عرض العناصر حسب علامة : رياضة

دوري بطعم «الفوز».. لمَنْ نرفع القبعة؟

ثلاثة مواسم كروية مرت علينا ونحن في غمار الأزمة التي تعصف بالبلاد، ولم تتوقف المباريات، بل استمرت الملاعب تنبض بالحياة والنشاط الذي رسم ملامح لعبة كادت أن تتلاشى، وهي تعيش ظروفاً أقل ما يمكن أن يقال عنها صعبة..!!

الفتوّة حصان الدّوري كلما كبا ينهض..!

الفتوة مِثالٌ حيّ على واقع الأندية السورية، وظروف مشاركتها بالدوري الكروي فكيف استطاع البقاء.. وكيف سيشارك في دوري الأضواء..؟ 

عندما يأفل نجم الرياضي ماذا يحل به..؟

نجومٌ رياضيون رحلوا بصمتٍ نتيجة المعاناة والفقر والمرض والجوع، ونجومٌ أطاحت بهم الأزمة وتهجروا وباتوا بلا مأوى يقيهم حر الصيف أو برد الشتاء، وآخرون ما زالوا يعانون ينهشهم المرض والفقر، وآخرون بلا رعاية واهتمام..

المونديال: لا مفرّ.. فملامح الأزمة حاضرة!

أيامٌ مرّت على انتهاء مونديال البرازيل. الكثير من السوريين وجدوا في هذا الحدث متنفسّاً يبقيّهم، ولو مؤقّتاً، خارج أجواء الأزمة الخانقة بكل المقاييس. وفي ظل فقدانهم القدرة على الترويح عن أنفسهم بالأشكال التي اعتادوا عليها قبل الأزمة، بات حضور مباراة كرة القدم من أسهل المشاريع الترفيهية، التي تُغري بسهولة التشجيع من وراء التلفاز، وبالكفِّ عن أخذ دور«اللاعب» على جنبات حربنا اليومية، خلال وقت المباراة القصير. 

الوجه الآخر للرياضة

ككل ما في هذه البسيطة من أمور، لها وجه جميل وآخر قبيح، كانت الرياضة أيضاً، وما يخفيه الوجه الأجمل للفرح والسعادة التي تبدو على ظاهر الناس والمتابعين سواء في المدرجات أو في منازلهم، يقابله وجه آخر للتعاسة يخبئ وراءه آلاماً كثيرة تتحملها الشعوب الفقيرة والغنية على حد سواء..

بعد فوزه بكأس الاتحاد الآسيوي الاتحاد الحلبي يصبغ سورية بالأحمر

استطاع نادي الاتحاد الحلبي (القلعة الحمراء) أن يصبغ سورية لعدة أيام باللون الأحمر وسط فرح عارم من الجماهير السورية عامة، والحلبية خاصة بعد سنوات طويلة من غياب الانجازات للكرة السورية. وإذا استثنينا نادي الكرامة العريق الذي حاول مرتين ووصل النهائي ولم يحالفه الحظ، فإن الجماهير الرياضية السورية تعاني الإحباط واليأس المتكرر من الإخفاقات المتتالية للرياضة السورية، وهي تعرف أن السبب ليس بالمواهب ولا بالإنسان السوري، بل بسوء الإدارة والتخطيط وانخفاض القدرات الإدارية ناهيك عن الإرادة لدى العديد من مسؤولينا الرياضيين.

ملعب حلب.. من هنا مرّ الفاسدون!

ظهرت أرضية استاد حلب الدولي في أسوأ حالة لها منذ عام 2007 أي منذ تاريخ افتتاح الملعب، الأمر الذي أثار الكثير من التساؤلات ودفع إلى فتح الملفات القديمة، إذ من المفترض أن أرضية هذا الملعب تشهد صيانة دورية كل شهر لكون الملعب مصنفاً من ضمن أكبر أربعين ملعباً في العالم، وثالث أكبر الملاعب عربياً، حيث يتسع إلى 75 ألف متفرج، وقد استغرق بناؤه 26 عاماً بكلفة تجاوزت 20 مليون دولار أمريكي.

تعديلات جديدة في قانون كرة القدم

أعلن جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، عن أن بطولة كأس العالم المقبلة في روسيا ستشهد حدثين غير مسبوقين عبر تاريخ المسابقة.

عقارب الساعة لن تعود.. إياكم وتمثيل مسرحية الحكيم..!

إلى حين تعيين مدير فني لمنتخبنا الكروي الأول وحتى خروج الدخان الأبيض من قبة الفيحاء الكروية بهذا الشأن سيبقى اهتمامنا وتفكيرنا منصبا بشكل شبه كامل على هذه المسألة مع إرسال رسائل يومية لاتحاد اللعبة بأنه لن يستطيع تمرير مخططات معينة كما حدث في السابق وأن أي قرار لا يخدم مصلحة منتخبنا وأي تقصير في العمل بهذا الإطار سيضعنا أمام مكاشفة قاطني مكاتب الفيحاء بكل ما لدينا من معلومات بما فيها تلك التي ندرك قيمتها لناحية عدم استمرارهم في مناصبهم إن هم حاولوا إعادة عقارب الساعة إلى الوراء ذلك أن الخطأ إن تم ارتكابه سيكون ذا آثار مضاعفة ومجلس إدارة اتحاد الكرة سيكون مخطئ تماما إن اعتقد أنه بإقالة الكابتن أيمن الحكيم واستخدامه ككبش فداء ليحمي وجوده قد نجح في الاستمرار حتى نهاية فترته الانتخابية على أقل تقدير على اعتبار أن أي خطأ جديد سيعجل برحيل هذا الاتحاد أكثر مما يتوقع أو يتصور رئيسه ونائبه ومعهما بقية الأعضاء