عرض العناصر حسب علامة : الغابات

الاحتطاب الجائر كافتعال الحرائق والتفحيم.. لمصلحة الأثرياء فقط!

منذ قيام الحكومة بتخفيض مخصصات الأسرة السورية من مازوت التدفئة المدعوم من 400 ليتر، ثم إلى 200 ليتر، وصولاً إلى 100 ليتر (والتي لا تكفي لمواجهة برد أشهر الشتاء الطويلة) وعلى دفعتين كل منها 50 ليتراً، وغالباً يتم قضم 50 ليتراً منها، معلنةً عجزها الرسمي عن تأمين احتياجات الأسرة لمواجهة برد الشتاء، مع إصرارها على المضي بسياسات قضم الدعم، تركت المواطنين، وخاصة المفقرين، تحت قسوة البرد ومن لا يرحم من لصوص السوق السوداء!

قانون الحراج مجدداً.. السم بالدسم! stars

ناقشت وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي، بتاريخ 24/8/2022، خلال ورشة عمل أقامتها في مجمع صحارى بريف دمشق، مسودة قانون الحراج الذي تقوم الوزارة بإعداده بأسلوب عصري متطور يحافظ على التنوع الحيوي في الحراج ويمنع التعديات ويعتمد مبدأ التشاركية مع المجتمع المحلي.

موسم حرائق جديد.. هل من اختلاف عمّا سبقه؟

أتت الحرائق على مساحات متفرقة، لكنها واسعة، من الغابات والحراج والأراضي الزراعية، في المنطقة الساحلية وفي منطقة مصياف، خلال الأيام القليلة الماضية فقط، في استعادة لموسم الحرائق، الطبيعية والمفتعلة، والتي تعتبر هذه الفترة من كل عام (شهري آب وأيلول) ذروة له، حيث ترتفع مخاطر نشوب الحرائق وانتشارها طبيعياً، وتتسع رقعتها بشكل مفتعل كما كل موسم.

حرائق الغابات المفتعلة تعود مجدداً هل تغيّرت الجاهزية الحكومية أم ستتكرر مآسي الخريف؟

تجدّدت الحرائق في غابات اللقبة بريف مصياف للمرة الثالثة على التوالي خلال الأسبوع الماضي، وسط تأكيدات من أهالي المنطقة وشهود عيان بأنها حرائق مُفتَعَلة. حيث أفادوا بأن أحد الأشخاص أضرم النار عند الساعة 10:15 من ليل الخميس، 1 تموز، بمنطقة مهجورة وهرب، فامتدت النيران والتهمت 3 دونمات.

الحرائق ومنصة الإنذار المبكر

بدأ مسلسل الحرائق مبكراً هذا العام، لكنه يحمل نفس زخم الموسم السابق من الحراق على ما يبدو، والتي أتت على مساحات واسعة من الأراضي الزراعية والحراجية والغابات في بعض المحافظات.

حرائق الغابات في تحذير سينمائي!

«كان الناس يكافحون موجة حر حطمت الرقم القياسي، مُدن بأكملها تحولت إلى رماد، هذه الحرائق الآن الأكثر تدميراً، وتتسارع إزالة الغابات بكثرة، وتنخفض مستويات الأوكسجين بشكل كبير مما يهدد حياة البشرية بسبب حرائق الغابات. سجل العالم موت الشجرة الوحيدة في الكرة الأرضية، وانتشر مرض تنفسي قاتل، وانقرضت النباتات، وبقيت آخر مدينة لم تغرق في الظلام».

حرائق الغابات في سورية: ما الرقم الدقيق... وما السبب الفعلي؟

الإحصائيات البيئية هي أقل الإحصائيات تفصيلاً في سورية، ورغم ارتفاع وتيرة الحرائق خلال العقد الماضي، وانعكاس التغيرات المناخية عالمياً في زيادة الحرائق عالمياً، إلا أن البيانات السورية لا ترصد دورياً هذه الحرائق أو لا تتيحها للجميع. وما ينشر عن الحرائق وخسائر مساحات الحراج يتباين إلى حدّ بعيد بين التقديرات الدولية والتقديرات المحلية...