عرض العناصر حسب علامة : الحرب الأهلية

الافتتاحية نحو حكومة وحدة وطنية تحكم ولا تُحكَم!

أثبتت الشهور الستة المنصرمة، وهي عمر تفجر الأزمة الوطنية العميقة التي ما انفكت تعصف بالبلاد، أن حالة المناطحة والتناحر الجارية بين النظام من جهة، والحركة الشعبية من جهة أخرى، في محاولة كل منهما نسف الآخر وإلغاءه،

بلاغ عن رئاسة اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين

عقدت رئاسة مجلس اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين اجتماعها الموسع الدوري في دمشق بتاريخ 10/9/2011، ناقشت فيه بشكل معمق استمرار الأزمة الوطنية العميقة التي تعيشها بلادنا سياسياً واجتماعياً،

هل يمضي الصومال نحو حرب أهلية جديدة بمعونة الأمريكيين؟

أكد أحد المسؤولين الأميركيين في أوائل نيسان الجاري أن الولايات المتحدة تقوم بتمويل الميليشيات الصومالية التي تتحارب فيما بينها منذ سنوات طويلة، وقد أتى هذا التصريح الذي يشبه الاعتراف في وقت تبدو فيه الأطراف الصومالية المتقاتلة وكأنها تستعد لمعركة حامية الوطيس، قد تشعل موجة هائلة من العنف في عموم البلاد التي ينهكها الفقر والقحط، وتسيطر فيها المجاعات والأوبئة والنزاعات الأهلية.

الصومال بين مطرقة التناحر الداخلي وسندان التدخل الإقليمي والأمريكي

بعد التدخل الإثيوبي للإطاحة بحكم ما يسمى بالمحاكم الإسلامية في الصومال المنهك بالاقتتال الداخلي المرتبط بالمطامع والمخاوف الخارجية جاءت الغارات الجوية الأمريكية على جنوبي البلاد في التاسع من الشهر الجاري والتي أودت بحياة عشرات المدنيين لتشكل مفصلاً جديداً في مسيرة الصراع داخل الصومال وعليه.

شعارات الأزمة في زمن الـ«بسبسة»

رغم البدء المتأخر للتشاور تحضيراً لوضع سورية على طريق الحوار الوطني، ما تزال البلاد حتى الآن على المفترق نفسه، المؤدي إلى الطريقين نفسيهما، ولذلك فإنّ قوى الفساد الكبير المجرمة بفرعيها داخل النظام وداخل المعارضة، والمرتبطة بلا أدنى شكّ بالعدوّ الأمريكي-الصهيوني، والتي سوف يقوم الشعب السوري بمحاسبتها حساباً عسيراً في حال نجاح حوار حقيقي وإصلاح حقيقي وجذري وشامل، من المنطقي والمتوقّع جداً أن نراها تزداد شراسة واستكلاباً، وتسعى لرفع منسوب الدماء السورية المراقة إلى سيل يجرف البلاد إلى الطريق الثاني الخطير: الفوضى والتفتيت والحرب الأهلية.

من «دروس» الحروب الأهلية اللبنانية

هل يمكن أن ننشط ذاكرتنا بعض الشيء فالذكرى تنفع المؤمنين.. بتتذكروا كيف خلصت الحرب الأهلية اللبنانية يا جماعة.. بعد أن استمرت كرة الثلج المؤلفة من موت وتدمير بالتدحرج آخذة في طريقها المزيد من البشر والبيوت والأحبة والأحلام و مع استمرار أبطال القوات اللبنانية والتقدمي وأمل بالقضاء على أي أمل أو أي شيء تقدمي في حياة اللبنانيين جاءت إرادة أمريكية سورية (أي نابعة من النظام السوري حيث أنه لا حياة في سورية إلا للتقدم أي النظام وحده لا شريك له، أما الشعب فهو فداء للنظام، وهذا ينسحب على أي شعب ونظام في منطقتنا، حتى السنة والشيعة في العراق ولبنان مثلا حيث كلنا فداء للطائفة أو القبيلة) بإنهاء الحرب الأهلية..

الشيوعيون في نيبال يدخلون الحكومة

أشارت مصادر مسؤولة في نيبال إلى أنّ الشيوعيين سوف يشاركون بخمسة مناصب في حكومة جديدة، وذلك بعد عقد من الحرب الأهلية التي وضعت أوزارها في نهاية العام 2006، وذلك وفق اتفاق سلام تاريخيّ على تقاسم السلطة .

تجدد المخاوف التي سبقت تقسيمه خطر اندلاع حرب أهلية في السودان بسبب المياه والمراعي

أيقظ تصاعد الاشتباكات وأعمال العنف على الحدود بين شمال السودان وجنوبه شبح المخاوف التي سبقت تقسيم البلاد، حول خطر اندلاع حرب أهلية جديدة يعزي الخبراء أسبابها إلى مطالب الأراضي والمياه أكثر منها النفط.

صحفي أمريكي ينشر تحقيقاً من الداخل: من يقف خلف القتال في شمال لبنان؟

مع بقاء الوضع في لبنان مفتوحاً باتجاه كل الاحتمالات بما فيها العودة إلى أتون الحرب الأهلية، أكدت مصادر إعلامية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة أن السلاح الأمريكي الذي تم تقديمه بسرعة البرق للبنان في أعقاب تفجر أوضاع نهر البارد وصلت شحنات منه إلى عناصر جنبلاط وجعجع، وهو ما يؤكد أن قوى 14 آذار باتت مستعدة لكل «الألعاب القذرة» في سبيل البقاء في السلطة والتمسك بأهداب المشروع الأمريكي الإسرائيلي ولو على حساب لبنان أرضاً وشعباً وحلفاء ومعارضين. ووسط هذه المعطيات جاء تحقيق الصحفي الأمريكي فرانكلين لامب الذي تناقلته كاملاً أو مقتطفاً مواقع الانترنت ووكالات الأنباء والصحف العربية والعالمية. ونظراً لأهميته تعيد قاسيون نشره بتصرف في بعض مفرداته.

إخفاق خطة أمريكية لإشعال حرب أهلية فلسطينية بقيادة دحلان

كشفت مجلة «فانيتي فير» Vanity Fair الأمريكية، وثائق سرية تؤكد وجود خطة أمريكية وافق عليها الرئيس جورج بوش ونفذتها وزيرة خارجيته كوندوليزا رايس ونائب مستشاره للأمن القومي إليوت ابرامز، تستهدف إشعال حرب أهلية فلسطينية، بعد هزيمة حركة «فتح» أمام حركة «حماس» في الانتخابات التشريعية في كانون الثاني 2006.