عرض العناصر حسب علامة : باكستان

«محو الدول عن الخارطة»: من ذا الذي يُفشل «الدول الفاشلة»؟

«ثمة شائعة خطيرة يجري تداولها حول العالم ويمكنها أن تفضي إلى عواقب خطيرة، مفادها أن الرئيس الإيراني قد هدد بتدمير «إسرائيل»، أو، طبقاً للعبارة الملفقة المنسوبة إليه «يجب محو إسرائيل من على الخارطة».

 

باكستان و«شبكة الحقانيين» ....آخر معزوفات التهديد ضد أمريكا ونهاية التاريخ

◄ دبول غريغ روبرتس

ترجمة وإعدادقاسيون

 

أظن أن أحداً لم يسمع يوماً بـ«الحقانيين»؟ مثلما لن يسمع أحد بتنظيم القاعدة قبل 11/9. يلمع نجم «شبكة الحقانيين» (Haqqani Network) فجأة، وتبرز عندما تستدعي حاجة الولايات المتحدة تبرير حربها التاليةحرب باكستان!!

تبدلات «العاصفة» والقرارات الدولية

تعكس التطورات اليمنية استعصاءً واضحاً لدى القوى التي لجأت إلى التدخل العسكري. فبين الضعضعة في البنيان الأولي للتحالف السعودي، ومنطق القرارات الدولية الجديدة، يمضي الحل السياسي حلاً وحيداً في البلاد.

اليمن بين مسارين

في الوقت الذي تتواصل فيه المعاناة الإنسانية في اليمن، جراء التدخل العسكري بقيادة سعودية، وتحت العباءة الأمريكية، تنحو الأزمة اليمنية للولوج في تجاذب مسارين دوليين يؤثران بتصاعد في تحديد نتائجها.

الهند باكستان أفغانستان.. خط توتر أمريكي؟

قياساً بحجم الحريق المندلع في سورية والعراق، يبدو الحدث في دول جنوب وسط آسيا- باكستان والهند وأفغانستان، أو حتى في اليمن وشبة الجزيرة العربية- فاتراً، ولكنه حقيقة الأمر متوتر ومشتعل بما فيه الكفاية.

من الذاكرة الثورية للشعوب

5/7/1811  فنزويلا تعلن استقلالها عن إسبانيا لتكون أول دولة محررة في أمريكا اللاتينية.

مع رفض استخدام أراضيها كساحة حرب بالوكالة باكستان: حملة قوية للمطالبة بالاستقلال عن واشنطن

أثار قتل القوات الخاصة الأمريكية لزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن على الأراضي الباكستانية في 2 مايو، حملة متعاظمة في باكستان تدعو إلى استقلال البلاد عن تبعيتها واعتمادها على «المساعدات» الخارجية، والتوقف عن استخدامها كساحة للحرب بالوكالة خاصة في أيدي الولايات المتحدة.

تأملات كاسترو (مقاطع) قتل بن لادن: الأكاذيب والخفايا

الرجال الذين أعدموا بن لادن لم يتصرفوا لحسابهم الخاص، إنما هم نفذوا أوامر من الحكومة الأمريكية. هم أناس يتم اختيارهم بدقة متناهية وتدريبهم لتنفيذ مهمات خاصة. ومن المعروف أن بوسع رئيس الولايات المتحدة أن يتصل بأي جندي وهو في ساحة المعركة.

الموت الثاني لأسامة بن لادن

لو كان اليوم هو الأول من نيسان وليس الثاني من أيار، لكنّا نبذنا عنوان الصباح الرئيسي بأنّ أسامة بن لادن قتل في باكتسان ودفن مباشرةً في البحر، وقلنا إنّها كذبة نيسان. على هذا النحو، علينا أخذ الخبر بوصفه دليلاً إضافياً على أنّ الحكومة الأمريكية مقتنعةٌ تماماً بسذاجة الأمريكيين.