عرض العناصر حسب علامة : الجولان السوري المحتل

نزول مليون مستوطن للملاجئ بشمالي فلسطين والجولان وحادث في ديمونا

نزل أكثر من مليون مستوطن للاختباء في الملاجئ بمستوطنات الجولان وشمال فلسطين المحتلة، بعد أنباء عن "أحداث أمنية متتالية وشكوك بعمليات تسلل مقاتلين وعشرات الطائرات المسيّرة" من جنوب لبنان.

تواصل ثورة الغضب في الجولان ضد عدوان الاحتلال ومشروع «مراوحِه» الاستيطاني stars

ما زالت المواجهات البطولية التي يخوضها مئات من أبناء الجولان السوري المحتلّ، ضدّ عدوان الاحتلال المتصاعد عليهم منذ صباح اليوم، متواصلةً حتى الساعة، مع توسع الموجهات مع الاحتلال إلى قرية مسعدة وارتفاع عدد المصابين بالرصاص المطاطي وقنابل الغاز، وحديث الاحتلال عن إمكانية البدء بإطلاق الرصاص الحيّ بعد أن أوقع إصابات بواسطة الرصاص المطاطي (منها إصابات مباشرة في العين) والغاز المسيّل للدموع لدى المتظاهرين السوريين، واعتقاله 8 متظاهرين حتى الآن، بعد الاعتداء عليهم.

الجولان السوري المحتل: إصابات بالرصاص المطاطي والغاز أثناء تصدّي مئات الأهالي لقوات الاحتلال stars

قامت قوة من جنود الاحتلال الصهيوني منذ صباح اليوم الأربعاء 21 حزيران 2023، بتنفيذ اعتداءات على أهالي الجولان السوري المحتلّ، بما فيها الاعتداء بالرصاص المطاطي والغاز المسيل للدموع، على المتظاهرين من أهالي الجولان السوري المحتل المحتجّين على المشروع الذي يحاول الاحتلال فرضه بالقوة بتركيب «عنفات ريحية لتوليد الطاقة».

عدوان صهيوني على ريف القنيطرة بقذائف مدفعية وصاروخية stars

شن العدو الصهيوني بعد منتصف ليل الأحد/الإثنين 24 نيسان 2023، عدواناً جديداً على سورية، استهدف إحدى النقاط في موقع تلة قرص النفل غرب بلدة حضر بريف القنيطرة، وذلك بواسطة قذائف مدفعية ودبابات وعدد من الصواريخ، بحسب أنباء غير رسمية.

الاحتلال يُجرِم والمقاومةُ تُعاقِب: تعدُّد الجبهات ووحدة الساحات stars

لطالما خاف الاحتلال الصهيوني من كابوس انفتاح عدة جبهات ضدّه في آن معاً؛ وها قد حصلت تطوّرات مهمّة جديدة بهذا الاتجاه مؤخراً عبر عملية إطلاق عشرات الصواريخ من جنوب لبنان، هي الأولى من نوعها منذ 2006 (بغض النظر عن عددها الدقيق أو مَن أطلقها)، لتضاف بالتزامن إلى صواريخ غزة المحاصَرة، وتصاعد عمليات فدائية نوعية يعجز عن إيقافها، ثمّ 6 صواريخ أطلقت من الأراضي السورية صوب الجولان السوري المحتل، مع استمرار أزمة حكم الاحتلال وانقسامه المؤسساتي سياسياً وعسكرياً وسط تحوّلات كبرى في خريطة الصراعات والتسويات إقليمياً وعالمياً تعاكس تماماً السياسات الأمريكية-الصهيونية في «فرّق تسد» و«الفوضى الخلاقة» التي تقترب من نهايتها ولا سيّما مع زلزالَين استراتيجيَّين: الشراكة الصينية-الروسية والاتفاق الإيراني-السعودي.