عرض العناصر حسب علامة : الصحة

تحذيرات من أوبئة خطيرة عقب الزلزال (كالكوليرا والتهاب السحايا) stars

مع اقتراب أعمال البحث عن ناجين وانتشال الجثث من تحت أنقاض الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسورية الأسبوع الماضي، بدأت التحذيرات تتصاعد من الأوبئة التي تتبع الكوارث الطبيعة عادة، وبخاصة الزلزال.

70% من الشعب السوري بحاجة ماسة للمساعدة الصحية في 2023!

منذ ما قبل انفجار الأزمة في البلاد، يعاني القطاع الصحي السوري من مشاكل مزمنة ومتراكمة تم دفعها للتفاقم خلال السنوات الماضية جراء تضاؤل الدعم الحكومي الرسمي للصحة وتراجع أعداد الكوادر العاملة في هذا القطاع، بكل ما يعنيه ذلك من تراجع في أدائه العام والخدمات التي يفترض أن يقدمها للسوريين. وذلك في زمنٍ ترفع فيه العديد من الدول في العالم إنفاقها على القطاع الصحي بعد أن تعلّمت من درس فيروس كورونا الذي كشف عيوب قطاعات الصحة على الملأ.

الأخطاء الطبية والحلول الترقيعية

لا يكاد يمر شهر من دون أن نسمع عن خطأ طبي هنا أو هناك، بعضها قابل للإصلاح عبر إعادة العلاج وإجراءات الاستشفاء، وبعضها يتسبّب بضرر دائم أو حتى أدى إلى الوفاة.

ضحايا الأخطاء الطبية.. أعداد متزايدة بلا قانون حماية!

ورد معطى جديد بشأن الأخطاء الطبية وضحاياها، أتى عن لسان رئيس محكمة بداية الجزاء السابعة بدمشق، أنه: «وسطياً في دمشق يتمّ تحريك من ٥ إلى ١٠ دعاوى شهرياً بجرائم تسبّبت بالإيذاء والوفاة نتيجة أخطاء طبية»، وذلك بحسب صحيفة البعث بتاريخ 20/11/2022.

هل يفيد إنكار وباء الكوليرا في سورية بمكافحته؟!

نقلت صحيفة تشرين المحلية الرسمية السورية، بتاريخ الأحد 13 تشرين الثاني الجاري، عن مدير مشفى المواساة الدكتور عصام الأمين تصريحه بأنّه «لا يمكن القول: إنّ سورية دخلت في حالة وباء، لأنه لكي يحصل ذلك يجب أن يكون عدد إصابات السكان أكثر من 1% بالمئة من السكان»، معتبراً أنّ هناك «تضخيماً كبيراً» لواقع انتشار الكوليرا في البلاد! بالمقابل، كانت دائرة الإعلام والعلاقات العامة في وزارة الصحة السورية قد نشرت رسمياً وصراحةً مستعملة تعبير «وباء الكوليرا» في سورية أكثر من مرة.

المخدّرات والطبقة العاملة

علقت جريدة عمال العالم على دور المخدرات في ضرب الطبقة العاملة بالكلمات التالية: تستخدم المخدرات في أيدي البروليتاريا لتخدير مشاعر القهر ومشاعر الغضب من ظروفهم الظالمة. 

«كوليرا».. لكنها لا تستدعي ناقوس خطر!

كثرت الأحاديث والتغطيات الإعلامية عن تسجيل حالات الإصابة بمرض الكوليرا خلال الأسبوع الماضي، في حلب وفي بعض المناطق خارج سيطرة الدولة.