عرض العناصر حسب علامة : الدراسات العليا

طلاب مرحلة الماجستير والدكتوراه.. صعوبات إضافية!

آخر ما حرر بشأن طلاب مرحلة الماجستير والدكتوراه في جامعة دمشق أن رئاسة الجامعة طلبت، بموجب تعميم موجه إلى جميع الكليات، من أعضاء الهيئة التعليمية المشرفين على طلاب مرحلة الماجستير والدكتوراه وضع برنامج أسبوعي ثابت يتضمن أوقات مقابلات الطلاب في مكتب كل منهم في كليته.

مَطالِب بتخليص نظام الدكتوراه من قيود القرن التاسع عشر

تناولت افتتاحية حديثة لمجلة «الطبيعة» انتقاداً للطريقة السائدة أكاديميّاً في إعداد الدارسين لنيل شهادة الدكتوراه، معتبرةً بأنه «من أجل أنْ يحقّق الباحثون تطلّعات المجتمع، يجب على طريقة تدريبهم وتأهيلهم والإشراف عليهم أن تهجر طرائق القرن التاسع عشر».

"مخالف للقانون": طلاب الدراسات العليا يحتجّون على قرار لمجلس جامعة دمشق

نشرت صفحة (صوت طلاب الدراسات العليا في سورية "دكتوراه-ماجستير") على فيسبوك اليوم الثلاثاء، 17 آب، رأياً يطعن في قانونية القرار الحديث الصادر عن مجلس جامعة دمشق، والذي يلزم الطلاب بأن يكون النشر البحثي الضروري لحصولهم على درجة الدكتوراه والماجستير مقيّداً حصريّاً في مجلة تابعة لجامعة دمشق.

جامعة حلب.. شكاوى واعتراضات..!!!

أثارت جريدة الطلبة والجامعات في عددها الأخير العدد /52/ الأربعاء 28/3/2012 قضية الامتحان المعياري للقبول في درجة الماجستير والتساؤلات التي حصلت حول كيفية حصول بعض الطلاب على مقاعد الدراسات العليا (الماجستير) دون وجه حق حيث قامت وزارة التعليم العالي بإلغاء الامتحان المعياري في جامعة حلب بسبب اكتشاف حالتي غش وتم بذلك استبعاد الكثير من الطلاب وحرمانهم من حقهم في الدراسات العليا حسب القرار /231/ الصادر عن وزارة التعليم العالي مؤخراً وتبجحت بوجود قلة ليست قليلة قامت بممارسة الغش في الامتحان وتم معاقبة البقية البرئية لا علاقة لها بالغش واضعاً مصير وطموح 300 طالب على ممسك التلاعب علماً أن قد تم إجراء الامتحان بتاريخ 15/8/2011 وتم إلغاء هذه النتائج ضمناً.

التعليم المفتوح.. أيهما أصعب الفتح أم الإغلاق؟؟

اتخذ مجلس التعليم العالي مؤخراً عدة قرارات حول برامج نظام التعليم المفتوح، حيث قرر إيقاف بعض الأقسام، وإنهاء بعضها الآخر خلال فترة عشر سنوات، دون أن يجري أي توضيح للرأي العام وللطلبة تحديداً على ماذا ارتكز أصحاب الأمر عند إصدار هذه القرارات؟

فما هي الأسباب الحقيقية للقرارات الأخيرة التي اتخذها المجلس؟ هل هي لخدمة أصحاب الجامعات الخاصة كما يشاع بقوة اليوم في الشارع؟ أم هي مقدمة لإيقاف هذا التعليم بشكل نهائي ليتجاوز بذلك المرسوم الجمهوري بهذا الخصوص؟ مامصير الطلاب الذين يستنفدون السنوات المحددة للتخرج جراء هذه الاجتهادات العجيبة؟ ألا تكفي تجربة خمس سنوات ليتفق الطاقم الوزاري على رأي واحد حول حقوق الطالب وواجباته؟ أين تذهب هذه الأرقام الخيالية من الموارد التي جمعتها خزائن التعليم المفتوح ومازالت البنية التحتية كما هي؟ لماذا هذه النظرة الدونية من جميع الجهات الرسمية للطالب المتخرج من التعليم المفتوح؟؟؟

كل هذه الشجون والاستفسارات سنطرحها في تحقيقنا التالي مع أصحاب الشأن.

«الماجستير» وسياسة «الخيار والفقوس» طلاب التعليم المفتوح يطالبون بـ «الدراسات العليا» والوزارة تتفاجأ!!

جاء إصدار المرسوم الجمهوري رقم 383 تاريخ 29/7/2001 بمثابة فرصة ثمينة لطلاب وطالبات هذا الوطن الحبيب، كونه تضمن فيما تضمنه جواز قبول عدد من حملة الشهادة الثانوية السورية في نظام التعليم المفتوح، وذلك زيادة في الفرصة المتاحة لجميع الطلاب الراغبين في متابعة دراستهم الجامعية ليشكلوا رافداً جديداً مؤهلاً للمساهمة في تنمية المجتمع، ويكونوا أداة فاعلة في مسيرة التطوير والتحديث التي يقود رايتها خفاقة السيد رئيس الجمهورية د. بشار الأسد.

طلاب الدراسات بلا سكن حتى إشعار آخر!

لا أحد يعلم إن كان وزير التعليم العالي بصورة ما يعانيه معظم طلاب الماجستير في مختلف كليات جامعة دمشق، وخصوصاً فيما يتعلق بمشكلة عدم توفر السكن الجامعي الذي يفترض أن يؤويهم ريثما ينهوا تعليمهم، فلا يضطرون لدفع آلاف كثيرة «وهي غير موجودة على كل حال» من أجل إيجاد سكن أصبح كالحلم البعيد المنال في مدينة دمشق وضواحيها القريبة والبعيدة.

جهل في تنفيذ القرارات...... الضحية طلاب الماجستير

بعد التزام الطلاب في الدوام لمدة أكثر من شهرين ونصف وتحمل الأعباء المادية والنفسية، تم إبلاغ طلبة الماجستير في كلية الهندسة الزراعية (وعددهم 18 طالباً) من قسم الدراسات العليا أن تسجيلهم ملغى!!.

«الاختبار الوطني للغات».. لا تؤاخذونا!

من آخر الاختراعات التي تم إنتاجها لعام 2009 اختراع سمي بـ«الاختبار الوطني للغات»، وسبب إضافة كلمة «الوطني» في تسميته، حسب تصورنا، هو حفظ المتقدم للاختبار لرقمه الوطني المدون على الهوية.

آلية التسجيل: