عرض العناصر حسب علامة : الصين

الصورة عالمياً

تعهد الرئيس الصيني شي جينبينغ ورئيس الوزراء الهندي نارندرا مودي، فتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين والتعاون الاقتصادي والأمني، في ختام قمة «غير رسمية» دامت يومين.

التكامل الاقتصادي الصيني الروسي: مزايا وعثرات وآفاق

يولّد سلوك القوى الكبرى عادةً اهتماماً كبيراً، وعودة ظهور الصين على المسرح العالمي، بدايةً كقوّة اقتصاديّة على مستوى التجارة الدولية، والآن - في ظلّ قيادة شي جين بينغ- بوصفها منافساً على صعيد التأثير الجيوسياسي، هو مثال ساطع على ذلك. من جهة أخرى، قد لا تكون روسيا على قدم المساواة مع الصين فيما يتعلق بالثقل الاقتصادي، لكن مع ذلك، هي تملك اقتصاداً كبيراً يدعمه نفوذ عسكري كبير، وتأثير هائل على أسواق الطاقة العالمية. ورغم أنّ قدرة موسكو على ممارسة نفوذها قد تضاءل بالمقارنة مع الحقبة السوفييتية، إلا أنّ روسيا تبقى قوّة فائقة الأهميّة في الشؤون العالمية.

 

الصورة عالمياً

أعلن الرئيس الكوري الشمالي، كيم جونع أون، إن بلاده ستجمد التجارب النووية وإطلاق الصواريخ وستغلق موقع التجارب النووية في شمال البلاد، ابتداءً من 21 من نيسان عام 2018.

التنين الصيني محكوم بمعركة مع (الربح الأقصى)

يتغير ميزان القوى الاقتصادي الدولي بتسارع كبير، ويغير معه منظومة العلاقات الاقتصادية الدولية... وفي قلب هذا المشهد الانعطافي العالمي، تأخذ الصين دور البطولة؛ فالصين التي ضاعفت ناتجها الوطني قرابة 38 ضعفاً خلال قرابة أربعة عقود، تعي وقوفها أمام مفترق طرق، فهي لن تستطيع الاستمرار دون المساهمة الفاعلة في تغيير المنظومة العالمية.

 

حرب أمريكا والصين التجارية: الردّ العاصف من الشرق

مع وقوفنا على عتبة حرب تجاريّة قد تكون طاحنة بين الصين وأمريكا، يبدو أنّ الصينيين المترقّبين منذ زمن لمثل هذا الحدث، بدأوا يحشدون أنفسهم بشكل جدّي للردّ على الإجراءات الأمريكيّة التي يرونها تهدد نموّهم وقيادتهم السلميّة للاقتصاد العالمي المستقبلي. وبما أنّ اشتداد مثل هذه الحرب هو مدخل لتغيّر التاريخ، فمن المهم أن نقف على بعض التحليلات والآراء شبه الرسميّة الصينيّة بهذا الخصوص.

 

لماذا يكره ترامب الصين؟

يعدد الرئيس الأمريكي ترامب مجموعة من الأهداف والدوافع الاقتصادية، لحربه التجارية المعلنة على الصين، فيقول: إنه يريد أن يزيد التشغيل، أن يخفض العجز، أن يوسع نشاط الشركات الصناعية و(يعيدها للوطن)، ويعلم الجميع أن الأهداف تقبع في الدولار، وفي الهجوم الصيني عليه. فما الذي فعلته وتفعله الصين؟

 

الصورة عالمياً

أفادت الممثلية التجارية الروسية في مصر بارتفاع حجم التبادل التجاري بين البلدين في شهر كانون الثاني عام 2018 بنسبة 77%، مقارنة بالشهر ذاته من عام 2017، بـ444 مليون دولار.

التحول الأوراسي في القرن الـ21... نحو ثلاثية جديدة

نشأ في أوراسيا_ في الحقبة التالية للحرب الباردة_ مشهد استراتيجي متعدد الأقطاب: روسيا والهند والصين، منذ أواخر التسعينيات وبداية القرن الحالي، ساهمت به بشكل كبير، الجهود المتفانية لوزير الخارجية الروسي الأسبق: «يفغيني بريماكوف». وقد شكلت هذه القوى الكبرى في وقت لاحق أساس «بريكس»، ودعمت العلاقات بينها الاستقرار في رقعة كبيرة من هذه القارات خلال العقدين الماضيين.

 

الانسحاب المنظم تحت «النار الإعلامية»

شهد الشهر الماضي قدراً غير مسبوق من التصعيد الإعلامي والسياسي والدبلوماسي بين المعسكر الغربي من جهة، والروس من جهة مقابلة، وذلك تحت عناوين متعددة جاء على رأسها: ملف سكريبال إضافة إلى الملف السوري بتفاصيله المختلفة والتهديد بضربة عسكرية أمريكية، وكذلك الأمر مع الملف الإيراني وغيرها من الملفات.

 

جسور الطاقة العالمية الجديدة

تحولت الصين إلى المستورد الأول للنفط الخام العالمي، مزيحة الولايات المتحدة من هذا الموقع، والصين لا تغير فقط آليات تسعير النفط، وتنافس هيمنة الدولار على سوق تبادل الطاقة، بل هي تغيّر حركة النفط والغاز في آسيا وعبر العالم، باختيارها لشركائها النفطيين.

الطاقة وتبادلها جسور تعبّر عن عمق ارتباط العلاقات الاقتصادية، وبالتالي تستطيع خرائط توزيعها أن تؤثر إلى حد بعيد في التغيرات الجيوسياسية العالمية.