عرض العناصر حسب علامة : أوروبا

بعد «مكة كولا»، جينز «القدس» للصلاة!! العولمة والرموز الدينية

لم تعد فكرة جلابية الجينز مجرد طرفة يتناولها البعض للتندر في محاولة للمزج بين المناقضات, فقد أصبح  لزاماً - على ما يبدو - على المجتمعات (العصرية) إعادة  إنتاج الواقع المنتمي إلى بيئة موغلة في المحلية بظروف عولمية – أميركية.

أزمة اليورو تهدد أوربا مالياً.. وسياسياً أيضاً

‎أعلن وزير المالية البولندي ياتسيك روستوفسكي الذي تتولى بلاده حالياً الرئاسة الدورية للاتحاد الأوربي، أن أوربا كلها «في خطر» من جراء أزمة الديون في منطقة اليورو، محذراً في كلمة امام جلسة موسعة للبرلمان الأوربي في ستراسبورغ، من أنه «إذا تصدعت منطقة اليورو، فلن يكون الاتحاد الأوربي قادراً على الاستمرار، مع كل ما يمكن تصوره من تبعات».

خيار المقاومة يوصل إلى الدولة الفلسطينية

منذ أشهر اشتد الجدال داخل الأوساط الفلسطينية والعربية حول جدوى وضرورة توجه السلطة الفلسطينية إلى الدورة القادمة للجمعية العامة للأمم المتحدة لتأمين الاعتراف بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة..

من أجل جبهة عمالية شعبية واسعة في مواجهة المراكز الإمبريالية

يشهد العالم الآن حراكاً واسعاً للشعوب في مواجهة نتائج الأزمة الرأسمالية العميقة التي راحت تضرب الأطراف وتنهكها بعدما ضربت المراكز الإمبريالية وأحدثت بها هزّات كبرى، هذه الأزمة التي وصلت محاولات حلها إلى طرق مسدودة في إيجاد مخارج تنقذ المنظومة الرأسمالية من الانهيار الحتمي الذي ينتظرها بسبب التناقضات العميقة التي تتفاعل داخلها والتي لها صلة ببنية النظام،

خبراء يحذرون من ركود الاقتصاد العالمي

اعتبر علماء حائزون على جائزة نوبل في الاقتصاد أن الهبوط في المؤشرات الاقتصادية سوف يهدد أوربا وأمريكا لسنوات طويلة بالمقارنة مع الدول النامية، وحذروا من أن منطقة اليورو ستنهار، ملقين اللوم في ذلك على رجال السياسة. وحث 17 عالماً في الاقتصاد من بلدان عدة، حكومات البلدان الغربية على اتخاذ التدابير اللازمة وإلا سيتوجب عليها العمل لسنوات طويلة في مكافحة الركود.

أسواق المال تتهاوى خوفاً من ركودٍ متجدد!

في الرابع من آب، هبطت مؤشرات البورصة في الولايات المتحدة وأوروبا وسط مخاوف متناميةٍ من هبوطٍ اقتصاديٍّ إضافي، إلى جانب أزمة دينٍ واسعة النطاق تظهر في أوروبا وتثير توتراتٍ عالميةٍ حول ضعف الدولار الأمريكي.

الاتفاق حول الدين الأمريكي: شعوب العالم مؤجلة

قبل أسبوع، كانت أوروبا تحبس أنفاسها بسبب مصير الشعب اليوناني الذي لا يحسد عليه، والذي يعاني خطّةً جديدةً للتقشف. وقد دفع ذلك وزير المالية الإيطالي جوليو تريمونتي للقول في 15 تموز 2001: «في أروربا، لدينا موعدٌ مع القدر. لم نعد نستطيع أن ننتظر الخلاص من الشؤون المالية، بل من السياسة. لم يعد السياسيون يستطيعون ارتكاب أخطاء.