عرض العناصر حسب علامة : التغيرات المناخية

المخزونات الاحتياطية للأغذية التي احتفظت بها الحكومات آخذة في النفاد

تسبب تصاعد الأسعار بأزمة غذائية في 36 بلداً، وفق منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو). تعني زيادة الأسعار أنّ برنامج الغذاء العالمي سيقلص حصص منح الغذاء عن حوالي 73 مليون نسمة في 78 بلداً. أي أنّ تهديد انتشار سوء التغذية على نطاق واسع يلوح في الأفق.

دور التنوع الوراثي في التكيف مع التغير المناخي

تحت عنوان «الخطوط التوجيهية الطوعية لدعم إدراج التنوع الوراثي في تخطيط التكيف مع تغير المناخ على المستوى الوطني» أصدرت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة من خلال هيئة الموارد للأغذية والزراعة كتابها في العام 2015.

بعيداً عن خطط الاستخدام المستدامة مياه الشرب بين تفاقم الجفاف وهواجس البدائل

يواجه الشعب السوري اليوم تحدياً استراتيجياً خطيراً، يتجدد ويكبر على مر السنوات، ويتمثل في الندرة أو النقص الحاد في مياه الشرب، ومن كان لا يعاني اليوم من نقص المياه سيعاني منه قريباً بالتأكيد، فقد بينت دراسة معدل الموارد المائية المتجددة السطحية والجوفية في الأحواض المائية في سورية، والتي تقدر بحوالي عشرة مليارات متر مكعب سنوياً، وفي ضوء الاستخدامات الحالية للمياه التي تغيب عنها برامج التطوير والتحديث والبحث عن مصادر بديلة، أن سورية تعاني من عجز مائي كبير، وخاصة في أحواض أساسية مثل بردى والأعوج واليرموك والخابور.

هل للمصارف الزراعية ثأر مع الفلاحين؟

جراء ما حصل للموسم الشتوي الحالي نتيجة العوامل الجوية والمرضية، وخصوصاً «الصدأ الأصفر» الذي أدى إلى تدني نسبة إنتاج الأقماح وتجاوز الفاقد نسبة 60% مقارنة مع الإنتاج الفعلي المقدر قياساً على إنتاجية السنوات السابقة، وتنفيذاً لتوجيهات السيد الرئيس، وبناء على تصريح السيد محافظ الحسكة لجريدة تشرين الرسمية الصادرة بتاريخ 1072010 حيث تلقى السيد المحافظ فاكساً من السيد وزير الزراعة رقم 211م تاريخ 772010 يطلب فيها دعوة اللجنة الفرعية الزراعية في المحافظة إلى تقدير الأضرار التي لحقت بالمحاصيل الشتوية على مستوى المحافظة خلال ثلاثة أيام وإحالتها إلى الإدارة العامة للمصرف الزراعي، اجتمعت اللجنة الفرعية واقترحت من جملة ما اقترحت:

«إكسون موبيل»: تمويل التضليل

أوردت مجلة «موذر جونز» الأمريكية في أواسط عام 2005، أن الشركة النفطية إكسون موبيل دفعت ثمانية ملايين دولار لأكثر من أربعين مفكراً ووسيلة إعلامية ومجموعات عمل أمريكية مختلفة، مقابل تشكيكهم بحدوث التغيرات المناخية. وفي عام 2007، أعلن المدير التنفيذي الجديد للشركة، ريكس تيلرسون أن الشركة ستسعى لتبييض صفحتها الملوثة، وتعهدت، بعد شهور قليلة من هذا الإعلان، بإيقاف تمويل المجموعات التي «موقفها من التغير المناخي يصرف الانتباه» عن الحاجة إلى طاقة نظيفة.

إيكولوجيا ماركس: تنمية إنسانية مستدامة منسجمة مع الطبيعة

وصلت العلاقة القائمة بين الكائن البشري وكوكب الأرض إلى لحظة انعطافٍ يتهدد فيها وجود البيئة البشرية برمتها، فإما أن تكون آمالنا بمستقبل هذه العلاقة ثورية، وإما أن يتلاشى المستقبل كما تتلاشى سرابات الأوهام.

المتوسط .. ضحية أخرى للتغيرات المناخية

إن ما يتعرض له كوكبنا من تأثيرات وخاصة في مجال الجانب المناخي وتغير المناخ بشكل كبير، وبهذه الصورة يشكل كارثة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى. وهذا العالم الذي نعيش فيه ما هو إلا عبارة عن تجمع من مجموعة أنظمة تكون مرتبطة مع بعضها الآخر بشكل مباشر وغير مباشر، ويكون هذا الارتباط تاماً وشاملاً لمكونات البيئة.

 

بين القوانين والتعاميم والاجتهادات.. أما زالت الأرض لمن يعمل بها.. أم أن التاريخ يعيد نفسه؟

على الرغم من أن القطاع الزراعي يعد أحد دعائم الاقتصاد الوطني لما له من أهمية استراتيجية واعتبارات وطنية وضرورات ومتطلبات اقتصادية واجتماعية، وعلى الرغم من أن الحكومة تدعي أنها عملت على إعادة رسم السياسات والإستراتيجيات الزراعية بهدف الاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية وتحقيق التنمية المتوازنة والمستدامة، والانتقال من مفهوم الاكتفاء الذاتي إلى مفهوم الأمن الغذائي، والتفكير الجدي في مدى تحقيق مفهوم الأمن الغذائي الذي كنا نتباهى به حتى الأمس القريب حين كانت الدول تحسد سورية على الزراعة التي كانت أحد أهم عوامل الصمود الوطني، فإن ما يعانيه هذا القطاع في هذا الوقت يعد بمثابة إنذار يدق ناقوس الخطر بما لهذه الكلمة من معنى، مما يحتم علينا إيجاد الحلول الناجعة لمعالجتها والتقليل من آثارها والحد من أضرارها..

التعصّب لفكرة نهاية العالم

كثرت التحذيرات خلال السنوات الأخيرة من المخاطر المهلكة التي تهدد الأرض التي نعيش عليها. ويذهب بعض «أنصار البيئة» ممن يطلقون عليهم تسمية «الخضر» إلى القول إن: «الكوكب الأرضي يسير نحو نهايته».

الشركات العالمية تطمع في استغلال موارد القطب الشمالي

أصبح استغلال الموارد الطبيعية التي تعذر الوصول إليها حتى الآن في المحيط المتجمد الشمالي ممكناً أكثر من أي وقت مضى، جراء ذوبان الجليد في القطب الشمالي، وهو الأمر الذي يثير مخاوف العلماء والخبراء.