عماد بيضون

عماد بيضون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

هل سيسقط الرئيس فقط.. للمرة الثانية في مصر؟!

مع إغلاق هذا العدد يكون تبقى بضع ساعات على يوم الأحد 30 حزيران اليوم الذي تعد له قوى سياسية مصرية ليكون يوم التمرد على وجود مرسي  في سدة الرئاسة، وهو مايتصاحب بأجواء متوترة خشية  أن تذهب بمصر للفوضى.

التراجع من البوابة الأردنية!

بعد فشل الولايات المتحدة الأمريكية في تقسيم سورية، وفشلها لأول مرة في فرض إرادتها في المنطقة منذ الحرب الباردة، تسعى جاهدة اليوم إلى تنظيم انسحابها التدريجي على مايبدو، وتوحي عملية نشر صواريخ باتريوت في الدول المحيطة بسورية، بذلك إلى حد ما.

أزمة الأطراف.. تركيا نموذجاً

أدى ضعف المركز الغربي الاستعماري والتراجع الأمريكي في المنطقة بسبب الأزمة الاقتصادية العالمية إلى تراجع الأنظمة التي تعمل كمخدم للمركز في هذه الدول، وكانت أكثر الأشكال وضوحاً لهذا التراجع الحراك الشعبي الواسع في كثير من الدول التي تضررت بفعل الأزمة،

الطور السياسي- الاجتماعي من الأزمة الأوروبية: النموذج الإيطالي

في عملية متناغمة مع التطورات التي تشهدها الساحة الأوروبية، دعا رئيس الوزراء الإيطالي، ماتيو رينزي، إلى استفتاء شعبي حول مجموعة من «الإصلاحات» السياسية التشريعية التي تضمن تقليص سلطة التشريع في مجلس الشيوخ، وهو المجلس التشريعي الثاني في إيطاليا بعد مجلس النواب، لمصلحة تعزيز السلطة التنفيذية.

ديون اليونان المستعصية تنفتح على آفاق جيوسياسية جديدة

 

قد تغدو الآثار المختلفة لما بات يعرف بـ«أزمة الدين اليونانية» متعددة الأبعاد. وإن بدا البعد الاقتصادي المالي اليوناني، ومآلاته، طاغياً في الهم اليومي للمواطن اليوناني وفي التداول الإعلامي، إلا أن ذلك لا يغطي ضمناً على تطور هذه الأزمة إلى تحولات جيوسياسية كبرى في المنطقة الأوربية.

ديون اليونان المستعصية تنفتح على آفاق جيوسياسية جديدة

 

قد تغدو الآثار المختلفة لما بات يعرف بـ«أزمة الدين اليونانية» متعددة الأبعاد. وإن بدا البعد الاقتصادي المالي اليوناني، ومآلاته، طاغياً في الهم اليومي للمواطن اليوناني وفي التداول الإعلامي، إلا أن ذلك لا يغطي ضمناً على تطور هذه الأزمة إلى تحولات جيوسياسية كبرى في المنطقة الأوربية.

سباق الوقت بين الحل الليبي و«داعش»

 

تكرَّس انهيار جهاز الدولة الليبي بعد غزو «الناتو» في عام 2011، محولاً مساحة البلاد إلى ثلاث نقاط نفوذ: حكومة طبرق المعترف بها دولياً في الشرق، وقوات «فجر ليبيا» ومعها بعض الفصائل المسلحة في غرب البلاد، فيما يبرز «داعش» كذراع فاشي أساسي على الأرض.