عرض العناصر حسب علامة : الأولمبياد

النفاق الأمريكي حول «حقوق الإنسان» يتواصل بالتوازي مع دعم جرائم «إسرائيل»

دعت الرئيسة «الديمقراطية» لمجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي، الثلاثاء، إلى «مقاطعة دبلوماسية» للألعاب الأولمبية الشتوية 2022 في بكين، بدعوى التنديد بمزاعم «انتهاكات حقوق الإنسان في الصين».

المحكمة الرياضية الدولية تَحظر هذه الأغنية السوفييتية

أصدرت «محكمة التحكيم الرياضي» الدولية CAS، ومقرّها لوزان في سويسرا، قراراً يوم أمس الجمعة بحظر استخدام أغنية «كاتيوشا» السوفييتية الشهيرة كبديل للنشيد الوطني الروسي في دورات الألعاب الأولمبية خلال السنتين القادمتين.

في كوبنهاغن: هزيمة أوباما وضعت على رئاسته علامة

لم تغيّر رحلة أوباما السريعة إلى الدانمارك وعبوره المحيط أياً من معادلات القرار الأولمبي. مبروك للبرازيل ولرئيسها «لولا».. لريو دي جانيرو... من حقهم أن يفرحوا ، ويرقصوا... ويشربوا حتى الثمالة... أما نحن والمتفائلون من عهد أمريكي جديد ، فمن حقنا أن نسأل: لماذا يا أوباما البراعة السياسية وسياسات العالمية والشرعية الدولية.. لماذا أيها الرئيس العتيد...؟

مشروع تفكيك الصِّين.. العلاقة المشبوهة بين اللوبي الصهيوني.. والـ CIA.. ورهبان «التيبت»

في محاولة لإحراجها وعزلها دولياً قبيل الألعاب الأولمبية في بكين في صيف عام 2008، شنت أطراف متصلة باللوبي اليهودي في الولايات المتحدة حملة إعلامية ضخمة على الصين منذ ربيع عام 2007 محملة إياها مسؤولية ما تقوم به الحكومة السودانية في دارفور من «إبادة جماعية» و«تطهير عرقي» على حد زعم الطامعين بالنفط في دارفور، والساعين لتقسيم السودان. وقد ترأس تلك الحملة ستيفن سبيلبرغ أهم وأغنى مخرج سينمائي يهودي أمريكي، وأحد أبرز رموز اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة، الذي قام في النهاية بالاستقالة من منصبه كمستشار فني للألعاب الأولمبية في محاولة لابتزاز حكومة الصين الشعبية.

الاضطرابات المرافقة للشعلة الأولمبية... بصمات الاستخبارات المركزية الأمريكية واضحة في التيبت!

أخذت التظاهرات الأخيرة في التيبت- الصين على حين غرة. فالتخطيط لهذه التظاهرات حصل خارج حدود التيبت، ووجهت جهات معادية للصين، تقيم بأمان بالنيبال وشمال الهند، متظاهري التيبت. وأشرف زعيم التيبت الروحي، الدالاي لاما، على تمويل المتظاهرين، وتوجيههم بالتعاون مع الاستخبارات المركزية الأمريكية. وفي العقود الخمسة الماضية، تعاون الدالاي لاما مع هذه الاستخبارات.

يوميات مسطول نحن من ربح الأولمبياد!!

بالصين غبرة وعفرة وقلة واجب. يا رجل.. تصور، ناس عم تركض ورا بعضها البعض من دون سبب. قال شو مين بيوصل أول!؟ وشي طابات عم بتطير، شي ناس عم تسبح، وناس عم ترقص قال جمباز قال! يا شيخ فضيحة.

بين الرياضة والسياسة

انتهى أولمبياد بكين.. كانت النتائج العربية مفجعة، لكن النتائج المصرية كانت كارثية، تتضح بالمقارنة مع أولمبياد أثينا عام 2004، حيث كانت البعثة الرياضية المصرية أقل عدداًُ، ومع ذلك حصلت على 5 ميداليات. أما الأولمبياد الأخير فكانت البعثة الرياضية مكونة من 100 لاعب ولاعبة بصحبتهم 77 أدارياً!! ولم يحصلوا سوى على ميدالية برونزية واحدة.