عرض العناصر حسب علامة : الاقتصاد الأمريكي

من فعلها 78 مرة... سيفعلها مجدداً ويعظّم الانفجار اللاحق! stars

في أعقاب اجتماعه مع قادة الكونغرس الأمريكي، صرّح الرئيس جو بايدن عن رؤيته لتداعيات «التخلف المحتمل» عن سداد الديون في البلاد، قائلاً إنّ الأزمة ستكون مدمِّرة للاقتصاد الأمريكي في حال فشل المفاوضات بشأن زيادة سقف الدين العام، معيداً التعبير عن رغبته بأنْ «يتفهَّم» رئيس مجلس النواب، كيفن مكارثي، الوضع الحرج للبلاد.

هل تنتحر الصين اقتصادياً؟

نُشرت مؤخراً سلسلة من التقارير والأبحاث الغربية التي تزعم بأنّ الاقتصاد الصيني سيفقد معدلات نموه خلال عقد، وسيقع في مصيدة «الدخل المتوسط» وينهار. صدرت أشهر هذه التقارير عن صندوق النقد الدولي وغولدمان ساكس وبلاك روك. إليكم أهمّ ما جاء في مقال بحثي طويل للو سيي، الباحث الأستاذ في مؤسسة جامعة تشونغيانغ للعلوم المالية، والذي يبحث الذرائع التي استندت إليها هذه التقارير، ويصل إلى نتيجة مفادها: الطريقة الوحيدة لحدوث ذلك أن تنتحر الصين اقتصادياً.

مستثمرة "ميكي ماوس" تسرّح 7 آلاف عامل stars

أعلن الرئيس التنفيذي لشركة "والت ديزني"، بوب إيجر، بدء الشركة تسريح سبعة آلاف موظف، مرجحاً تسريح عدة آلاف آخرين من الموظفين في نيسان المقبل.

الاحتياطي الفيدرالي يرفع سعر الفائدة 0.25 نقطة مئوية stars

رفع المجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، سعر الفائدة الرئيس بمقدار 25 نقطة أساس، اليوم (الأربعاء 22 آذار 2023) لتصل إلى مستوى قياسي جديد، وذلك في إطار محاولة البنك الأمريكي كبح جماح التضخم المتصاعد.

انهيار بنك أمريكي جديد: أسهم "فيرست ريبابليك" تهوي 47% بجلسة واحدة stars

تراجعت أسهم "فيرست ريبابليك بنك" بنسبة 47% إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق بعد أن خفضت "S&P Global" تصنيفها الائتماني للمرة الثانية في أسبوع، كما ناقش المسؤولون التنفيذيون من البنوك الكبرى الجهود الجديدة لتحقيق الاستقرار في البنك.

مركزي سويسرا ينفي "خطر العدوى" لباقي بنوكها بعد سقوط كريدي سويس stars

أعلن البنك الوطني السويسري في وقت لاحق من اليوم الأربعاء أنه إذا لزم الأمر سيوفر السيولة لبنك كريدي سويس الذي تعرض لسقوط كبير في قيمته اليوم 15 إذار 2023 مما تسبب في إيقاف تداولات البورصة في سويسرا لكونه ثاني أكبر بنك في البلاد (بعد بنك مجموعة يو بي إس UBS Group AG).

أوروبا تريد إطلاق «حرب دعم» ضدّ الولايات المتحدة دون سلاح!

تُفاقم تصرفات قادة أوروبا الحالية من أزمة الطاقة في دول أوروبا، وكذلك المشكلات الاقتصادية الناجمة عنها. فمن جهة أدّت سياسة العقوبات ضدّ روسيا إلى ارتفاع التكاليف الصناعية، ومن جهة أخرى فإنّ مستقبل الاتحاد الأوروبي بات موضع شك بسبب المنافسة المتزايدة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة التي تسعى للحفاظ على مكانتها المهيمنة في الاقتصاد العالمي، الأمر الذي وضع الأوروبيين في خانة منافس تكنولوجي بدلاً من كونهم حليفاً سياسياً. لكن هل يمكن حقاً «لحرب دعم» أن تنقذ أوروبا!؟