عرض العناصر حسب علامة : الذكاء الاصطناعي

ذكاء «مايكروسوفت» الاصطناعي يعتاش على ذكاء الهنود الطبيعي

أطلق الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت، ساتيا ناديلا، دعوةً الخميس 6 شباط 2024 لأكثر من ألف مطوِّر هنديٍّ لبرامج الكمبيوتر، لكي يحثّهم على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي التي تنشرها عِملاقة التكنولوجيا الأمريكية في منتوجاتها، وذلك بالطبع لكي تستفيد من العمل الفكري الضخم والمميّز للمبرمجين الهنود لتطوير منتوجاتها هذه وبالتالي تعظيم أرباحها.

«العاَلم المتحضّر» يبيد الأطفال بالذكاء الاصطناعي

تحدّث تحقيق صحفي مشترك أجرته مجلّتا «+972» وLocal Call حول الحرب الصهيونية الحالية على قطاع غزة، عن دور استخدام جيش الاحتلال برنامجاً خاصّاً للذكاء الاصطناعي في التوسيع الكبير لأهداف القصف والتدمير في غزة. وعدا عن «الدقّة» التي يتحدث عنها القَتَلة الصهاينة، قاموا بتلقيم البرنامج بمفهومهم الإجرامي المسمّى «الأضرار الجانبية المدنية المسموح بها» ليتبيّن بالتطبيق العملي وباعترافاتهم بأنّها ليست «جانبية» أو على الهامش، بل هي في مَتْن الصفحة السوداء «لإنجازاتهم» العسكرية المزعومة.

مجدداً عن «التوتر» حول الذكاء الاصطناعي كعارض للأزمة وكرأس جبل الجليد

على الرغم من أن مؤشرات «خطر وإشكالية» الذكاء الاصطناعي ليست بجديدة، هناك الكثير من «الصراخ» العلني في المرحلة الحالية حول الذكاء الاصطناعي، حيث إنه وبشكل شبه يومي هناك خبر من هنا أو تحذير من هناك حول الخطر الوجودي للذكاء الاصطناعي على البشرية، خصوصاً مع بداية اقتراحات عملية لتشكيل هيئات ناظمة حكومية، لا بل عالمية الطابع. وهذا «التوتر» لا يخرج عن «التوتر» العام الذي يطبع المرحلة، الناتج عن القلق الضمني المتعاظم ضمن النظام الرأسمالي.

الذكاء الاصطناعي بعرق عمّال الجنوب العالمي

خلال الحقبة الاستعمارية، لعبت عمالة البشر في المستعمرات دوراً حيوياً في خلق الثروة لصالح القوى الاستعمارية. بالرغم من ذلك لم يتم تعويض الناس في المستعمرات عن استغلالهم ومعاناتهم، ولم يتم الاعتراف بدورهم الحيوي في تكوين الثروة لصالح الغرب. اليوم، مع انتشار الوظائف الرقمية في جميع أنحاء «الجنوب العالمي»، بتنا نرى شيئاً مشابهاً لما حدث في الحقبة الاستعمارية.

الذكاء الاصطناعي والصَّنَميّة... تعقيب على تشومسكي

نشرت صحيفة نيويورك تايمز في الثامن من آذار 2023 مقالاً مشتركاً لكلّ من عالِم اللسانيات والمفكّر الشهير نعوم تشومسكي وبروفيسور زميل له في المجال نفسه، ومدير لقسم الذكاء الاصطناعي بإحدى شركات التكنولوجيا. وقدّم مقالهم انتقادات للرّهانات المُغالِية بشأن «الذكاء الاصطناعي» و«تعليم الآلة» وبرمجيات مثل ChatGPT، معتبرين أنّها لا تملك «ذكاءً» ولا «فهماً» حقيقياً للّغة البشرية. فيما يلي نقتبس مطوّلات من المقال ثمّ نعقّب عليه.

مقابَلة مع ChatGPT - الذكاء الاصطناعي بين الإفادة والهَلْوَسة!

«أنا لستُ معصوماً عن الخطأ»، يعترف لنا برنامج الذكاء الاصطناعي ChatGPT في هذا الحوار الذي أجريناه معه، والذي نركّز فيه على أمثلة من أخطائه وهلوساته نظراً لأهمية الانتباه إليها عند استخدامه. وبالنسبة لفوائده فلا شك فيها، وقد امتلأ الفضاء الإعلامي مؤخراً بالحديث عنها. الأسئلة والأجوبة التالية هي من حوار حقيقي أجريناه مع البرنامج (بالإنكليزية ما لم نذكر خلاف ذلك) مع بعض التحرير والاختصار.

هل يلغي الذكاء الاصطناعي الحاجة للعمل البشري؟

بدأت منذ نحو أربعين عاماً ثورة بالأتمتة واستخدام الروبوتات في التصنيع و«المَيكَنة» القائمة على البرمجة والعمالة البشرية القليلة، وكان الدافع منذ البداية سعي الرأسماليين إلى تعزيز الربحية بالتخلص من العمالة البشرية بأعداد كبيرة. فهل المشكلة في تطور التكنولوجيا ذاتها أم في الأهداف والطريقة الرأسمالية في استعمالها؟ فيما يلي أبرز ما ورد (بتصرّف) في مقال للباحث الماركسي مايكل روبرتس نشره في حزيران 2022.

المؤتمر الرابع للذكاء العالمي

سيعقد مؤتمر الذكاء العالمي الرابع، وهو حدث كبير للذكاء الاصطناعي في الصين، على الإنترنت خلال الفترة من 23 إلى 24 حزيران في بلدية تيانجين بشمالي الصين، وفقاً لما ذكره منظمو المؤتمر، حسب وكالة شينخوا.