عرض العناصر حسب علامة : الموساد

أبطال فلسطينيون يحطمون نصب إيلي كوهين في «بئر يعقوب»

نقلت وسائل إعلام العدو صباح اليوم الخميس خبر تعرُّض النصب التذكاري لضابط الموساد الصهيوني إيلي كوهين الموجود في مستوطنة «بئر يعقوب» إلى تحطيم كامل. وتناقلت حسابات «إسرائيلية» على مواقع التواصل الاجتماعي صورة تظهر النصبّ محطّماً.

 

أوراق خريفية بعض أسرار الحرب السادسة

هل تعلم أن:
* بعض الزعماء اللبنانيين الذين قدّموا درع الأرز للسيد (جون بولتون) المندوب الصهيوني في الأمم المتحدة، لم تحمرّ وجوههم خجلاً لدى سماعهم إياه عندما قال إن مقارنة قتل الأطفال في لبنان بقتل الأطفال في إسرائيل أمر لا أخلاقي؟

لكي يتجاوز العراق مخطط «الفتنة».. الجريمة التي طالت مقام الإمامين تفوح منها رائحة الموساد والـ CIA

الاعتداء المسلح على ضريحي الإمامين العاشر والحادي عشر علي الهادي وحسن العسكري في مدينة سامراء العراقية، وما تبعه من ردود فعل غاضبة وهجمات طالت نحو 30 مسجداً في بغداد وغيرها، يؤشر بطريقة أو بأخرى على أن الجهات التي تقف وراء الحادث –وهي معروفة دون أدنى شك- تدفع باتجاه خلق مناخ فتنة طائفية سيكون لها فيما لو حققت أهدافها بالصورة المخطط لها، تداعيات خطيرة على المشهد العراقي المثقل أصلا بالأزمات والجراح نتيجة الاحتلال البغيض الذي ساهم في زيادة وتكريس هموم العراقيين.

جحيم الاستبداد ولا جنة الموساد

سيبقى (ميليس) وتقاريره لزمنٍ طويل مثار جدلٍ ونقاش في الصحافة والإعلام. بعد أن نجحت الإمبريالية وعملاؤها في تسويق مقتل الحريري واعتباره (قميص عثمان) هذه المرحلة.

«الموساد» يختطف سفينة روسية؟

«... استنتجت صحيفة روسية أن عملاء للموساد اختطفوا سفينة روسية لأن تقارير ذكرت بأنها تنقل صواريخ باليستية إلى إيران». ورد هذا التقرير كذلك في بعض وسائل الإعلام العربية المطبوعة...

الجاسوس الصهيوني.. واستحقاقات ما بعد السقوط

للمرة الأولى منذ خمسين عاماً يسقط ضابط موساد في يد المخابرات المصرية. طوال السنوات الخمسين الماضية كان من يسقط من الجواسيس هم مجرد عملاء من الكيان مثل عزام عزام، أو أجانب، أو مصريين. ولم يكونوا ضباطاً في جهاز استخبارات العدو الصهيوني.

التعذيب في العراق - «العامل الإسرائيلي»

نشرت صحيفة الخليج الإماراتية في نيسان الماضي مادة موسعة حول تغلغل «العامل الإسرائيلي» في العراق مباشرة والملف العراقي منذ التحضير لغزوه وحتى الآن. كتب المادة جيمس بيتراس، وهو حسب تعريف الصحيفة أستاذ فخري لعلم الاجتماع في جامعة بنجامتون في نيويورك، وأستاذ مساعد في جامعة سانت ماري، في هاليفاكس، كندا. وهو يصف نفسه بأنه ناشط «ثوري مناهض للامبريالية». كما أنه خبير يحظى بالاحترام في شؤون أمريكا اللاتينية، ومؤرخ عريق للحركات الشعبية فيها. وقد كتب مئات المقالات، إضافة إلى 62 كتاباً نشرت بـ 29 لغة، ومن بينها كتاب «سلطة –إسرائيل- في الولايات المتحدة»، الذي يشير إلى خبرته الواسعة في شؤون الشرق الأوسط، وشؤون «إسرائيل» وتغلغلها داخل المؤسسات الأمريكية والمجتمع الأمريكي. والكتاب توثيق دقيق للنفوذ الهائل الذي يمارسه اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة، على الحكومة الأمريكية، بحيث يملي سياسة هذه الدولة في الشرق الأوسط.