عرض العناصر حسب علامة : أمريكا اللاتينية

رغم سُعار الولايات المتحدة: أمريكا اللاتينية تنهض من جديد

يزداد سعي الولايات المتحدة الأمريكية- بالتوازي مع تراجعها دولياً- إلى تأمين أمريكا اللاتينية لصالحها، عبر محاولات تقويض وإنهاء الحكومات المعارضة لسياساتها، كفنزويلا وكوبا وبوليفيا ونيكاراغوا، بعد أن نجحت بذلك مؤقتاً في الأرجنتين والبرازيل، ومؤخراً بوليفيا... لكن بالمقابل، بدأ شبح خطير يظهر هناك، لا يُهدد خططها فقط، وإنما الحكومات التابعة لواشنطن نفسها.

بالأرقام والأدلة: لماذا وكيف ولمصلحة من حرائق الأمازون؟

ليس كلاماً إنشائياً القول بأن الغابات المطرية هي الرئة التي تتنفس منها البشرية، خاصة عندما يكون الحديث عن الغابات الأمازونية التي تنتج 20% من أوكسجين الأرض وتحتوي 10% من التنوع الحيوي ومسؤولة إلى حد بعيد عن الاستقرار في المناخ العالمي.

الصين تحرر أمريكا الوسطى من قبضة واشنطن

اعتادت واشنطن على التعامل مع أمريكا اللاتينية باعتبارها الحديقة الخلفية لها، وعلى بسط نفوذها عليها، وإشاعة الفوضى الاقتصادية والسياسية، في المقابل ينمو اليوم النموذج الصيني القائم على التعاون المتبادل ويتمدد، وهو ما يقلق واشنطن.

هل بدأت المكسيك عصراً جديداً؟

في الأول من تموز الجاري أصبح، أندريس مانويل لوبيز أوبرادور، المرشح اليساري، رئيساً جديداً للمكسيك بعد أن حصل على 53% من الأصوات في الانتخابات الرئاسية.

2018: عام الاستحقاقات الانتخابية

تنشغل الكثير من الدول مع بداية العام الجديد، بالتحضير لانتخابات داخلية مهمة، فالعالم على موعد هذه السنة مع استحقاقات رئاسية وتشريعية مصيرية. ورغم أن العام الفائت كان مليئاً بالأحداث المهمة، فإن العام الحالي يبدو أكثر إلحاحاً، خاصة أن الانتخابات ستطال أكبرى دول العالم وأهمها.



«شوط طويل ضد الرأسمالية... لكنه غير كافٍ للاشتراكية»..!

لا شكّ بأنّ فنزويلا تمرّ بأزمة عميقة. يرسم مجموعة من الاشتراكيين في البلاد، الذين يدافعون عن إرث هوغو شافيز، صورة قاتمة للحياة اليومية هناك: «أنت بحاجة إلى تسعة عشر أجراً بحدّ أدنى لتغطية تكاليف سلّة الضروريات الأساسية. ويمكننا أن نضيف إلى ذلك: التضخم الذي يعتبر من بين أعلى المعدلات في العالم، والطوابير التي لا نهاية لها، بسبب النقص الناجم عن التخزين، وإعادة بيع المضاربات، وانخفاض الإنتاج الزراعي الصناعي... كلّ هذا يخلق حالة من الفوضى الاجتماعية والسياسية والاقتصادية غير المسبوقة في فنزويلا».

أمريكا اللاتينية.. تستبدل شركاءها!

أعلن رئيس بنك التنمية بين الأمريكيتين: أن حكومة الولايات المتحدة الجديدة لن تجدد مساهمتها لصندوق البنك الذي يدعم مشروعات للتنمية في أميركا اللاتينية. واعتبر رئيس التنمية أن القرار الأمريكي الجديد يعبر عن تغير في السياسة الأمريكية. ويقدم البنك الذي تأسس عام 1959 قروضاً للحكومات والشركات، لتمويل مشروعات تتراوح بين مشاريع صغيرة ومشاريع ضخمة، ويعتبر مصدر الإقراض الرئيسي لتمويل التنمية بأمريكا اللاتينية، حيث قدم قروضاً بلغت 11.34 مليار دولار عام 2015 و13.8 مليار دولار عام 2016، وهذا الموقف الأمريكي، يهدد مشروع البنك بحد ذاته، الذي تعتبر الولايات المتحدة الممول الأساسي له.

 

 

«أواس» تزرع الشقاق.. ومباحثات سلام في كولومبيا

اتهمت فنزويلا وبوليفيا على التوالي منظمة الدول الأمريكية (أواس) بنثر بذور الشقاق في أمريكا اللاتينية. وقال الرئيس البوليفي إيفو موراليس: إن الكتلة تنثر بذور الشقاق بين دولها الأعضاء الـ34 بدلاً من تعزيز التكامل الإقليمي والوحدة.

 

كلاسيكية الأوربيين ورومانسية الأرجنتينيين وثورة المقهوريين.. كروياً!

في الصفحات الأولى من كتابه «كرة القدم بين الشمس والظل» يتحدث غاليانو صاحب «الشرايين المقطوعة لأمريكا اللاتينية» و«ذاكرة النار»، تحت فقرة عنونت بـ «الاكتشاف الثاني لأمريكا» قائلاً : «في عام 1924، كانت تلك هي المرة الأولى التي يلعب فيها فريق أمريكي لاتيني في أوروبا، حيث تواجهت أرغواي مع يوغسلافيا في المباراة الأولى. لم يكد يحضر تلك المباراة أكثر من ألفي متفرج. وقد عُلّق علم الارغواي بالمقلوب، فكان رسم الشمس إلى أسفل، وبدلاً من نشيد الأرغواي الوطني عُزف مارش عسكري برازيلي. وفي ذلك المساء، هزمتْ الأرغواي يوغسلافيا 7/صفر.

الأزمة المالية العالمية: البرازيل، جزيرة في محيط هائج

ريو دو جانييرو- تدل كل المؤشرات على أن البرازيل ستقف بمنأى عن الركود الاقتصادي العالمي، وستسجل معدلات نمو مقبولة، طالما لا تتفاقم الكارثة الاقتصادية- المالية العالمية أو تدوم لفترة أطول من المتوقع.