عرض العناصر حسب علامة : الأطباء

جيشنا الأبيض السوري كيف ننقذه لينقذنا؟

بات معروفاً ومؤسفاً أن عدداً كبيراً نسبياً من الكادر الصحي السوري (أطباءً وتمريضاً وغيرهم) خسرناهم خلال الفترة الماضية بسبب إصابتهم بفيروس كورونا. وما قرع ناقوس الخطر أكثر هو تسارع هذه الخسارات خلال فترة زمنية قصيرة (عشرات الوفيات من الكادر خلال عشرة أيام). ولأخذ فكرة عن سوء الرقم المطلق والنسبي معاً لوفيات الكادر الطبي والصحي في سورية، نذكر بأن بريطانيا نفسها التي رغم أنها اتبعت، مثلما تحاول حكومتنا تقليدها، ما يسمى «مناعة القطيع» فإنها حتى 5 نيسان 2020 (أي بعد شهرين من بدء الجائحة لديها) لم تكن قد سجلت سوى 7 وفيات فقط في كادرها الصحي رغم أن مجموع إصاباتها حتى ذاك اليوم سجل 43048 مصاب، و6433 وفاة. نتناول في هذا المادة أيضاً تقديرات كمية ونوعية لما تحتاج إليه كوادرنا الصحية للشهور الثلاثة المقبلة.

 

أمراض القطاع الصحي في ظل الرأسمالية...الأطباء حلقة أخرى في سلسلة المنهوبين

إنّ حالات الإنهاك والاكتئاب والانتحار التي تصيب الأطباء تتصدّر النقاشات داخل المجال الطبي. فمعدلات الاكتئاب والانتحار بين الأطباء الذكور والإناث هي أعلى منها لدى الذكور والإناث في التركيبة السكانية ككل، فالمعدل بين الأطباء الذكور هو أعلى بـ 1,47 ولدى الأطباء الإناث هو أعلى بـ 2,27. ويبدأ الأذى النفسي للأطباء منذ فترة مبكرة في مهنتهم.

مايكل باباس
تعريب وإعداد: عروة درويش

برسم وزير الصحة... ماذا عن تفريغ الأطباء؟

هذا هو حال البلد ما أن يستلم أحد ما منصباً حتى يبدأ بإطلاق الوعود بالإنجازات التي ستحقق في عهده لاحقاً، وهذا ما حصل مع الفريق الاقتصادي غير المأسوف على رحيله، وبالفعل تحقق ما وعدوا به، فالفقراء ازدادوا عدداً وفقراً، والأغنياء ازدادوا غنى بعدما وعدوا بأنهار من الحليب والعسل للشعب السوري.

أطباء أمريكيون يشاركون في عمليات التعذيب: أميركا: لا وجود للأخلاق في شريعة اليوم

على طريقة الدكتاتوريات التي قامت أميركا بتصنيعها في أميركا الجنوبية، أخذت الولايات المتحدة الأمريكية باتباع الأسلوب نفسه فقد كشف تقرير صحفي عن مشاركة أطباء أميركيين في عمليات تعذيب المعتقلين العراقيين في سجن أبو غريب وبطرق علمية مبتكرة، كما فعل معظم الطغاة في أميركا الجنوبية. وعلى الرغم من الإعلان المتأخر للبنتاغون عن نيته إجراء تحقيق كامل وصحيح في هذه القضية. إلاّ أن التحركات لم تبدأ.

مؤتمر أطباء إدلب

بتاريخ 3/3/2004 عقد أطباء إدلب مؤتمرهم السنوي بحضور نقيب أطباء سورية. وقد شارك في المؤتمر الرفيق د. عبد اللطيف العش عضو اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، وقدم في مداخلته المطالب التالية:

من يعيق أطباء الحروق عن التخرج؟ ولماذا؟ 

عرضت قاسيون في العدد 418 مشكلة الأطباء الذين تقدموا لدراسة اختصاص (حروق، جراحة ترميمية) منذ العام 2002 - 2003، ولم يتخرجوا حتى الآن نتيجة معوقات مصطنعة يفتعلها البعض لأسباب احتكارية.. وبعد نشر المقال المذكور وردتنا رسالة من أحد الأطباء المعنيين تشرح كل تفاصيل هذه القضية مع الوثائق والثبوتيات اللازمة، وها نحن نقدمها للقراء كما وردت..

مجانين عامودا والسفر

لأسباب مرضية، قرر الطبيب المختص أن أحضر مرة كل أسبوع إلى دمشق، وذلك بعد أن بيّنت الفحوصات التي أجريتها في عامودا ضرورة ذلك. وهنا لا أتقصد الحديث عن مرضي لأن الأمراض في الجزيرة أصبحت معروفة، وهي إما الجلطات أو السرطانات أو الاثنتان معاً.. ولكني أود التطرق لشيء أكثر أهمية.

تسونامي الفساد يجتاح الإصلاح! وزارة الصحة تنام على أحلام الإصلاح وتترك الحلول للمجهول

تناولت «قاسيون» على مدار السنوات الفائتة، قضايا هامة تمس القطاع الصحي في العمق، وخاصة تلك التي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بحياة المواطن، سواء من حيث الخدمات الصحية التي تقدمها المشافي والمراكز التابعة لها، أو تلك التي تتعلق بعمليات استجرار الأدوية، وخاصة المستوردة للمصابين بالأمراض السارية، أو بعض القضايا التي تمس الفساد الإداري في هيكل وزارة الصحة، بدءاً برأس الهرم، أي الوزير، وانتهاء بأصغر موظف لا يقل شأناً عن الفاسد الكبير، باعتباره المفتاح الذي ينتهي إليه.

أطباء بحاجة إلى علاج؟!

بعد التطورات التي حصلت في العلم.. والعمل، توسعت الطبقة العاملة، وأصبح كثير من الأطباء والمهندسين وغيرهم جزءاً منها كونهم عاملين بأجر، ومنهم الأطباء العامون، والأطباء المتعاقدون مع مختلف دوائر الدولة، وخاصة المتعاقدين مع وزارة التربية في «الصحة المدرسية»، وقد عرض بعض منهم مشكلتهم.. وهم:

مظاهر طبية من الجزيرة السورية

ذهب أحد المرضى إلى أحد الأطباء، فكتب له الطبيب وصفة، وقال: «يللي بعدو»، فسأل المريض الطبيب باستغراب: «ولكن يا دكتور لم تقل لي  ماذا آكل وما لا آكل» فجاوبه الطبيب: كل ما تشاء، ولكن لا تأكل عليّ أجرة معاينتي.