الأمم المتحدة: مذكرة تخفيف التوتر مهدت الطريق لتحسين وضع المدنيين في سورية
أكدت الأمم المتحدة اليوم الخميس أن مناطق تخفيف التوتر الـ4 في الأراضي السورية تشهد استقرارا وهدوء ثابتا، ما انعكس إيجابيا على وضع المدنيين المقيمين فيها.
أكدت الأمم المتحدة اليوم الخميس أن مناطق تخفيف التوتر الـ4 في الأراضي السورية تشهد استقرارا وهدوء ثابتا، ما انعكس إيجابيا على وضع المدنيين المقيمين فيها.
قال وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إن المطالب التي قدمتها السعودية والإمارات والبحرين ومصر لقطر ستصبح لاغية بانتهاء مهلة تنفيذها.
اعتبر المبعوث الدولي الخاص إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، أن العنف انخفض في سورية منذ توقيع مذكرة التفاهم في آستانا بمبادرة روسية مع تركيا وإيران، حول مناطق خفض التوتر في سورية.
أعلن الحرس الثوري الإيراني أنه قام بإطلاق صواريخ استهدفت تنظيمات إرهابية تتمركز في الشرق السوري، فيما أكد الجيش السوري في بيانٍ له إن طيران «التحالف الدولي» أقدم بعد ظهر اليوم الأحد على استهداف إحدى الطائرات السورية المقاتلة في منطقة الرصافة الواقعة بريف الرقة الجنوبي.
نقلت وكالات أنباء روسية عن نائب وزير الخارجية الروسي، والمبعوث الرئاسي إلى شرق المتوسط وشمال أفريقيا، ميخائيل بوغدانوف، قوله إن لقاءات آستانا حول الأزمة السورية سوف تعقد بداية شهر تموز المقبل، وستليها أعمال الجولة السابعة من جنيف3.
بعث الرئيس الإيراني حسن روحاني برقية تهنئة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، معربا عن أمله في المزيد من التعاون على الأصعدة الثنائية والإقليمية والدولية.
عبر الناطق باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، اليوم السبت، 10يوينو/حزيران، إن كردستان العراق جزءا لا يتجزأ من العراق، وذلك بعد ثلاثة أيام من اتفاق الإطراف الكردستانية على تنظيم استفتاء شعبي بشان استقلال الإقليم في 25 سبتمبر/أيلول المقبل.
قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل يوم الجمعة إنها تشعر بقلق بشأن الوضع في قطر. وأضافت إنه يتعين على كل دول الخليج وإيران وتركيا أيضا العمل معا لإيجاد حل لهذا النزاع الإقليمي.
أكد نائب وزير الخارجية الروسي، ومبعوث الرئيس الروسي إلى شرق المتوسط وشمال أفريقيا، ميخائيل بوغدانوف تحديد يوم 20 حزيران بشكل أولي كموعد للجولة القادمة من مفاوضات آستانا حول سورية.
أفادت وسائل إعلام إيرانية بسقوط ضحايا جراء حادثتي إطلاق نار، صباح اليوم في طهران، الأولى في مقر البرلمان الإيراني، والثانية عند مرقد الإمام الخميني قرب العاصمة، فيما تبنى تنظيم "داعش" الإرهابي مسؤولية الهجومين المتزامنين.