عرض العناصر حسب علامة : أمريكا اللاتينية

لافروف: عملة "بريكس" مرتبطة بعدم الاعتماد على الآليات المالية للغرب stars

صرح وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، اليوم الثلاثاء، بأنه لا يمكن الاعتماد على الآليات المالية للغرب، كونه جهة مستعدة دائماً للخداع في أي لحظة، من أجل تحقيق هدف عابر، مشيراً إلى أنه لدى دول "بريكس" أفكار حول إصدار عملة موحدة.

إيفو موراليس: الولايات المتحدة تدبّر انقلابات في أمريكا اللاتينية stars

قال رئيس بوليفيا السابق إيفو موراليس، إنّ الولايات المتحدة تقوم بتدبير الانقلابات في أمريكا اللاتينية، ومنها: في البرازيل والبيرو والأرجنتين، وقال إن واشنطن بدأت تفقد هيمنتها في المنطقة.

إحياء مشروع عملة موحدة لأمريكا اللاتينية

يعود مشروع إنشاء عملة موحدة لأمريكا اللاتينية والكاريبي إلى المشهد الجيوسياسي، مع وجود العديد من القادة الإقليميين الذين تبنوا فكرة تجسيد هذا المشروع الذي بقي كامناً في المنطقة منذ ما يقرب العقدين. ورغم أنّ المسألة يجب أن تتغلب على مراحل وصعوبات مختلفة بما يتجاوز التعاطف السياسي، إلّا أنّ الاقتراح ينشأ في سياق قد يكون مؤاتياً لاتخاذ القرار. خاصة بعد الانتصارات الرئاسية التي حققها لولا دا سيلفا في البرازيل، وغوستافو بيترو في كولومبيا، اللذان يؤيدان التكامل في أمريكا اللاتينية لتقليل عدم المساواة، وتحسين الاقتصاد الإقليمي.

لافروف: نعيش نقطة تحوّل لحقبة ستكون طويلة ولا فائدة من إبقاء دبلوماسيّينا في الغرب stars

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، مساء اليوم الثلاثاء 18 تشرين الأول، أثناء حديثه إلى خريجي الجامعات الذين تم قبولهم كمستجدين في الخدمة الدبلوماسية، إنه لا فائدة من الحفاظ على الوجود الدبلوماسي السابق في الدول الغربية، حيث يعمل الدبلوماسيون الروس هناك في ظروف يصعب وصفها بالبشرية.

بلينكن يهرع إلى جولة بأمريكا اللاتينية «للحدّ من نفوذ الصين» و«دعم أوكرانيا» stars

يتوجه وزير الخارجية أنطوني بلينكين إلى أمريكا اللاتينية غداً الإثنين لتأكيد التزام واشنطن تجاه المنطقة والاجتماع بثلاثة قادة يساريين وسط أنباء عن آمال أمريكية بأنّ القادة اليساريين الجدد في أمريكا اللاتينية «لن يحكموا كقوى إيديولوجية»، وبدلاً من ذلك «يستمرون في الحفاظ على نهج صديق للمشاريع الليبرالية ورعاية الولايات المتحدة» وخشية أمريكية من النفوذ الصيني في القارة اللاتينية، على حد ما نقلت وكالة رويترز.

حكومات أمريكا اللاتينية «اليسارية» ومواردها الإستراتيجية في عالم اليوم

على طول أمريكا اللاتينية، أدّت سلسلة من الانتصارات الانتخابية اليسارية الحديثة إلى مقارنات مع «المدّ الوردي» في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. لكنّ المدّ الوردي تزامن مع طفرة في السلع العالمية، أمّا اللحظة الحالية فتتزامن مع أزمات عالمية ومع الدفع تجاه تقليص الكربون، الأمر الذي يسترعي الانتباه لكون المواد الأولية اللازمة للتحول نحو تقليص الكربون موجودة بأغلبها– وأشهرها الليثيوم للبطاريات– في المنطقة. كيف تتعامل الحكومات اليسارية مع هذه المسألة؟

أمريكا اللاتينية لم تعد «الفناء الخلفي» المطيع

لطالما اعتبرت واشنطن بأنّ أمريكا اللاتينية هي «فنائها الخلفي» الذي لا تسمح لأحدٍ بالاقتراب منها دون إذنها، أو بالتدخل في أعمالها فيها. شهدنا الكثير من الانقلابات والحروب لأجل ذلك. لكنّ دول أمريكا اللاتينية لم تعد تُقيم اعتباراً لتحفظات واشنطن، وليست مستعدة للمساومة، فمصالحها تصبح متشابكة بشكل متزايد مع القوى الصاعدة، الأمر الذي يعبّر عنه ساسة واشنطن بخوف قبل غيرهم.

بوريك واليسار «الشيك»!

فاز غابرييل بوريك في انتخابات الرئاسة في تشيلي من مدّة قريبة، وتمّ الاحتفال بفوزه بوصفه مرشحاً عن اليسار. لكنّ بوريك دعا مراراً اليسار التشيلي «لإدانة أوضاع حقوق الإنسان» في كوبا وفنزويلا ونيكاراغوا، وجميعها بلدان من أمريكا اللاتينية ذات مشاريع اشتراكية. لكنّ الدكتور سيبولفيدا أيندي، حفيد الرئيس التشيلي الشهير سلفادور أيندي الذي اغتيل في 1973، قرر الردّ عليه قبل أن يتمّ انتخابه كرئيس، وأرسل له رسالة مفتوحة، إليكم أبرز ما جاء فيها: