عرض العناصر حسب علامة : مخيم اليرموك

مخيم اليرموك والقابون أسوأ من خلف الرازي

تمكنت محافظة دمشق من تمرير مشروع المخطط التنظيمي لكل من منطقتي مخيم اليرموك والقابون وفق المرسوم التشريعي رقم 5 لعام 1982، بدلاً من المرسوم 66 الذي جرى بموجبه تنظيم منطقة خلف الرازي سابقاً، بعد كل ما قيل وروج عن مزاياه التي تبنتها المحافظة في حينه مع الكثير من الدعاية والبهرجة.

الحجر الأسود واليرموك.. تباين بالإنجاز وخشية من المستقبل

ما زال أهالي مناطق الحجر الأسود ومخيم اليرموك وجزء من حي التضامن بانتظار تنفيذ العهود الرسمية المقطوعة بشأن عودتهم لبيوتهم، مع تسهيلات هذه العودة على مستوى استكمال ترحيل الأنقاض والردميات، وإعادة تأهيل البنى التحتية، وبدء عودة الخدمات لهذه المناطق، من أجل البدء بعمليات الترميم للمباني والبيوت القابلة للسكن.

المخيم والحجر.. بقايا الذاكرة بين الركام

حُررت منطقة مخيم اليرموك والحجر الأسود من عناصر تنظيم داعش الإرهابي، واستعادت الدولة السيطرة عليها باعتبارها استكمالاً أخيراً على مستوى بسط سيطرة الدولة على كامل أحياء دمشق وريفها القريب والبعيد.

بعد العيد!!

العيد، وماأدراك ماالعيد، موسم من السعادة، كل حسب رؤيته، فالأطفال يشترون الثياب ويلعبون، والنساء يجتمعون ويسمرون، والرجال في البيوت نائمون، لكن ماأستغربه حقاً، أن الفترة التي تسبق العيد، تعتبرها جميع فئات المجتمع فترة نشاط كلي، أي موسم جد ربح وعمل، ربما تدر عليهم الأرباح مالاتدره السنة كلها، فالذي أستغربه أن فترة النشاط هذه تعتزلها فئة واحدة، هي فئة الموظفين، فالموظف يعتبر العشرة أيام التي تسبق العيد هي فترة عطلة إجبارية، فلا تمر بدائرة وترى فيها موظفاً يريد أن يعمل، وليس لديهم إلا جواب واحد: بعد العيد!

استغلال لقاصرات المخيمات تحت اسم الزواج

أكثر من 5 معاملات يومياً لزواج القاصرات تنجزها محكمة دمشق الشرعية، إلا ان هذه الأرقام لا تعكس حقيقة الظاهرة، ولا تعبر عن مدى انتشار هذا النوع من الزواج، في ظل استفحال الظاهرة بالمناطق الأخرى، مثل: الأرياف الساخنة ومخيمات اللجوء، حيث باتت بعض الأسر تجد في تزويج بناتها القاصرات، وسيلة لتخفيف عبئها الاقتصادي.

خط «اليرموك» وتوابعه.. إلى «البوابة» فقط!

للميكروسرافيس العاملة على تخديم مخيم اليرموك والمناطق المحيطة به (شارع الثلاثين، وشارع فلسطين) شهرة خاصة جعلتها من النوادر التي يتندر بها الناس، وعرفاً يستخدمونها للتعبير على الرغم من كل ما تحويه من معاناة وألم..

إلى المخيم.. عاد الأحرار شهداء

مخيم اليرموك، هذا المخيم الأنيق والمتعب في آن، يستضيفك وكأنك في بيتك، الناس فيه أليفون لحد الدهشة.. فلا تشعر عندما ترتاده بالغربة أو بالدهشة.. فالحارات والأزقة والمحلات والمطاعم فيه عادية.. يمكنك أن تشاهد مثلها في أي مدينة بسيطة وأكثر من عادية.. حتى الحدائق والمدارس ومقاهي الانترنيت تمر من أمامها فلا تتفوه لا بــ«واو» أو بـ«ياي».

المهرجان الثقافي الفلسطيني الخامس

تجري في «المركز الفلسطيني للثقافة والفنون» في مخيم اليرموك فعاليات «المهرجان الثقافي الفلسطيني الخامس» التي بدأت بمعرض للتصوير الضوئي شارك فيه أربعة فنانين ضوئيين من سورية وفلسطين ولبنان هم: فادي خطاب، وسام دواه، علي بزي، باسل سالوخة.

رسالة اليرموك: «كان منيح».. «لأ ما كان منيح خيّا»!

بعيداً قدر الإمكان عن الحرب ودورتها المميتة، التفّ الكهول الأربعة حول طاولة صغيرة أمام منزل مهترئ في واحدة من الحارات الصغيرة في مخيم اليرموك. الشيب الذي غزا رأس من لم يصلع فيهم لم يمنع عن هؤلاء الشيوخ أن تأخذهم حماسة الحديث إلى حدّ السباب والشتائم في مشهدٍ يذكّر بأحاديث المراهقين الخارجين لتوهم إلى الحياة. تسللتُ إلى حديثهم، كمستمع لا كمتكلم.

 

أمريكا توزع الإعانات في مخيم اليرموك

يوم الأربعاء 19/5/ الساعة الثانية إلا ربع ظهرا وصلت سيارة سوداء، ترجل منها اثنان من «الباديغارد» يحملان صندوقا، يدخلان المكان الذي سيدشّن بعد ربع ساعة، يفتح الصندوق وباستعراض اليانكي يعلق العلم الأمريكي في صدر القاعة بجانب صورة للقدس، يقف الحارسان أمام العلم بانتظار القائم بالأعمال في السفارة الأمريكية الذي سيصل بسيارة مصفحة ليقتحم عفوا «ليدشّن» مركز الإعاشة التابع للأنروا الذي تدعمه حكومة الولايات المتحدة.