عرض العناصر حسب علامة : سيارات

سوق السيارات السورية... أسعار استثنائية

أسعار السيارات في سورية استثنائية، وسوقها واسعة من حيث العرض، ومتقلصة من حيث الطلب... ولكن مع ثبات الأسعار وعدم نزولها عن حدود مليون ونصف ليرة لسيارة من موديل الثمانينات! بينما السيارات الجديدة فأسعارها أيضاً قياسية... مع جملة رسوم مرتفعة.

65 مليون دولار

تمّ استيراد سيارات سياحية جاهزة إلى سورية بقيمة 65 مليون دولار في 2018، بتراجع بنسبة 40% تقريباً عن 2017، ونصف السيارات المستوردة من الإمارات بوسطي 6 مليون ليرة للسيارة وجمارك صفر!

2,5 مليون ليرة

السعر الوسطي لطن من حمولة السيارات المستوردة من كوريا يقارب مليوني ليرة، وهو يعادل وزن وسطي لسيارة آسيوية يضاف إليها رسم 40% لتكون كلفة سيارة جديدة ومجمركة مليونين ونصف المليون ليرة، وهو أقل من سعر سيارة مستعملة من النوع ذاته لموديل أقدم!

أرصفة دمشق تُستلب رسمياً

لم نعد نستغرب مضمون بعض التصريحات الرسمية التي لا تعير المواطنين أي اعتبار، بل أصبحت تمر على مسامعنا مرور الكرام دون اكتراث أيضاً، لكن هناك بعض التصريحات التي لا بدّ من التوقف عندها لما فيها من فجاجة.

«فيسبوكيات».. قال وقيل

تم الإعلان عن تصميم جديد للوحات السيارات في سورية، وبأن التصميم الجديد الذي أعدته المؤسسة العامة للخط الحديدي الحجازي بالتعاون مع وزارتي النقل والداخلية، يتألف من 5 أرقام على الجانب اليميني للوحة، ورقمين على الجانب اليساري، وفي الوسط صورة العلم السوري، وكلمة سورية.

مجلس الشعب يناقش: «صناعة» استيراد السيارات

عرض في معرض دمشق الدولي، سيارات «تجميع سوري» ووصل سعر بعضها إلى 110 مليون ليرة، وعادت على إثر ذلك سيرة تجميع السيارات، على كل لسان، و«رفع أعضاء مجلس الشعب صوتهم عالياً»...
في إحدى جلسات مجلس الشعب المنعقدة خلال الأسبوع بين 23-27 من الشهر التاسع، تم التركيز على موضوع السيارات المجمعة مجدداً. إذ انبرى أعضاء مجلس الشعب، وجزء هام منهم من أصحاب الأموال المستقلين، بانتقاد هذه الظاهرة. ليقول أحدهم مثلاً: «الحكومة منعت استيراد السيارات السياحية للحفاظ على القطع الأجنبي، وبالمقابل سمحت باستيراد القطع، الأمر الذي يتطلب القطع الأجنبي كذلك الأمر». واعتبر آخرون أن هذا القرار هو «لمصلحة أشخاص محددين... وأن الأرباح تصل إلى 300%»، وأكد آخر بأن «الشعب يطالب بفتح باب استيراد السيارات السياحية لتنخفض أسعارها».

حركة السلع في سوق الحريقة بين الشد والجذب

صدر عن محافظة دمشق مؤخراً قرار ذو شقين بخصوص دخول السيارات إلى المدينة القديمة، الشق الأول: يتعلق بسيارات نقل البضائع دخولاً وخروجاً من وإلى سوق الحريقة، أما الشق الثاني: فيتعلق بدخول السيارات إلى محور سوق مدحت باشا.