إيران مستعدة لزيادة إنتاج النفط إلى حوالي 95% stars
أعلن الرئيس التنفيذي للشرکة الوطنية الإيرانية لنفط الجنوب، أحمد محمدي، أن بلاده مستعدة لزيادة إنتاج النفط إلى حوالى 95% من المستوى الذي كان عليه قبل الحظر الأمريكي.
أعلن الرئيس التنفيذي للشرکة الوطنية الإيرانية لنفط الجنوب، أحمد محمدي، أن بلاده مستعدة لزيادة إنتاج النفط إلى حوالى 95% من المستوى الذي كان عليه قبل الحظر الأمريكي.
واصلت أسعار النفط العالمية صعودها لليوم الثالث على التوالي في تعاملات اليوم الخميس، في أعقاب توصل تحالف «أوبك +»، الذي يضم أعضاء من أوبك ودولاً من خارجها أبرزها روسيا، إلى اتفاق بالإجماع على تخفيض إنتاج النفط، وُصف بأنه أكبر خفض من نوعه في تاريخ إنتاج الخام العالمي.
ارتفعت أسعار النفط، اليوم الاثنين، قبل اجتماع تحالف "أوبك +"، والذي سيتم خلاله الحسم في إمكانية رفع سقف الإنتاج أم لا.
نزلت أسعار النفط، خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، إذ عادت المخاوف بشأن زيادة المعروض إلى الواجهة، بعد إرجاء المنتجين الكبار محادثاتهم بشأن سياسة الإنتاج لعام 2021.
قالت مصادر في مجموعة «أوبك+»، اليوم الاثنين، إن المجموعة ستبحث تمديد تخفيضات إنتاج النفط الحالية لمدة ثلاثة إلى أربعة أشهر أخرى، وذلك لدعم أسواق النفط في ظل أزمة كورونا.
بالتوازي مع حالة الرعب العالمي التي لا تنتشر بسبب الفيروس التاجي (كورونا) وحده، بل وأيضاً لأنَّ الحكومات الغربية تعززها بشكل مقصود. بالتوازي مع ذلك، هنالك شيء كبير، عظيم، وتاريخي، يحدثْ، وإنْ كانت الأضواء لا تلقى عليه بالقدر الكافي حتى اللحظة.
«الأزمة الاقتصادية العالمية مستعرة بقوة. الأهم، هو أنّ الوقت قد حان لقيادتها ولاستخدام جميع الفرص التي تفتحها؛ المكافأة هي تحقيق التعادل مع الماضي»
عندما نتحدث عن منظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك» فنحن نتكلم عن منظمة تمثل اكثر من ثلث الإنتاج العالمي من النفط، وتستحوذ على أكثر من نصف الاحتياطي العالمي من الذهب الأسود، المحرك الأساسي لدوران ماكينة النشاط الاقتصادي العالمي.
تخطت فنزويلا السعودية بوصفها صاحبة أكبر احتياطات للنفط الخام في العالم، حسب نشرة منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) الإحصائية السنوية عن العام 2010.
اختتم اجتماع قمة (أوبك) أعماله في العاصمة السعودية الرياض يوم الأحد 18/11/2007 بخلاف سياسي حاد بشأن ما إذا كان يتعين القيام بعمل بشأن الدولار الضعيف، في الوقت الذي تعهد فيه زعماء دول (أوبك) بمواصلة إمداد المستهلكين الغربيين بكميات نفطية «كافية».