احتجاجات واعتقالات وإغلاق طرق في ولايات أمريكية عدة
شهدت الولايات المتحدة احتجاجات جماهيرية جديدة، أمس السبت، في اليوم الثالث على التوالي للمظاهرات واسعة النطاق ضد استخدام الشرطة المفرط للقوة.
شهدت الولايات المتحدة احتجاجات جماهيرية جديدة، أمس السبت، في اليوم الثالث على التوالي للمظاهرات واسعة النطاق ضد استخدام الشرطة المفرط للقوة.
صرح مصدر عسكري روسي لوكالة «إنترفاكس» إن المروحية السورية التي كانت تقل طيارين روسيين، أسقطت يوم السبت فوق تدمر، باستخدام نظام صواريخ تاو الأمريكية الثقيلة المضادة للدبابات.
في 17/6/2016، صوّت برلمان الجبل الأسود (إحدى جمهوريتي يوغوسلافيا الجديدة، بعد أن انفصلت عن الاتحاد اليوغوسلافي السابق أربعٌ من جمهورياته الست، ما بين عامي 1991 و1992، لتقتصر «يوغوسلافيا» على جمهوريتين فقط هما صربيا والجبل الأسود) على قرار يدعم الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو». ومع ذلك، فقد اعتمد وثيقة مماثلة تقريباً قبل أقل من عام. ووراء هذا القرار الجديد تقف سفارتا الولايات المتحدة وألمانيا.
تظاهر مئات الأمريكيين أمام البيت الأبيض، في العاصمة واشنطن، احتجاجاً على مقتل مواطنين اثنين من ذوي الأصول الإفريقية على يد رجال الشرطة في ولايتي لويزيانا، ومينيسوتا، خلال الأسبوع الماضي.
تعهد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي «الناتو»، ينس ستولتينبيرغ، بتعزيز تواجد الحلف العسكري في أوروبا الشرقية لمواجهة أي تهديد خارجي.
قتل يوم أمس الخميس 7/ تموز، أربعة ضباط شرطة وأصيب سبعة آخرون برصاص قناصة استهدفوهم أثناء مظاهرات في مدينة دالاس احتجاجاً على مقتل رجلين من السود برصاص الشرطة في مينسوتا ولويزيانا هذا الأسبوع.
كلما قرأتُ مقالاً يتحدث عن العلمانية، من تلك المقالات منخفضة القيمة الفكرية، تلك التي تشتم منها رائحة طائفية- عنصرية- مذهبية، تذكرت الاتهامات التي نسمعها دوماً حول نظرية المؤامرة، وأبحث دون تردد عن أصول هؤلاء المروجين للعلمانية ذات النكهة الطائفية، فأجد لهم علاقة مباشرة لا تخبئ نفسها بالمخطط الأميركي للمنطقة. إنهم لا يجتهدون كثيراً لإخفاء هذا الارتباط الوثيق بين ما يروجون له وبين النموذج الأمريكي.
لم تكن مسألة بقاء أو عدم بقاء بريطانيا داخل الاتحاد الأوروبي الذي تعصف به الأزمات الاقتصادية الحادة رهينة بما يشاع حول «حرية الرأي» و«الديمقراطية» لدى الدول الغربية، بل إن العملية برمتها كانت محكومة بمصلحة فئة طبقية مسيطرة ومهيمنة على المنظومة المالية والمصرفية الدولية.
قالت موسكو اليوم الأربعاء 6/7/2016 إن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ونظيره الأمريكي، باراك أوباما، أكدا في اتصال هاتفي أن البلدين على استعداد لزيادة تنسيق العمليات العسكرية في سورية بين بعضهما، وكذلك أهمية استئناف العملية التفاوضية بين النظام والمعارضة السورية تحت إشراف الأمم المتحدة، من أجل التوصل إلى تسوية الأزمة السورية بطرق سلمية.
دعا الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، الذي تطالب المعارضة اليمينية بإجراء استفتاء لإقالته هذا العام، إلى تعزيز سلطة الجيش في البلد الذي يشهد أزمة اقتصادية وسياسية عميقة.