عرض العناصر حسب علامة : التلوث

الصَّدْع الاستقلابي.. الشيوعية أو الانقراض!

 خلال السنوات القليلة الماضية، وصل علماء البيئة إلى تحديد المكونات الضرورية لما سمّوه «الفضاء الإيكولوجي الآمن للبشر»، ووجدوا أنّه يتألف من تسعة دروع حامية لكوكب الأرض، ولاحظوا بأنها اليوم صارت بأكملها تقريباً تعاني من اختراقات وعيوب خطيرة، تقرع ناقوس خطر شديد على وجود النوع البشري، إذا لم تعالج، في غضون جيل واحد تقريباً

وجدتها: من يدفع فاتورة تلوث المناجم؟

في الصراع البيئي الدائر حول ضرر أنواع الوقود الأحفوري، وكون الفحم من أنواع الوقود الأكثر تسبيباً للتلوث في العالم، يتجه كبار الرأسماليين وأصحاب المناجم إلى دفع العمال ليكونوا هم من يدفع الفاتورة، ويصبح _ كما في الولايات المتحدة _ صندوق الرعاية الصحية للمتقاعدين العاملين في مناجم الفحم ورقةً للمساومة السياسية.

 

 

أخبار العلم..

اختراع جديد لعلاج السرطان!

تمكن علماء من معهد نوفوسيبيرسك الروسي لعلوم الفيزياء من تطوير مسرع نترونات جديد، قادر على القضاء على الأورام الخبيثة.

 

 

آثار تلوّث الهواء داخل المنزل على الصحة!

هناك نحو ثلاثة مليارات من البشر ممّن يحرقون الكتلة البيولوجية (الحطب والروث والمخلفات الزراعية) والفحم على نيران مكشوفة أو مواقد مسرّبة للدخان لأغراض الطهي وتدفئة منازلهم. 

 

من أزمة نقل إلى أزمة نقل ومرور وتلوث!

دمشق الجميلة التي سطرت أمجادها صفحات نقية ومجيدة في التاريخ كونها أقدم عاصمة مأهولة ومستمرة في التطور والازدهار عبر آلاف من السنين، مدينة الياسمين التي تنسال أزهارها كخيوط بيضاء على جدران بيوتها وحدائقها، مدينة البساتين التي ترتوي من بردى، التي يحضنها قاسيون حضن العشيق لعشيقته؛ دمشق تعاني الكثير من الأزمات المستعصية التي أرهقت قاطنيها واستعصى حلها على المسؤولين فيها.

من يدفع فاتورة التلوث؟؟!

ترتفع الفاتورة الصحية الناتجة عن التلوث التي يدفعها المواطن حتى تصل إلى 212.9 مليون ليرة في مدينة دمشق و41.38 مليون ليرة في ريف دمشق سنويا..

التلوث... وحكاية «وادي سفيرة»!!

كان وادي سفيرة في زمان ليس بالغابر يعتبر أحد المناطق الجميلة القريبة جداً من دمشق ونوعاً من المتنزهات  الطبيعية لأهل المنطقة القريبة لأنه وبحكم طبيعته كوادٍ يستقبل جل مياه الأمطار التي يجمعها من سفح قاسيون قربه ويستطيع الأطفال أن يلعبوا بين أشجاره الوارفة وتحت ظلالها.

التلوث البيئي والاقتصادي في سورية.. جهل في التشخيص.. وأوهام في المعالجة!

إن حماية البيئة أصبحت ضرورة ملحة في هذا العصر نظراً لكثرة مصادر التلوث الناتجة عن الكثير من الصناعات التي لابد منها لمواجهة متطلبات التزايد السكاني الكبير، ولتحقيق التكامل بين مختلف قطاعات الاقتصاد الوطني للوصول إلى تنمية حقيقية مستمرة ومتوازنة . لذلك فإن تحقيق التوازن بين حاجات الإنسان وحماية البيئة المحيطة به هو الهدف الذي تسعى الحكومات لتحقيقه من خلال وضع المعايير والقواعد التي تحدد نسبة الملوثات المسموح بها للمنصرفات الصلّبة والسائلة والغازية الناتجة عن الصناعات المختلفة علماً أن هذه المعايير تختلف باختلاف الزمان والمكان . .

دير الزور.. التهاب الكبد الوبائي .. بين التلوث والتستر!!

في خطوة ايجابية غير مكتملة تُشكر عليها مديرية الصحة كان التهاب الكبد الوبائي بأنواعه الخمسة، موضوع ثلاث ندوات أقامتها مديرية الصحة في البوكمال والميادين وآخرها يوم الخميس 14/5 في ديرالزور. تركزت هذه الندوات حول معلومات طبية مع شرح مفصل عن المرض، ولم تتطرق إلاّ جزئياً للأسباب والحقائق بالأرقام في سورية، وهذا يندرج تحت باب التستر علىالسبب الحقيقي وهو التلوث، خاصة المياه، بل وصل الأمر إلى أن أحد المسؤولين اعتبر من يتحدث عن تلوث المياه خيانة وطنية، وهذا الاتهام لن نقبله ولن نسكت عنه، وسنكشفه لأنه يمس حياة المواطنين!!