عرض العناصر حسب علامة : أفغانستان

البنتاغون يحضّر لحرب عالمية جديدة.. روسيا هي العدو!

«يبدو الوضع اليوم أكثر خطورةً مما كان عليه قبل آب 2008، وإذا ما اندلعت الحرب مجدداً، فلن تقتصر على القوقاز، خصوصاً وأن الرئيس الأمريكي الجديد لم يحدث أية تغيرات في العلاقة مع جورجيا، بل لا يزال، بحكم دوره القيادي في الناتو، يصر على انضمام جورجيا العاجل إلى هذا التحالف. إن حدث ذلك، فسيواجه العالم تهديداً أكثر خطورةً من أزمة الحرب الباردة.
في هذا السياق الجديد، قد تتحول حرب جورجيا ضد أوسيتيا الجنوبية بسهولة إلى حرب الناتو ضدّ روسيا. وهكذا قد تندلع الحربَ العالمية الثالثة».. (إيرينا كازاييف، محللة سياسية من أوسيتيا الجنوبية، وكالة أنباء أوسيتيا الجنوبية، نيسان 2009).

مؤتمر بيروت: دون مستوى التوقعات

محطتان هامتان في مسار حركة المنظمات الشعبية المناهضة للعولمة كانت في بيروت في أوائل الشهر الحالي...
والسؤال: لماذا محطتان لهما نفس الهدف وفي الفترة نفسها وفي المدينة ذاتها؟ فالجواب هو أن الكل يريد أن يكون زعيماً فإن لم يستطع يسحب البساط من تحت «الآخر»، فما كان له إلا أن مد البساط الخاص فيه وهكذا كان ما جرى في بيروت..

السؤال باق حول انتهاء طالبان عملياً...!؟ حرب أهلية جديدة تلوح في أفغانستان

بعد سقوط كابول وانسحاب بقايا قوات طالبان إلى المغاور في الجبال الأفغانية الشمالية الوعرة يبدو أن الصراع على أفغانستان بدأ حلقته الأنغلو-أمريكية الثانية المتمثلة في تقسيمها عرقياً وطائفياً وإدخالها في أتون حرب أهلية جديدة تكون كفيلة بإبقاء القواعد الغربية على مشارف ثروات الدول المجاورة، مهددة إياها إما بالاستنزاف أو بالحروب، وكفيلة أيضاً بالقضاء على أكبر عدد ممكن من سكان أفغانستان الذين لم تقض عليهم قاذفات ب52 الثقيلة ومقاتلات ف18 الأمريكية...

تلويح بالتهديدات.. وخلافات جوهرية في اجتماع الدوحة.. وحرب أهلية جديدة تلوح في أفغانستان

مع ازدياد حدة الممارسات الإجرامية العنصرية الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني في الأراضي العربية المحتلة عادت دبلوماسية المكوك الأوربية لتقول إنها تريد التحول من مجرد ممول لما يسمى عملية السلام في الشرق الأوسط إلى صاحب دور سياسي اقتصادي بارز في تحقيقها إلى جانب الولايات المتحدة التي لا تزال منشغلة في تحريك وسائلها العسكرية ضد أفغانستان والمنطقة المحيطة بها ضمن ما تسميه حملتها الدولية على الإرهاب...

اشتداد الصراع حول «أفغانستان ما بعد طالبان» واشنطن تستخدم القاذفات الثقيلة... و«طالبان النووية» السوداء قريباً في باكستان...!

كشفت مصادر حكومية بريطانية أن لندن وواشنطن قررتا تصعيد الحرب الإعلامية حول الحرب الدائرة ضد أفغانستان وسط مخاوف من أن التحالف الغربي الذي ينفذ عملياته العسكرية العدوانية بدأ يفقد الحرب الدعائية حولها...

الافتتاحية أوباما.. وبؤس الرهانات الخاطئة

فقط أولئك الذين ترتعد فرائصهم من خيار المقاومة وتداعياته على مستقبل عروشهم، هم من يطبّل ويسخّر كل أجهزة إعلامه لوصف الزيارة الخادعة والخطيرة لسيد البيت الأبيض إلى السعودية ومصر بأنها (زيارة تاريخية)، ويتوهمون بأنها ستعطيهم المدد وإمكانية البقاء في حكم شعوبهم بالحديد والنار، ولو من باب القبول بدور التابع المهان والشريك المباشر وغير المباشر في جرائم التحالف الصهيوني – الامبريالي ضد شعب فلسطين وشعوب المنطقة قاطبةً من شرق المتوسط حتى قزوين..

أفغانستان وباكستان.. الثقب الأسود في الإمبراطورية الأمريكية

لماذا ذهب بوش إلى أفغانستان؟ لماذا يذهب أوباما إليها أيضاً؟ طرق الغاز والنفط؟ ما أسباب صعود الطالبان مجدداً وانهيار كرزاي؟ من المستفيد من الأفيون؟ لماذا هنالك خطر في تفجر باكستان المجاورة؟ هل الفوز في الحرب على أفغانستان ممكن؟ لا يجيب الخبراء.. لكنّ حلف الناتو يواصل مع ذلك جهوده للقضاء على الطالبان، وباكستان هي التي تحترق. ما هي الأسباب الحقيقية لهذه الحرب؟ هل ستغرق الغايات الأمريكية في الهيمنة المنطقة في الفوضى؟ في هذا الفصل الجديد من سلسلتنا المعنونة: «فهم العالم الإسلامي»، سنحاول الإجابة على هذه الأسئلة.. ونشرح لماذا يعود للشعب الباكستاني إنقاذ بلاده من اختفاء محتمل..

قائد أمريكي جديد في أفغانستان يحشد فريقاً من القتلة المأجورين

بعد اعتماد الجنرال ستانلي ماكريستال رسمياً قائداً جديداً للرئيس أوباما لتوسيع الحرب في أفغانستان وباكستان، تم منحه سلطات استثنائية لحشد أركانه.
وفقاً لعدة تقارير صحفية تمّ تشكيل لجنة حربية دائمة تدعى خلية التنسيق الأفغانية الباكستانية، تضم عدداً لا بأس به من عناصر خلية اغتيال فائقة السرية كان يقودها في عهد إدارة بوش.
 

الضحايا في باكستان إلى ارتفاع

أفاد تقرير حديث صدر عن مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تحت عنوان «التوجهات العالمية» أن عدد المشردين الذين اقتلعوا من ديارهم بسبب النزاعات والاضطهاد،

خطة «بيلدربرغ» للعام 2009.. إعادة هيكلة الاقتصاد السياسي العالمي

 اجتمعت النخبة العالمية سراً في اليونان من 14 إلى 17 أيار ، في إطار مؤتمر بيلدربرغ السنوي، بحضور 130 من أكثر الأشخاص نفوذاًَ في العالم وذلك لمناقشة القضايا الملحّة في الوقت الراهن، ولوضع مسارٍ للعام المقبل. كان الموضوع الرئيس في نقاشات اجتماع هذا العام هو الأزمة المالية العالمية. لم يكن ذلك مفاجئاً، نظراً لأنّ قائمة الحاضرين تتضمّن العديد من مهندسي الأزمة الأساسيين، إضافةً إلى أولئك الساعين إلى «حلّها».