمريكية القادمة مع المرشح الديمقراطي أم المرشح الجمهوري؟ تجتاح حمى الانتخابات الأمريكية، البلدان العربية. ماذا سيجني العرب من مرشح ديمقراطي وآخر جمهوري؟ ماذا سيجني العرب والفلسطينيون الآن من فوز المرشح الديمقراطي كيري في انتخابات الرئاسة؟.

   زمن القهر العربي..  

-1 كم سيطول زمان قهرك ياأخي العربي المعاصر وأنت تحملق عبركل الشاشات ولاترى إلا الهزائم العربية،

حركة كاهانا: يجب سحق العرب بالأقدام كتب رون باراتس في معاريف 31/5/2004 مقالاً جاء فيه:

إن حركة كاهانا باتت تسيطر على الليكود وبالتالي على اليهود في العالم أجمع فهذه الحركة كما نعرف أسسها الصهيوني المتعصب الحاخام كاهانا وكان أحد أبرز أعضائها المدعو جولدشتاين الذي قام عام 1994 بقتل مالايقل عن مئتين من المصلين المسلمين في الخليل تحت حماية الجنود الإسرائيليين،