وشهد شاهد من أهله.. رسالة نائب فرنسي (عربي أكثر من العرب) إلى وزير خارجية بلاده!
14 حزيران 2007
السيد برنار كوشنير، وزير الخارجية، 37 شارع كي دورسيه، 75007 باريس
السيد الوزير
14 حزيران 2007
السيد برنار كوشنير، وزير الخارجية، 37 شارع كي دورسيه، 75007 باريس
السيد الوزير
بتاريخ 9/8/2016 تداولت بعض صفحات التواصل الاجتماعي خبراً يقول: «المجموعات المسلحة في قدسيا تختطف ثلاثة شبان بتهمة التعامل مع الدولة وتقديم معلومات، وقد تم إطلاق سراح اثنين من هؤلاء فقط، مع مهلة للخروج من المدينة».
أثارت الكارثة التي تسبب بها إعصار نرجس للشعب البورمي حملة استثنائية قادتها الولايات المتحدة والقوى المتحالفة معها، وكذلك وسائل الإعلام، تطالب الزمرة العسكرية بفتح حدودها للمساعدات الإنسانية ولمسؤوليها، إضافةً للقوات والطائرات والسفن الحربية.
منذ أن بدأ الحصار العدواني على قطاع غزة، كان واضحاً بالنسبة للقاصي والداني أن أنظمة ما يعرف «بمحور الاعتدال العربي» شريكة في هذا الحصار، وعلى رأسها النظام المصري الذي استمر بإغلاق معبر رفح حتى في وجه المساعدات الإنسانية. وما إن تحول هذا الحصار إلى عدوان عسكري مباشر حتى أصبح الاستمرار في إغلاق هذا المعبر مشاركة مفضوحة في العدوان على غزة وشعبها ومقاومتها .
يقترب موعد انعقاد الجولة الثالثة من مؤتمر جنيف3 والتي يجب أن تكون جولته الأخيرة. تمهد لذلك وتفسره جملة من العوامل يمكن تلخيص المستجد منها فيما يلي:
أجرت إذاعة وكالة سبوتنيك الروسية يوم الخميس 28 تموز 2016 لقاءً مع الرفيق قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية في جنيف. تناول اللقاء التطور المتسارع على خط حل الأزمة السورية سواء بإحداثياته السياسية أو العسكرية. وفيما يلي بعض النقاط الرئيسة التي تطرق لها النقاش، على أنّ المقابلة منشورة بالكامل على موقع قاسيون الالكتروني.
.. ويستمر السؤال عن كيفية صناعة القرار الاقتصادي السوري، وتأتي معظم الأجوبة لتؤكد حقيقة واحدة وهي أن البلاد تمر الآن بأسوأ ظرف اقتصادي - اجتماعي عرفته منذ زمن طويل..
تحت ثقل الديون، طلبت اليونان تفعيل آلية المساعدة في صندوق النقد الدولي والاتحاد الأوربي.
يوم الأربعاء 19/5/ الساعة الثانية إلا ربع ظهرا وصلت سيارة سوداء، ترجل منها اثنان من «الباديغارد» يحملان صندوقا، يدخلان المكان الذي سيدشّن بعد ربع ساعة، يفتح الصندوق وباستعراض اليانكي يعلق العلم الأمريكي في صدر القاعة بجانب صورة للقدس، يقف الحارسان أمام العلم بانتظار القائم بالأعمال في السفارة الأمريكية الذي سيصل بسيارة مصفحة ليقتحم عفوا «ليدشّن» مركز الإعاشة التابع للأنروا الذي تدعمه حكومة الولايات المتحدة.
تستمر الاستعدادات لتسيير قافلة الحرية الثانية، وفي هذا وعي وإدراك عميقان للنتائج التاريخية التي حققتها القافلة الأولى.. فالمعركة ضد الكيان الصهيوني ومن يدعمه، انتقلت عملياً إلى الشارع الذي جاء هذه المرة بحراً، وأي شارع؟ إنه شارع القوى الجماهيرية العالمية المناهضة للإمبريالية والصهيونية، والتي تبتدع وسائل جديدة وجديدة في المواجهة الجارية... وفي كل مكان.