عرض العناصر حسب علامة : وول ستريت

انخفاض البورصات الأمريكية وتصريحات «متشائمة» لصندوق النقد والبنك الدوليَّين stars

لخّصت وكالة رويترز مساء اليوم الإثني، 10 أكتوبر/تشرين الأول 2022، أبرز الاتجاهات السلبية التي أصابت البورصات الأمريكية: حيث انخفض مؤشر فيلادلفيا لأشباه الموصلات إلى أدنى مستوى له في عامين. وقاد قطاع التكنولوجيا ستاندرد آند بوز S&P 500 الانخفاضات. وانخفض ناسداك 0.95%، وداو جونز 0.19%، وستاندرد آند بورز 0.58%.

عمدة نيويورك: وول ستريت تنهار! stars

أعلن عمدة نيويورك، إريك آدامز، عن بداية أزمة حادة في الولايات المتحدة، بحسب ما نشرت صحيفة «نيويورك بوست».

انهيار وول ستريت مع اقتراب الركود العالمي

كانت وول ستريت تتساقط منذ أن وصلت المؤشرات إلى مستويات قياسية في بداية العام، حيث أثّرت أسعار الفائدة المتزايدة على شركات التكنولوجيا، التي كانت تتغذى على تدفق الأموال المجانية تقريباً من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي. لكن الاحتياطي الفيدرالي قرر رفع أسعار الفائدة استجابة إلى أعلى معدل تضخم منذ ٤٠ عاماً، وذلك كي يُضيّق الخناق على مطالب أجور العمال. نتيجة لذلك، انخفض مؤشر نازداك بأكثر من ٢٥٪ هذا العام وسط علامات على أن فقاعة المضاربة تتقلص، مما يزيد من مخاطر حدوث أزمة كبيرة في النظام المالي.

الكل سمع بـ«بلاك ووتر»، لكن هل سمعتم بـ«بلاك روك»؟!

توصّل مات تايبي إلى أنّ حزم إنقاذ وول ستريت في 2008 «قد أنشأت نظاماً بنكياً يميّز ضدّ البنوك المجتمعيّة، ويجعل البنوك الكبرى أكثر فشلاً وأكبر حتّى ممّا هي عليه، ويزيد الخطر ويثبّط الإقراض السليم ويعاقب المدخرات الصغيرة من خلال تسهيل منافسة الاستثمارات ذات العائد المرتفع للمودعين الصغار». وفي بيئة ما بعد الانهيار هذه، بات للمؤسسات المالية الكبرى قبضة مهيمنة أكبر من أيّ وقت سابق، مع امتلاك البنوك الخمسة الكبرى لنصف القطاع بأكمله بحلول 2015.

حروب الرأسمالية وعولمة الفقر... مصلحة الشعوب ومواجهة المنظومة

في أعقاب أحداث 11 أيلول 2001 المأساوية، وفي أكبر استعراض للقدرة العسكرية منذ الحرب العالمية الثانية، شرعت الولايات المتحدة في مغامرة عسكرية تهدد مستقبل البشرية. تمّ الترويج للحرب على أنّها تعهّد بصناعة السلام. وكان التبرير الذي أُعطي للحروب التي قادتها الولايات المتحدة هو «المسؤولية عن حماية»، وكذلك عن غرس «الديمقراطية» الغربية في أنحاء العالم كافة.

وول ستريت: 6700 مليار دولار تبخرت..!!

الأسابيع الأخيرة في وول ستريت تعد الأسوأ منذ انهيار 1987، فمؤشر داو جونز فقد 30% من قيمته ووصل إلى ما تحت 8000 نقطة، وظهرت علائم ارتباك وبلبلة في البورصة، فما يجري اليوم؟.

برنامج بول بريمر لا يتوقف في العراق

تعيد صحيفة «وول ستريت جورنال» نشر مقالةٍ قديمة للسفير بول بريمر 111 نشرت منذ سبع سنوات، وقال فيها بضرورة تعزيز مكافحة الإرهاب، وإنذار ليبيا وسورية والسودان، وعزل إيران، وإحلال عقوباتٍ بالجيش الجمهوري الإيرلندي.

 

«الإنجيل» حسب «وول ستريت»

يذكر سلوك المصارف براقصي الفنون الشعبية في منطقة البلقان الذين ينظرون وجهاً لوجه ويصفقون بعضهم للبعض الآخر ثم يديرون ظهورهم ليرقصوا وهكذا دواليك. فالمصارف تقرض أموالاً تتجاوز ما تملكه، لدائنين سيعجزون عن سدادها، مدركة تمام الإدراك أنه سيتم إنقاذها من أموال الشعوب لمنع إفلاسها واندلاع الفوضى الاقتصادية، وهلم جرا.

في أوباما «و... وول ستريت» وتجارة بغاء الأغرار

بوصول أوباما إلى البيت الأبيض، تكون «الفتاة» الولايات المتحدة قد فاقت «أمها الشمطاء» بريطانيا ولو شكلياً على الأقل، لكن ما يجمعهما ما زال الكثير، فبريطانيا كما يقول محمد الفايد قتلت ابنه والأميرة ديانا، حين تبين حملها بجنين مشترك مع عربي، كيف يمكن لولي العهد في بريطانيا شديدة العنصرية أن يكون نصفه عربياً؟