الكوارث البيئية مستمرة: زلزال جديد قبالة كاليفورنيا
قالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية إن زلزالاً شدته 5.8 درجة وقع قبالة شمال ولاية كاليفورنيا في المحيط الهادي، مساء أمس الجمعة.
قالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية إن زلزالاً شدته 5.8 درجة وقع قبالة شمال ولاية كاليفورنيا في المحيط الهادي، مساء أمس الجمعة.
نقلت وكالة «أنباء الصين الجديدة» (شينخوا) عن وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، قوله إن الصين تدعو المجتمع الدولي للالتزام بأهداف اتفاق باريس للمناخ والعمل بلا هوادة للتصدي لتغير المناخ.
بعد معاناتها من الفيضانات، كشفت الصين عن مبادرة جديدة «غريبة من نوعها»، حيث أطلقت مدينة إسفنجية.
هذه المعلومات من ويكيبيديا عن الإعصار ميتش، الذي دمّر أمريكا الوسطى عام 1998: «أسقط إعصار ميتش ما بين 29 تشرين الأول إلى 3 تشرين الثاني كميات تاريخية من الأمطار على هندوراس وغواتيمالا ونيكاراغوا، مع تقارير غير رسمية أنّ الهطول وصل إلى 75 بوصة... قُتل قرابة 11 ألف شخص وفُقد أكثر من 11 ألف شخص في نهاية عام 1998. إضافة إلى ذلك، بقي ما يقرب من 2.7 مليون شخص مشردين بلا مأوى».
ضرب زلزال قوي وسط المكسيك، ما أسفر عن مقتل 224 شخصاً وانهيار عشرات المباني في العاصمة نيومكسيكو.
إثر المعاهدة التي أبرمت عام 1885 بين حكومة الولايات المتحدة الأمريكية والهنود الحمر آنذاك، وجه زعيم الهنود سياتل خطاباً تاريخياً إلى الأمة الأمريكية، أبرز ما في مضمون هو النبوءة اختلاف وجهتي النظر لكل من البيض الأمريكان والهنود الحمر فيما يتعلق بتصور كل منهما للطبيعة ومحيطها البيئي.
واصلت موجة متزامنة من الأعاصير استهداف مناطق عدة حول العالم، وأسفرت عن وقوع خسائر كبيرة، فيما حذر مركز الأعاصير الأمريكي من أن إعصار «خوسيه» ازداد قوة وقد يضرب مدينة نيويورك، التي تستضيف اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، بعدما اكتسب أخيراً قوة إضافية رفعته من عاصفة مدارية إلى إعصار.
التقى مسؤولون من أكثر من 30 دولة وقعت على اتفاقية باريس للمناخ عام 2015 بمدينة مونتريال الكندية في أول لقاء بينهم منذ قدمت الولايات المتحدة إخطاراً رسمياً الشهر الماضي بانسحابها من الاتفاقية.
نفكّر عندما نشاهد كارثة طبيعيّة في مكان ما فيما علينا أن نفعله في حال حدث ذات الشيء في مدننا. وعندما نرغب بالاستفادة من تراكم الخبرات البشرية في مجال التطور والتخطيط المديني، والاستعداد لمواجهة الكوارث الطبيعية، فإنّنا ربّما نفكر على الفور بالولايات المتحدة كأنموذج نحتذيه. لكن ماذا لو علمنا بأنّ كوبا، وهي الدولة الأضعف موارداً، تستطيع مواجهة الكوارث الطبيعية العاتية بفاعلية أكبر بكثير؟ يعود ذلك ببساطة إلى بنية الدولة الكوبية التي تساوي بين الناس في الخدمات دون اعتبار لثروتهم، وإلى الخطط المركزية التي يمكن للدولة أن تعتمدها من أجل مواجهة هكذا مخاطر. يتبيّن لنا ذلك في المقال التالي:
حذر العلماء من مخاطر جديدة تهدد الأرض نتيجة الاحتباس الحراري وارتفاع منسوب المياه.