عرض العناصر حسب علامة : البورصة

تهاوي البورصات العالمية وارتفاع أسعار النفط والذهب

قفزت أسعار النفط لأعلى مستوى لها منذ 2014 وتسببت الأحداث الجارية في أوكرانيا بتهاوي أسواق الأسهم العالمية، خاصة بعد ارتفاع أسعار النفط بنسبة 6% إلى أعلى مستوياتها في سبع سنوات، وارتفاع أسعار الغاز بنسبة 40%.

"إعصار اليمن 2" يعصف ببورصات الخليج والسفارة الأمريكية بالإمارات قلقة على رعاياها

هبطت معظم أسواق أسهم الخليج في التعاملات المبكرة، اليوم الإثنين 24 كانون الثاني 2022، وكان مؤشر دبي أكبر خاسر بعد هجمات جديدة من القوات المسلحة اليمنية التابعة للحوثيين.

تراجع في عدة بورصات عالمية وسط مخاوف من التضخم وإنهاء البنوك لحزم التحفيز

تراجعت أسواق وبورصات عالمية، اليوم الثلاثاء، في ظل مخاوف اقتصادية بعد مزاعم الرئيس التنفيذي لشركة «مودرنا» للأدوية حول فعالية اللقاحات الحالية ضد المتحور الجديد «أوميكرون».

العوز لأشباه الموصلات مع الوباء يهبطان ببورصة طوكيو لأدنى مستوى في 2021

انخفض المؤشر الرئيسي لبورصة طوكيو «نيكي»، اليوم الجمعة، 20 آب، إلى أدنى مستوى له منذ شهر كانون الأول/ديسمبر الماضي، أي أن المؤشر تراجع إلى أدنى مستوى في 8 أشهر، وذلك بفعل تراجع سهم شركة «تويوتا موتور».

البورصات الأوروبية تواصل تراجعها مع ارتفاع التشاؤم حول مفاوضات بريكست

تراجعت الأسهم الأوروبية في التعاملات الصباحية يوم الجمعة لتواصل خسائرها للجلسة الثانية على التوالي، لتبتعد عن أعلى مستوى فى عشرة أشهر، مع تسارع عمليات البيع لجني الأرباح، بالإضافة إلى عزوف المستثمرين عن المخاطرة، بسبب تصاعد المخاوف حيال خروج بريطانيا الفوضوي من الاتحاد الأوروبي. وطغى ذلك على تأثير قرار المركزي الأوروبي توسيع برنامج شراء السندات لدعم اقتصاد منطقة اليورو.

هل تعيش البورصات في كوكب آخر؟!

ملاحظة المحرر:

تحمل مادة الكاتب هاميلتون نولان المنشورة في موقع inthesetimes.com، والتي نقدم هنا ترجمة لجزء منها، شحنة غضب عالية اتجاه الانفصال بين أحوال عشرات الملايين من أبناء الطبقة العاملة الأمريكية وبين حال أباطرة البورصات؛ ففي الوقت الذي تستمر أوضاع العمال فيه بالتدهور، تعيش البورصات «انتعاشاً» أعاد لها تقريباً كل ما خسرته منتصف شهر آذار الماضي.

وإذا كان نولان يرى بوضوح مدى الانفصال عن الواقع، وعن الإنتاج الحقيقي، الذي تعيشه البورصات، وهو أمر لا يمكن إنكاره، إلا أنّ ما يغيب عن تحليله هو أنّ هذا الانفصال مؤقت، مؤقت وجداً... فالفقاعة لا بد لها أن تنفجر في نهاية المطاف. وفي هذا السياق فقد حذر المحلل الاقتصادي المعروف غاري شيلينغ، في مقابلة أجراها مؤخراً مع CNBC، من أنّ الانتعاش الذي يتباهى به مضاربو وول ستريت ليس أكثر من انتعاش مؤقت جداً، متوقعاً أن تعود الأسواق خلال العام القادم للانخفاض بحدود 40% من قيمتها، مذكّراً بأنّ أزمة 1929 سلكت طريقاً مشابهاً؛ حيث شهدت البورصة انتعاشاً سريعاً بعد الضربة الأولى، لكنه كان انتعاشاً عابراً، سرعان ما تبخر، وبقي الكساد مستمراً عملياً حتى الحرب العالمية الثانية.  

الأزمة الحالية: ليست (V) ليست (U) ولا حتى (L)... إنها (I)

مع استمرار تفشي وباء COVID-19 (كورونا المستجد) خارج نطاق السيطرة، فإن أفضل نتيجة اقتصادية يمكن لأي شخص أن يأمل بها هي ركود أعمق من ذلك الذي أعقب الأزمة المالية لعام 2008. ولكن بالنظر إلى الاستجابة السياسية المتأرجحة حتى الآن، فإن فرص تحقيق نتيجة أسوأ بكثير تزداد يوماً بعد يوم.