عرض العناصر حسب علامة : الفضاء

كاد يتسبب بكارثة فضائية: الصينيون يهاجمون إيلون ماسك

شن مواطنون صينيون هجوماً على الملياردير الأمريكي الجنسية، إيلون ماسك، اليوم الإثنين، بعدما اشتكت الصين من أن ‏محطتها الفضائية اضطرت إلى اتخاذ إجراءات مراوغة لتجنب الاصطدام بالأقمار الصناعية التي أطلقها ‏برنامج «ستار لينك» التابع لشركة «سبيس إكس» المملوكة لماسك.‏

"ناسا" و"بوينغ" تفشلان بإطلاق مركبة فضائية ووكالة الفضاء الروسية تعرض المساعدة

نشر المدير العام لوكالة الفضاء الروسية "روسكوسموس"، دميتري روغوزين، تغريدة عبر حسابه الشخصي على "تويتر"، أكد فيها على استعداد الوكالة لتقديم المساعدة لشركة "بوينغ" ووكالة "ناسا" الأمريكية بعد فشلهما في إطلاق مركبة "ستارلاينر" إلى الفضاء.

حول العالم... في ساعة فقط!

تقوم الصين بتطوير طائرةٍ فرط صوتية أكبر من بوينغ 737، ذات أجنحة شبيهة بالكونكورد، وذلك وفقاً لدراسة أعدّها فريق العلماء ذاته الذي اشترك في مهمّتي الوصول إلى القمر والمريخ. بطول 45 متراً، ستكون الطائرة الصينية أطول بحوالي الثُلث من بوينغ 737، مع محركين نفّاثين أنبوبيَّين موضوعَين أعلى جسم الطائرة. كما يحوي التصميم على جناحي «دلتا» مشابهين للموجودين في طائرة الكونكورد، مع فارق إشارتهما للأعلى. يمكن لهذا التصميم المعقَّد أن يواجه عدداً من التحديات الأيروديناميكية عندما تصبح الطائرة بسرعة فرط صوتية – أي أسرع بخمس مرات من سرعة الصوت.

السّباق التكنولوجي بأنواعه كمُحدّد للموقع الإستراتيجي في عالم مُتغيّر

تلعب التكنولوجيا دوراً هاماً في الجيو- سياسة، رغم أنّ هذه الحقيقة غالباً ما يتمّ تجاهلها. قاد تطوير التكنولوجيا البحرية من قبل إلى انفصال سطوة البحر عن سطوة الأرض، وأضيفت الهيمنة إلى الأجواء والفضاء في القرن العشرين. شهد القرن الحادي والعشرين ظهور بُعدٍ جديد: الفضاء السيبراني، وهو اصطناعيّ بالكامل، ويخضع لتحسينات مستمرّة. لذلك هو ذو طبيعة متقلبة وسلسة، لكن مهمّة للغاية بالنسبة لتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات.

مسبار على المريخ ومتحف جديد كل يومين

خصصت الحكومة الصينية المزيد من الإعانات لتعزيز التنمية المتوازنة للتعليم الإلزامي والتكامل بين المناطق الحضرية والريفية لعام 2021. ووصل حجم التمويل إلى 27 مليار دولار. ولكن الخبر اللافت كان إطلاق قمر صناعي جديد لمراقبة المحيطات وهبوط المسبار الصيني على المريخ.

الإنسان يصل إلى حافة النظام الشمسي عام 2049

أثيرت ضجة كبيرة في وسائل الإعلام العالمية «الغربية الهوى» حول الصاروخ الصيني الذي سيسقط على رؤوس البشر خلال أيام! ورغم عدم علمية هذه الرواية، فإن واحداً من أسباب هذا الضخ الإعلامي الكثيف، هو الانزعاج الغربي من التقدم الصيني السريع والواسع في مجال الفضاء.

أكبر وأوسع وأكثر مرونة من تلسكوب هابل

قد تطلق الصين أوّل وحدة من محطتها الخاصة بالفضاء هذا الشهر، مع استعداد البلاد أيضاً لإرسال تلسكوب/مقراب عملاق إلى الفضاء للانضمام لمدارها خلال السنوات القليلة المقبلة. وسيكون تلسكوب محطة الفضاء الصينية «CSST»، المقرّر إطلاقه في 2024، أوّل مرقاب بصري فضائي مخصص للعلماء الصينيين ليقوموا بعمليات الاستقصاء الفضائية. سيكون للتلسكوب، الذي يُشار له أحياناً باسم «خونتيان = اِستَقْصِ الجَنّة»، عدسات مذهلة بقطر 6.6 قدم «2 متر»، ما يجعله قابلاً للمقارنة بنطاق مقراب هابل الشهير. لكن التلسكوب الحديث سيتميز بمجال رؤية أكبر من هابل بمقدار 300 ضعف، مع الاحتفاظ بالدقة ذاتها!