قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

«الشعب يريد إسقاط الميكرفون»!

نستعير هذا العنوان، أي «الشعب يريد إسقاط الميكرفون»، من أحد الشبان المتظاهرين يوم الجمعة الماضي في السويداء، والذي قال عبارته هذه على سبيل المزاح، وتعبيراً عن رفضه للطريقة التي يتم فيها استخدام الميكرفون والإذاعة ضمن الساحة.

«عودوا إلى بيوتكم... تم إنجاز المهمة»!!

بين طرائف ما يجري على هامش التظاهر في السويداء، أنّ بعض الشخصيات المعزولة التي حاولت الدفع باتجاه أفكارٍ من طراز «الإدارة الذاتية» و«الهيئة السياسية» وإلخ، واصطدمت برفض الناس الحاسم والثابت لها، يطوفون هذه الأيام بين الناس ويقولون لهم بلهجة الواثق: «تم إنجاز المهمة، ويمكنكم العودة إلى بيوتكم؛ فالأمريكي صار جاهزاً لفرض منطقة حظر جوي»!

أنواع الأجور والمرتبات

هناك تصنيفات متعددة للأجور تختلف تبعاً لاختلاف الأساس الذي يعتمد عليه أثناء عملية التصنيف وهي كالآتي:

افتتاحية قاسيون 1141: من يقف ضد 2254 ولماذا؟ stars

ينقسم أولئك الذين يقفون ضد تنفيذ القرار 2254 الخاص بحل الأزمة السورية بقيادة وملكية سورية، وعلى أساس حق الشعب السوري في تقرير مصيره بنفسه على أرضه الموحدة المستقلة، إلى صنفين أساسيين؛ الأول: يوافق على القرار لفظياً، بل ويدّعي دعمه له، في حين يعمل على أرض الواقع كلّ ما يمكنه عمله لمنع تنفيذه. والثاني: هو من يقف ضد تنفيذ القرار علناً. هذان الصنفان موجودان على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.

كانوا وكنا

قوات التحرير الشعبية قطاع جنوبي الجولان 1969 متجهين لتنفيذ عملية فدائية

من بيانات التجارة العالمية: كيف تراجعت واشنطن وتقدّم خصومها في العالم؟

في مطلع العام الجاري، نقلت وسائل الإعلام العالمية وزارة التجارة الأمريكية، خبراً مفاده أنه تم تخفيض الميزان التجاري الأمريكي في نهاية عام 2022 إلى عجزٍ قدره 948.1 مليار دولار. حيث بلغت صادرات السلع والخدمات حوالي 3 تريليون دولار، أما الواردات فقط وصلت إلى 3.9 مليار دولار. أي أن العجز التجاري يقارب 1 تريليون دولار. وهذا رقم قياسي في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية بأكمله!

الأمريكي ليس كاذباً فقط.. ولكنه عاجزٌ أيضاً..

نشرت قاسيون في عددها قبل الماضي، أي قبل أسبوعين، مادة تحت عنوان: «حول خرافة إغلاق الحدود السورية العراقية».
ناقشت المادة في حينه ما يجري ترويجه سواء عبر أبواق أمريكية مباشرة، أو عبر متشددين ضمن النظام وضمن المعارضة، من أنّ الأمريكان بصدد وصل الجنوب السوري مع التنف ومع الشمال الشرقي، ومن ثم مع الشمال الغربي، وإخضاع هذه المناطق كلها لهم بشكل أو بآخر. وأنّ مبتدأ هذه الخطة هو إغلاق الحدود السورية العراقية.
ومما جاء في المادة المشار إليها: