عرض العناصر حسب علامة : أسامة بن لادن

شهود من باكستان: عملية «تصفية» بن لادن 2011 مسرحيّة

قال شهود عيان وصحفيون في باكستان أنّ عملية القضاء على زعيم تنظيم القاعدة الإرهابي [المُستَثمَر أمريكياً]، أسامة بن لادن، في باكستان في عام 2011 تبدو وكأنها مسرحية، ولا شيء يؤكد أن بن لادن كان هناك في تلك اللحظة.

حزورة العيد: اكتشف الفوارق العشرة!

من ضمن عسكريين آخرين، أعلن الجنرال بيتر بايس، قائد الجيوش الأمريكية، خلال احتفال أقيم بولاية فلوريدا أن وزير الدفاع دونالد رامسفيلد «يتحرك بإيحاء من الله»..!

البراغماتية الأمريكية تحكم مسار أزمة كشمير

عشية الانتخابات التشريعية التي ستشهدها أربع ولايات في بلاده وفي ضغط تحريضي دولي جديد على خصمه الحدودي اللدود الرئيس الباكستاني بيرويز مشرف أعرب رئيس الوزراء الهندي أتال بيهاري فاجبايي عن عدم استغرابه من العثور على أسامة بن لادن مختبئاً في باكستان داعياً مشرف إلى التركيز على سحب قواته من خط الحدود المتوتر في كشمير والذي لا يزال يشهد المزيد من حوادث تبادل إطلاق النار ليشكل قنبلة موقوتة مجهولة العواقب حقاً…

الفصيح ولكنها القمة !

ولا ندري ما هو رقم القمة العربية المزمعة في مطالع 2002 وفي نهايات قواعد بن لادن.. كل ما نعرفه أن الدول العربية التي كلما زاد عددها قلً شأنها، تركض لعقد قمة عربية تجمع كالعادة القيادات العربية المنسجمة، مرة ليتعارف الذين يعرفون بعضهم، ومرة ليعيد الذين يعرفون بعضهم التعارف، وفي كل مرة تكون فلسطين هي العنوان المركزي للقمة، وتكون فلسطين هي آخر ما يطل العرب المجتمعون من إطلالتهم عليها. فالظروف الطارئة غالبا ما تملي على القيادات العربية العناوين الفرعية ليحل الفرعي محل المركزي، وفي كل مرة ينتشر الغبار حول القمة قبل انعقادها،

استعدوا للحرب العالمية الثالثة!

تحت هذا العنوان كتب الأمريكي بول كريج روبرتس، الزميل في معهد الاقتصاد السياسي والباحث في المعهد المستقل ورئيس تحرير مشارك سابقا في صحيفة «وول ستريت جورنال» المادة التالية المنشورة في موقع «انتي وور Anti War» والتي نعيد نشرها كما هي مع إشارة بسيطة هي أن الاستخبارات المركزية الأمريكية وأسامة بن لادن هما وجهان لعملة واحدة.

ما هي الكارثة الجديدة التي ستصيب المنطقة؟

أية كارثة تنتظر المنطقة بعدما ظهر كل من أسامة بن لادن ومن يسمى أبا مصعب الزرقاوي على شاشات التلفزة والإنترنيت ليتوعد كل منهما الأمريكان والصهاينة بالويل والثبور؟؟

متمردو جيش تحرير كوسوفو يتدربون في مخيمات إرهابية

 (نشر في «واشنطن تايمز» بتاريخ 4 أيار 1999).

 لقد تدرب بعض أعضاء جيش تحرير كوسوفو (بقيادة رئيس وزراء كوسوفو الحالي هاشم تاسي والذي مول حربه ببيع الهيروئين) في مخيمات إرهابية يديرها الملاحق أسامة بن لادن ـ المطلوب لقصف سفارتين أمريكيتين في إفريقيا عام 1998، ما أدى لوفاة 224 شخصاً، بمن فيهم 12 أمريكياً.

تدرب أعضاء في جيش تحرير كوسوفو، تدعمهم إدارة كلينتون أثناء حملة القصف التي استمرت 41 يوماً لدفع الرئيس اليوغوسلافي سلوبودان ميلوسيفيتش إلى التفاوض، تدربوا في مخيمات سرية في أفغانستان والبوسنة والهرسك وغيرها، وفق تقارير استخباراتية نشرت مؤخراً.

كما تشير التقارير إلى أنّ جيش تحرير كوسوفو قد ضمّ إرهابيين إسلاميين، مجاهدين ـ بصفة جنود في مختلف النزاعات ضد صربيا، وإلى أنّ العديد منهم قد حرضوا على الانضمام للمعارك في كوسوفو.

يعد جيش تحرير كوسوفو أكثر من 30 ألف عضو، ويزداد عدد أعضائه باستمرار بسبب حملة القصف المتواصلة التي يقوم بها حلف شمال الأطلسي. سرعان ما يصبح زعيم المجموعة، بما في ذلك آجيم سيكو، العميد الأسبق في الجيش، قوةً سياسيةً وعسكرية في البلقان.

كوسوفو: الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يتعاونان مع المافيا

هاشم تاسي رئيس الحزب الديمقراطي في كوسوفو ورئيس وزراء الحكومة المؤقتة فيها والزعيم السابق لجيش تحرير كوسوفو مجرم معروف.

سيطر الحزب الديمقراطي في كوسوفو بزعامة هاشم تاسي، القائد السابق لجيش تحرير كوسوفو، على عدة بلديات بعد الحرب. يقيم الحزب صلاتٍ وثيقة مع الجريمة المنظمة في المقاطعة (الأوبزرفر، 29 تشرين الأول 2000).

في ذلك الوقت الذي عاشه السيد تاسي، واسمه المستعار «الثعبان»، قائداً لجيش تحرير كوسوفو، كان يبلغ الثانية والثلاثين من عمره، حسن الهندام، لكنه لم يكن يتمتع بمزايا خطابية جيدة؛ وكان مرتبطاً بالجريمة المنظمة ومصمماً على إبقاء علاقات بين الحزب والولايات المتحدة (سكوتسمان، 20 تشرين الأول 2000).

أرى فيه إرهابياً وأرى أنّ جميع أولئك الرجال إرهابيون (المرسل الأمريكي الخاص والسفير جلبارد).

أسس هاشم تاسي «مجموعة درينيكا»، وهي منظمة سرية يعتقد بأنها سيطرت على 10-15 % من النشاطات الإجرامية في كوسوفو (تهريب أسلحة، سرقة سيارات ووقود وسجائر ونشاطات مرتبطة بالبغاء).. (موسوعة ويكيبيديا الحرة).

أسامة بن لادن.. والحقيقة خلف الحادي عشر من أيلول

خلصت إدارة بوش، بعد بضع ساعات من الهجمات الإرهابية في الحادي عشر من أيلول على مركز التجارة العالمية والبنتاغون، ودون برهان، إلى أنّ أسامة بن لادن ومنظمته «القاعدة» هما المتهمان الأكثر ترجيحاً. وصرّح مدير الـ CIA بأنّ ابن لادن «لديه القدرة على تخطيط عدة هجمات دون إنذار». بدوره، وصف وزير الخارجية كولن باول هجمات واشنطن ونيويورك بأنها «إعلان حرب»، وهو أمرٌ صادق عليه جورج بوش في خطابه للأمة في المساء نفسه، مؤكداً بأنّه «لن يميز بين الإرهابيين الذين ارتكبوا هذه الأفعال وبين أولئك الذين دعموهم». من جانبه، لمّح المدير الأسبق للـ CIA جيمس وولسي إلى تواطؤ حكومةٍ أجنبيةٍ أو أكثر. وصرّح المستشار الأسبق للأمن القومي لورنس إيغلبرغر في مقابلةٍ تلفزيونية: «أعتقد أننا سنبرهن على أنّه حين يجري الهجوم علينا بهذه الطريقة، يمكن لرد فعلنا أن يكون فظاً وقوياً وحاسماً».