استخدام سنودن لسرقة بيانات أكثر
سنودن، عميل الاستخبارات المركزية الأمريكية الذي فرّ إلى هونغ كونغ ونشر في مقابلة مع صحيفة الغارديان وثائق سريّة مسروقة عن أعمال التجسس الأمريكية على حلفائها قَبْل أعدائها، وعلى المواطنين الأمريكيين قَبْل مواطني الدول الأخرى، كان قد جرّب قبل ذلك أنْ ينشر وثائقَه في صحيفة النيويورك تايمز الأكثر شهرة بين المتابعين الأمريكيين، ولكنّه عَدَلَ عن رأيه، فلماذا؟ وهل تسمح لك خوارزميّات أمازون وغوغل بالتعليق فقط لأنّها «ترحِّبُ برأيك»؟ الأجوبة في هذا التقرير...